الرياض (واس) : تقف المؤسسة الخيرية للعناية بمساجد الطرق على خدمة ما يربو عن 4,500 مسجد على الطرق المترامية الأطراف خارج النطاق العمراني بالمملكة إلى جانب ألف مصلى ويتضاعف العدد إلى تسعة آلاف في المواسم.
وكشف المدير التنفيذي للمؤسسة محمد الشويش أن المؤسسة ماضية في طريقها نحو الوصول إلى شعار "توقف.. هنا مسجد كما تحب أن تراه"، محددا بذلك الهدف نحو الوصول إلى مساجد وخدمات نموذجية تليق بمكانة بيوت الله وتوفير متطلبات مستخدميها.
وأوضح أن المؤسسة خيرية تهدف للعناية بمساجد الطرق ومرافقها بناءً وتجهيزا ونظافة وصيانة بهدف جعلها مهيأة لأداء الصلاة.
وبين أن المؤسسة بدأت كمبادرة تطوعية تحولت بموجب قرار وزاري إلى لجنة في عام 1433هـ مشيرا إلى أن النقلة النوعية كانت بعد ثلاث سنوات حينما تحولت إلى مؤسسة، وتضمنت الخطة التوسعية بعد منطقتي مكة المكرمة والشرقية جميع أنحاء المملكة.
وأبان عضو مجلس إدارة مساجدنا على الطرق فهد الصالح أن المؤسسة لديها خطة استراتيجية تهدف لاستثمار البيئة الداخلية ورفع عدد المتطوعين، مضيفا أن المؤسسة تعتمد على التقنية في متابعة مرافقها من خلال كمرات مراقبة على كل مساجد الطرق المؤهلة التي تشرف عليها وربط ذلك بمركز التحكم بالرياض ووجود حارس لكل مسجد وفرق مخصصة للصيانة المباشرة على مدار الساعة.
وأفاد أن لدى المؤسسة تطبيق على الهواتف الذكية يسمح بزيارة الخدمات ومشاهدة المساجد المهيأة، وغيرها من الخدمات التي يقدمها التطبيق، مؤكدا وجود برامج تطويرية أخرى تهدف لمشاركة المجتمع واستدامة العمل وهي برامج "شريك التميز" ويهدف أن يكون المسجد محل عناية أصحاب المحطات بجهودهم الذاتية لتوفير بيئة تنافسية بين المحطات ويطبق البرنامج من خلال التسجيل في موقع مساجدنا .
ومن مميزات البرنامج المنافع الموفرة كبرنامج "طَهِرا" الهادف لتوظيف الأسرة - رجل وأمرأة من محارمه للعمل في خدمة ونظافة المساجد وتأشيرة عامل النظافة ورخصة حفر بئر، إلى جانب وضع شعار الشريك على المحطة مع تركيب لوحات إرشادية على الطرق ووضع اسم المحطة في الموقع الإلكتروني للمؤسسة وتطبيق الجوال لإرشاد المسافرين.
أما برنامج أصدقاء مساجدنا التطوعي فهي لدعم الإيجابية في مجال العناية بمساجد الطرق وتفعيل برامج التطوع في خدمة بيوت الله بما يؤكد مبادئ الشراكة والتكامل وتفعيل الفرق التطوعية والأنشطة الكشفية في أنحاء المملكة وسرعة التعامل مع البلاغات والملاحظات لمساجد الطرق الواردة للمؤسسة وتغذية قاعدة البيانات.
وكشف المدير التنفيذي للمؤسسة محمد الشويش أن المؤسسة ماضية في طريقها نحو الوصول إلى شعار "توقف.. هنا مسجد كما تحب أن تراه"، محددا بذلك الهدف نحو الوصول إلى مساجد وخدمات نموذجية تليق بمكانة بيوت الله وتوفير متطلبات مستخدميها.
وأوضح أن المؤسسة خيرية تهدف للعناية بمساجد الطرق ومرافقها بناءً وتجهيزا ونظافة وصيانة بهدف جعلها مهيأة لأداء الصلاة.
وبين أن المؤسسة بدأت كمبادرة تطوعية تحولت بموجب قرار وزاري إلى لجنة في عام 1433هـ مشيرا إلى أن النقلة النوعية كانت بعد ثلاث سنوات حينما تحولت إلى مؤسسة، وتضمنت الخطة التوسعية بعد منطقتي مكة المكرمة والشرقية جميع أنحاء المملكة.
وأبان عضو مجلس إدارة مساجدنا على الطرق فهد الصالح أن المؤسسة لديها خطة استراتيجية تهدف لاستثمار البيئة الداخلية ورفع عدد المتطوعين، مضيفا أن المؤسسة تعتمد على التقنية في متابعة مرافقها من خلال كمرات مراقبة على كل مساجد الطرق المؤهلة التي تشرف عليها وربط ذلك بمركز التحكم بالرياض ووجود حارس لكل مسجد وفرق مخصصة للصيانة المباشرة على مدار الساعة.
وأفاد أن لدى المؤسسة تطبيق على الهواتف الذكية يسمح بزيارة الخدمات ومشاهدة المساجد المهيأة، وغيرها من الخدمات التي يقدمها التطبيق، مؤكدا وجود برامج تطويرية أخرى تهدف لمشاركة المجتمع واستدامة العمل وهي برامج "شريك التميز" ويهدف أن يكون المسجد محل عناية أصحاب المحطات بجهودهم الذاتية لتوفير بيئة تنافسية بين المحطات ويطبق البرنامج من خلال التسجيل في موقع مساجدنا .
ومن مميزات البرنامج المنافع الموفرة كبرنامج "طَهِرا" الهادف لتوظيف الأسرة - رجل وأمرأة من محارمه للعمل في خدمة ونظافة المساجد وتأشيرة عامل النظافة ورخصة حفر بئر، إلى جانب وضع شعار الشريك على المحطة مع تركيب لوحات إرشادية على الطرق ووضع اسم المحطة في الموقع الإلكتروني للمؤسسة وتطبيق الجوال لإرشاد المسافرين.
أما برنامج أصدقاء مساجدنا التطوعي فهي لدعم الإيجابية في مجال العناية بمساجد الطرق وتفعيل برامج التطوع في خدمة بيوت الله بما يؤكد مبادئ الشراكة والتكامل وتفعيل الفرق التطوعية والأنشطة الكشفية في أنحاء المملكة وسرعة التعامل مع البلاغات والملاحظات لمساجد الطرق الواردة للمؤسسة وتغذية قاعدة البيانات.