المدينة المنورة (واس) : أصدرت وزارة الداخلية اليوم بيانا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرا بأحد الجناة في المدينة المنورة وفيما يلي نصه: قال الله تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
بفضل من الله تم القبض على المدعو شفاقت علي لياقت ـ باكستاني الجنسية ـ عند قيامه بتهريب كمية من الهيروين المخدر إلى المملكة، وأسفر التحقيق معه عن اعترافه بما نسب له، وبإحالته إلى المحكمة الشرعية، صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعاً والحكم بقتله تعزيراً وصدق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً.
وتم تنفيذ حكم القتل في الجاني شفاقت علي لياقت باكستاني الجنسية اليوم الثلاثاء 18 / 2 / 1439هـ في منطقة المدينة المنورة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم, وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
بفضل من الله تم القبض على المدعو شفاقت علي لياقت ـ باكستاني الجنسية ـ عند قيامه بتهريب كمية من الهيروين المخدر إلى المملكة، وأسفر التحقيق معه عن اعترافه بما نسب له، وبإحالته إلى المحكمة الشرعية، صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نسب إليه شرعاً والحكم بقتله تعزيراً وصدق الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً.
وتم تنفيذ حكم القتل في الجاني شفاقت علي لياقت باكستاني الجنسية اليوم الثلاثاء 18 / 2 / 1439هـ في منطقة المدينة المنورة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم, وهي تحذر في الوقت نفسه كل من يقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.