حائل - واس : انطلقت عصر اليوم فعاليات مهرجان الصحراء الدولي في نسخته الثامنة برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبد المحسن أمير منطقة حائل رئيس مجلس التنمية السياحي في حائل، وذلك بمنتزه المغواة الترفيهي بحائل.
ويتضمن المهرجان، الذي تشارك فيه المملكة المغربية ضيف شرف، إلى جانب العديد من الفعاليات التي تقام على مدى تسعة أيام مثل فعاليات حياة الصحراء اليومية "قطين البادية"، وعروض مسرحية ذات علاقة بتراث الصحراء، بالإضافة إلى تقديم قصص الصحراء للجمهور والمأكولات الشعبية، وفعاليات سوق الحرف اليدوية القديمة بمشاركة عدد كبير من الحرفيين من داخل المملكة ومن خارجها وحرفيي المنطقة.
كما يتضمن المهرجان فعاليات ثقافية مثل الفنون الشعبية، أمسيات للشعر الفصيح، قصص روائية، مسابقة القصيد الهجيني، مسابقات العرضات الأدائية والاستعراضية الجماعية، شاعر الصحراء، منشد الصحراء، القصة التراثية، أفضل معد للقهوة، وأفضل معد لقرص النار.
وتقام خلال أيام المهرجان فعاليات ومسابقات تراثية رياضية متنوعة مثل الألعاب الشعبية المتنوعة، سباقي الخيل والإبل، الذي سيقام بقرية الرديفة بالنفود، إضافة إلى عروض التزلج على الرمال بالنفود، وعروض وسباقات تسلق الجبال التي ستقام في جبال مشار.
كما يشهد المهرجان إقامة عددا من المعارض تشارك فيها العديد من الجهات مثل المعرض الجيولوجي الذي تقيمه الهيئة السعودية للمساحة الجيولوجية، ومعرض الحياة الفطرية الذي تقيمه الهيئة السعودية الفطرية، ومعرض صور لحائل قديماً تقيمه دارة الملك عبد العزيز، ومعرض المنتجات اليدوية للجان التنمية المحلية الاجتماعية، ومعرض جامعة حائل ومعرض للكتب تقيمه مكتبة حائل العامة والنادي الأدبي والمتاحف التراثية، إلى جانب إقامة ملتقى علمي يشمل ندوات ومحاضرات.
ويصاحب المهرجان تنظيم عدد من الرحلات السياحية للعديد من المواقع السياحية البارزة في المنطقة تشمل رحلات علمية استكشافية لفوهات البراكين والكهوف ورحلات لمواقع سياحية في الصحراء ومخيمات البادية، بالإضافة إلى رحلات على الإبل لمسافات مختلفة مع الاستمتاع بالأنشطة التي كان يمارسها العرب أثناء رحلات الإبل.
وأوضح أمين منطقة حائل المهندس إبراهيم بن سعيد أبو رأس بمناسبة إقامة المهرجان أن المهرجانات السياحية التي تنظمها أمانة المنطقة بالتعاون الجهات الحكومية والقطاع الخاص تتميز عن كل عام سواء من ناحية الخطط الإستراتيجية التي تواكب المهرجانات أو من خلال الفعاليات والبرامج الثقافية والاجتماعية، مشيراً إلى أن المهرجانات التي تقام بالمنطقة تحقق المردود المادي الذي يعود بالنفع على أهالي المنطقة والأسر المنتجة وأصحاب الدخل المحدود من خلال تسويق منتجاتهم.
ويتضمن المهرجان، الذي تشارك فيه المملكة المغربية ضيف شرف، إلى جانب العديد من الفعاليات التي تقام على مدى تسعة أيام مثل فعاليات حياة الصحراء اليومية "قطين البادية"، وعروض مسرحية ذات علاقة بتراث الصحراء، بالإضافة إلى تقديم قصص الصحراء للجمهور والمأكولات الشعبية، وفعاليات سوق الحرف اليدوية القديمة بمشاركة عدد كبير من الحرفيين من داخل المملكة ومن خارجها وحرفيي المنطقة.
كما يتضمن المهرجان فعاليات ثقافية مثل الفنون الشعبية، أمسيات للشعر الفصيح، قصص روائية، مسابقة القصيد الهجيني، مسابقات العرضات الأدائية والاستعراضية الجماعية، شاعر الصحراء، منشد الصحراء، القصة التراثية، أفضل معد للقهوة، وأفضل معد لقرص النار.
وتقام خلال أيام المهرجان فعاليات ومسابقات تراثية رياضية متنوعة مثل الألعاب الشعبية المتنوعة، سباقي الخيل والإبل، الذي سيقام بقرية الرديفة بالنفود، إضافة إلى عروض التزلج على الرمال بالنفود، وعروض وسباقات تسلق الجبال التي ستقام في جبال مشار.
كما يشهد المهرجان إقامة عددا من المعارض تشارك فيها العديد من الجهات مثل المعرض الجيولوجي الذي تقيمه الهيئة السعودية للمساحة الجيولوجية، ومعرض الحياة الفطرية الذي تقيمه الهيئة السعودية الفطرية، ومعرض صور لحائل قديماً تقيمه دارة الملك عبد العزيز، ومعرض المنتجات اليدوية للجان التنمية المحلية الاجتماعية، ومعرض جامعة حائل ومعرض للكتب تقيمه مكتبة حائل العامة والنادي الأدبي والمتاحف التراثية، إلى جانب إقامة ملتقى علمي يشمل ندوات ومحاضرات.
ويصاحب المهرجان تنظيم عدد من الرحلات السياحية للعديد من المواقع السياحية البارزة في المنطقة تشمل رحلات علمية استكشافية لفوهات البراكين والكهوف ورحلات لمواقع سياحية في الصحراء ومخيمات البادية، بالإضافة إلى رحلات على الإبل لمسافات مختلفة مع الاستمتاع بالأنشطة التي كان يمارسها العرب أثناء رحلات الإبل.
وأوضح أمين منطقة حائل المهندس إبراهيم بن سعيد أبو رأس بمناسبة إقامة المهرجان أن المهرجانات السياحية التي تنظمها أمانة المنطقة بالتعاون الجهات الحكومية والقطاع الخاص تتميز عن كل عام سواء من ناحية الخطط الإستراتيجية التي تواكب المهرجانات أو من خلال الفعاليات والبرامج الثقافية والاجتماعية، مشيراً إلى أن المهرجانات التي تقام بالمنطقة تحقق المردود المادي الذي يعود بالنفع على أهالي المنطقة والأسر المنتجة وأصحاب الدخل المحدود من خلال تسويق منتجاتهم.