الرياض - واس : أنهى المهرجان السعودي للعلوم والإبداع يومه الخامس بتوافد أكثر من 145 ألف زائر وزائرة، تجولوا بين أجنحته العلمية التي عرضت العديد من المعارف والعلوم بأسلوب شيق جذب الجميع لها في جو أسري مريح.
وأوضح مدير عام المهرجان الدكتور حمدان بن إبراهيم المحمد، أن الزوار تفاعلوا مع مكونات المهرجان الرئيسة "أولمبياد إبداع، وإبهار العلوم، وملتقى ومضات"، والابتكارات والمشروعات البحثية التي عرضها طلاب وطالبات أولمبياد إبداع من مختلف مراحل التعليم العام، التي تتعلق بجميع المجالات العلمية.
والتقت مندوبة "واس" بعدد من الزائرات اللاتي حضرن في هذا اليوم، ومنهم أم خالد التي أتت للمهرجان مع أسرتها، وعبرت عن سعادتها بما شاهدت من ابتكارات وفعاليات علمية أسهمت بشكل كبير في تحريك مخيلة الطفل، وإيجاد جسر تواصل بينه وبين المواد العلمية التي عرضت بشكل جميل ولافت.
ومن جانبها أفادت أم سامي من جمهورية مصر العربية، أن المهرجان السعودي للعلوم والإبداع قدم إبداعات ومشروعات بحثية مميزة عبرت بالفعل عن ما توليه المملكة من دعم واهتمام بالتعليم وللعلوم والابتكارات من خلال تطوير شبابها وفتياتها.
وبينت أن هذا الدعم ليس بمستغرب على حكومة المملكة التي نقل عنها التاريخ الاهتمام المتوارث من عهد الملك عبد العزيز آل سعود - رحمه الله - حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله -، مشيدة بالرسائل العلمية التي قدمتها أركان المهرجان أسهمت في ترسيخ المفاهيم العلمية لدى الأطفال.
أما الطالبة الجامعية غادة القحطاني، فقد أكدت سعادتها الكبيرة بتنظيم هذا المحفل العلمي الكبير الذي جمع العديد من الشباب والفتيات المبدعين، وعرّفوا المجتمع السعودي والأجنبي على الكوادر المتميزة الشابة في وطننا الغالي.
ودعت القحطاني الله العلي القدير أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - أيده الله - لما يحبه ويرضاه، فهو رجل الفكر والعلم والثقافة وما أمره الكريم بدمج التعليمين العالي والعام في وزارة التعليم إلا خطوة متقدمة بإذن الله نحو تطوير التعليم في بلادنا، والنهوض بمستوى الطلاب والطالبات في مختلف العلوم.
بدورها، أفادت أم جهاد من المملكة الأردنية الهاشمية أن المهرجان تحفة علمية نادرة تعبر بجلاء عن دعم الحكومة السعودية للتعليم والعلماء، وللتفكير في تربية وتعليم النشء كونهم جيل المستقبل الذي يحمل على أكتافه هموم الوطن، مباركة هذه الخطوة التي عدتها من الخطوات النوعية القليلة في الدول العربية.
وأجمعت المتحدثات بمفردة واحدة، على أن المملكة العربية السعودية مقبلة - بإذن الله - على مستقبل واعد يحقق لها التنمية المستدامة في شتى المجالات التي تعود بالنفع والخير على الوطن والمواطنين، داعين المولى عز وجل أن يحفظ للمملكة ولاة أمرها، وأمنها واستقرارها.
وأوضح مدير عام المهرجان الدكتور حمدان بن إبراهيم المحمد، أن الزوار تفاعلوا مع مكونات المهرجان الرئيسة "أولمبياد إبداع، وإبهار العلوم، وملتقى ومضات"، والابتكارات والمشروعات البحثية التي عرضها طلاب وطالبات أولمبياد إبداع من مختلف مراحل التعليم العام، التي تتعلق بجميع المجالات العلمية.
والتقت مندوبة "واس" بعدد من الزائرات اللاتي حضرن في هذا اليوم، ومنهم أم خالد التي أتت للمهرجان مع أسرتها، وعبرت عن سعادتها بما شاهدت من ابتكارات وفعاليات علمية أسهمت بشكل كبير في تحريك مخيلة الطفل، وإيجاد جسر تواصل بينه وبين المواد العلمية التي عرضت بشكل جميل ولافت.
ومن جانبها أفادت أم سامي من جمهورية مصر العربية، أن المهرجان السعودي للعلوم والإبداع قدم إبداعات ومشروعات بحثية مميزة عبرت بالفعل عن ما توليه المملكة من دعم واهتمام بالتعليم وللعلوم والابتكارات من خلال تطوير شبابها وفتياتها.
وبينت أن هذا الدعم ليس بمستغرب على حكومة المملكة التي نقل عنها التاريخ الاهتمام المتوارث من عهد الملك عبد العزيز آل سعود - رحمه الله - حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله -، مشيدة بالرسائل العلمية التي قدمتها أركان المهرجان أسهمت في ترسيخ المفاهيم العلمية لدى الأطفال.
أما الطالبة الجامعية غادة القحطاني، فقد أكدت سعادتها الكبيرة بتنظيم هذا المحفل العلمي الكبير الذي جمع العديد من الشباب والفتيات المبدعين، وعرّفوا المجتمع السعودي والأجنبي على الكوادر المتميزة الشابة في وطننا الغالي.
ودعت القحطاني الله العلي القدير أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - أيده الله - لما يحبه ويرضاه، فهو رجل الفكر والعلم والثقافة وما أمره الكريم بدمج التعليمين العالي والعام في وزارة التعليم إلا خطوة متقدمة بإذن الله نحو تطوير التعليم في بلادنا، والنهوض بمستوى الطلاب والطالبات في مختلف العلوم.
بدورها، أفادت أم جهاد من المملكة الأردنية الهاشمية أن المهرجان تحفة علمية نادرة تعبر بجلاء عن دعم الحكومة السعودية للتعليم والعلماء، وللتفكير في تربية وتعليم النشء كونهم جيل المستقبل الذي يحمل على أكتافه هموم الوطن، مباركة هذه الخطوة التي عدتها من الخطوات النوعية القليلة في الدول العربية.
وأجمعت المتحدثات بمفردة واحدة، على أن المملكة العربية السعودية مقبلة - بإذن الله - على مستقبل واعد يحقق لها التنمية المستدامة في شتى المجالات التي تعود بالنفع والخير على الوطن والمواطنين، داعين المولى عز وجل أن يحفظ للمملكة ولاة أمرها، وأمنها واستقرارها.