المدينة المنورة - واس : انطلقت في مركز الصويدرة بمنطقة المدينة المنورة مساء أمس، فعاليات الملتقى التراثي "ناركم حية" في نسخته الثانية، التي تقام برعاية من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة.
وتضمنت الفعاليات التي امتدت لـ 12 ساعة فقرات شعبية وتراثية متنوعة بدأت بمسابقة "ناركم حية" واختتمت بالمحاورة، وسط حضور جماهيري مميز.
وقال رئيس اللجنة العليا للملتقى رئيس مركز الصدويدرة الدكتور عبدالله السحيمي في كلمة لدى افتتاح الملتقى: إن فعاليات الملتقى تسعى لأن تكون عودة حقيقية لتراث أجدادنا، تحتضنه منطقة شهدت حضارة قبل ستة آلاف عام قبل الميلاد وبقيت شواهدها إلى اليوم تحكي قروناً من الحضارة والتاريخ.
وأفاد أن أبناء الصويدرة حرصوا على تقديم الملتقى مرتكزين على مخزون ثقافي وتراثي لاينضب يشترك فيه جميع أبناء هذا الوطن الغالي، معربا عن تطلعه أن تحوز الفعاليات على رضا الجميع.
وذكر أن الفعاليات التي ستستمر ثلاثة أيام، تتضمن شبة النار والعروض الشعبية وتجهيز القهوة وسباقات الهجن، ويشارك فيها متسابقون من جميع المناطق، مشيرا إلى أن هذه الفعاليات حظيت بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد رئيس اللجنة السعودية التنظيمية لسباقات الهجن بالمملكة.
وأبان أن المناشط تضم كذلك استعراض الهجانة، وفعاليات السهوم والحداية وفعالية الدليلة وفنجال وعلوم رجال حيث يتاح للجمهور إلقاء قصائدهم، وكذلك سرد قصص من الماضي يحكيها الراوي محمد الشرهان، فضلا عن استعراض حي للصيد بالصقور والكثير من الفعاليات الشعبية المرتبطة بالتراث الوطني السعودي.
وتضمنت الفعاليات التي امتدت لـ 12 ساعة فقرات شعبية وتراثية متنوعة بدأت بمسابقة "ناركم حية" واختتمت بالمحاورة، وسط حضور جماهيري مميز.
وقال رئيس اللجنة العليا للملتقى رئيس مركز الصدويدرة الدكتور عبدالله السحيمي في كلمة لدى افتتاح الملتقى: إن فعاليات الملتقى تسعى لأن تكون عودة حقيقية لتراث أجدادنا، تحتضنه منطقة شهدت حضارة قبل ستة آلاف عام قبل الميلاد وبقيت شواهدها إلى اليوم تحكي قروناً من الحضارة والتاريخ.
وأفاد أن أبناء الصويدرة حرصوا على تقديم الملتقى مرتكزين على مخزون ثقافي وتراثي لاينضب يشترك فيه جميع أبناء هذا الوطن الغالي، معربا عن تطلعه أن تحوز الفعاليات على رضا الجميع.
وذكر أن الفعاليات التي ستستمر ثلاثة أيام، تتضمن شبة النار والعروض الشعبية وتجهيز القهوة وسباقات الهجن، ويشارك فيها متسابقون من جميع المناطق، مشيرا إلى أن هذه الفعاليات حظيت بدعم من صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد رئيس اللجنة السعودية التنظيمية لسباقات الهجن بالمملكة.
وأبان أن المناشط تضم كذلك استعراض الهجانة، وفعاليات السهوم والحداية وفعالية الدليلة وفنجال وعلوم رجال حيث يتاح للجمهور إلقاء قصائدهم، وكذلك سرد قصص من الماضي يحكيها الراوي محمد الشرهان، فضلا عن استعراض حي للصيد بالصقور والكثير من الفعاليات الشعبية المرتبطة بالتراث الوطني السعودي.