بيشة - واس : جذبت برامج مسرح الطفل الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في بيشة، والمشارك ضمن فعاليات مهرجان البادية الثاني، العديد من زوار المهرجان، حيث استهدف الأطفال من البنين والبنات بفئاتهم العمرية المختلفة.
وأوضح مدير جمعية الثقافة والفنون في بيشة علي بن عبد الله الغامدي أن المشاركة تستهدف شريحة الأطفال من خلال الإستفادة من الوسائل التربوية والتعليمية التي تسهم في تنميتهم التنمية العقلية والفكرية والاجتماعية، حيث يعتبر فناً من الفنون الدرامية التمثيلية الموجهة للأطفال والتي تحمل في طياتها منظومة من القيم التربوية والأخلاقية، مشيراً إلى أن مسرح الطفل يقدم العديد من البرامج والفعاليات الهادفة، التي تتسم بطابع البادية وتجسد صورة الماضي من خلال المشاركات التي تواكب رؤية وأهداف المهرجان.
ووجد مرتادو المسرح من الأطفال العديد من البرامج والألعاب التي يحرصون دائماً على ممارستها مثل إلقاء القصائد الشعرية والتمثيل وألعاب الخفة وغيرها، لما وجدوا فيها من التسلية والمتعة، وتنمية القدرات، واكتساب المهارات، وتعزيز الثقة بالنفس لديهم، واكتشاف المواهب وغرس العديد من العادات والتقاليد الاجتماعية، والقيم السلوكية في نفوس براعم بيشة، مما حقق لهم أحلاما وحرك في نفوسهم المشاعر الدفينة ، واستغلال نشاطاتهم وطاقتهم الحركية في التعبير عما يدور في أذهانهم من حكايات وقصص من عبق الماضي.
وأوضح مدير جمعية الثقافة والفنون في بيشة علي بن عبد الله الغامدي أن المشاركة تستهدف شريحة الأطفال من خلال الإستفادة من الوسائل التربوية والتعليمية التي تسهم في تنميتهم التنمية العقلية والفكرية والاجتماعية، حيث يعتبر فناً من الفنون الدرامية التمثيلية الموجهة للأطفال والتي تحمل في طياتها منظومة من القيم التربوية والأخلاقية، مشيراً إلى أن مسرح الطفل يقدم العديد من البرامج والفعاليات الهادفة، التي تتسم بطابع البادية وتجسد صورة الماضي من خلال المشاركات التي تواكب رؤية وأهداف المهرجان.
ووجد مرتادو المسرح من الأطفال العديد من البرامج والألعاب التي يحرصون دائماً على ممارستها مثل إلقاء القصائد الشعرية والتمثيل وألعاب الخفة وغيرها، لما وجدوا فيها من التسلية والمتعة، وتنمية القدرات، واكتساب المهارات، وتعزيز الثقة بالنفس لديهم، واكتشاف المواهب وغرس العديد من العادات والتقاليد الاجتماعية، والقيم السلوكية في نفوس براعم بيشة، مما حقق لهم أحلاما وحرك في نفوسهم المشاعر الدفينة ، واستغلال نشاطاتهم وطاقتهم الحركية في التعبير عما يدور في أذهانهم من حكايات وقصص من عبق الماضي.