الرياض (واس) : تستعد الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر للاحتفال بالشهر العالمي للزهايمر، في شهر سبتمبر المقبل من خلال تنظيم حملة توعوية شاملة بعنوان: (تحسبونه بس نسيان؟).
وتأتي مشاركة الجمعية من خلال رسائل توعوية وتثقيفية بجميع الوسائل التسويقية والتواصل الاجتماعي تتضمن أبعاد المرض وخطورة مضاعفاته، وآخر مستجدات المرض والسبل الكفيلة بتداركه وتخفيف حدة معاناة المصابين به والوقاية منه، وحشد الدعم المجتمعي لاستدامة برامج التوعية والتثقيف والرعاية والتدريب التي تتبناها الجمعية، ومساندة مقدمي الرعاية من أسر المرضى.
وتنطلق الحملة الإعلامية للجمعية في كل من الرياض وجدة والدمام بالتعاون مع الشريك الإستراتيجي أمانات المناطق في تلك المدن متضمنة حملة إعلانية إعلامية عبر كافة وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة، وتنظيم عدد من البرامج والمشاريع التي تعكس للجماهير المشاركة فيها معاناة مرضى ألزهايمر وجهود الجمعية وسعيها الدائم للتخفيف عنهم وتقديم كل المعينات التي تساعدهم على تجاوز محنتهم والقائمين على رعايتهم.
وتتواصل برامج الجمعية وتنشط خلال الشهر العالمي للزهايمر، ومنها برنامج "أطباء زائرون"، وبرنامج "صلة" الذي يجسد التراحم والتواد بين نزيلات دور الرعاية الاجتماعية، وكذلك برنامج "رد الجميل" وهو مشروع تدريبي بالتعاون مع مؤسسة العليان الخيرية، كما سيتم تنظيم العديد من المحاضرات والجلسات الحوارية التوعوية والإرشادات الشرعية والقانونية لأسر مرضى ألزهايمر، وستكون هناك أيضاً محطات مختلفة للجمعية بطرق حديثة ومبتكرة في التعريف بالمرض وشد انتباه الزوار في العديد من المراكز التجارية لنشر الوعي بين رواد تلك الأسواق ولحشد المساندة المجتمعية من الجمهور العام وتوزيع البروشورات والمطبوعات التوعوية فيها.
وفي هذا الإطار حققت الجمعية العديد من الأهداف الإنسانية في مقدمتها الاهتمام والرعاية الذين يحظى بهما مرضى ألزهايمر، وكذلك نقل قضية ألزهايمر من الهم الخاص إلى الهم العام وجعلها قضية اجتماعية اقتصادية تحظى باهتمام متزايد من صناع القرار وتفاعل ملحوظ من الجماهير.
وتأتي مشاركة الجمعية من خلال رسائل توعوية وتثقيفية بجميع الوسائل التسويقية والتواصل الاجتماعي تتضمن أبعاد المرض وخطورة مضاعفاته، وآخر مستجدات المرض والسبل الكفيلة بتداركه وتخفيف حدة معاناة المصابين به والوقاية منه، وحشد الدعم المجتمعي لاستدامة برامج التوعية والتثقيف والرعاية والتدريب التي تتبناها الجمعية، ومساندة مقدمي الرعاية من أسر المرضى.
وتنطلق الحملة الإعلامية للجمعية في كل من الرياض وجدة والدمام بالتعاون مع الشريك الإستراتيجي أمانات المناطق في تلك المدن متضمنة حملة إعلانية إعلامية عبر كافة وسائل الإعلام المسموعة والمرئية والمقروءة، وتنظيم عدد من البرامج والمشاريع التي تعكس للجماهير المشاركة فيها معاناة مرضى ألزهايمر وجهود الجمعية وسعيها الدائم للتخفيف عنهم وتقديم كل المعينات التي تساعدهم على تجاوز محنتهم والقائمين على رعايتهم.
وتتواصل برامج الجمعية وتنشط خلال الشهر العالمي للزهايمر، ومنها برنامج "أطباء زائرون"، وبرنامج "صلة" الذي يجسد التراحم والتواد بين نزيلات دور الرعاية الاجتماعية، وكذلك برنامج "رد الجميل" وهو مشروع تدريبي بالتعاون مع مؤسسة العليان الخيرية، كما سيتم تنظيم العديد من المحاضرات والجلسات الحوارية التوعوية والإرشادات الشرعية والقانونية لأسر مرضى ألزهايمر، وستكون هناك أيضاً محطات مختلفة للجمعية بطرق حديثة ومبتكرة في التعريف بالمرض وشد انتباه الزوار في العديد من المراكز التجارية لنشر الوعي بين رواد تلك الأسواق ولحشد المساندة المجتمعية من الجمهور العام وتوزيع البروشورات والمطبوعات التوعوية فيها.
وفي هذا الإطار حققت الجمعية العديد من الأهداف الإنسانية في مقدمتها الاهتمام والرعاية الذين يحظى بهما مرضى ألزهايمر، وكذلك نقل قضية ألزهايمر من الهم الخاص إلى الهم العام وجعلها قضية اجتماعية اقتصادية تحظى باهتمام متزايد من صناع القرار وتفاعل ملحوظ من الجماهير.