وكالة الأنباء الأسبانية - يسعى الإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني لريال مدريد للفوز على سلتا فيجو في المباراة التي تجمع بينهما اليوم الأحد في الدوري الإسباني ليس فقط للحفاظ على آماله الضئيلة في الفوز البطولة، وانما كذلك لتجاوز "عقدة" ملعب فيجو الشخصية.
فلأنشيلوتي ذكريات سيئة مع بالايدوس، ملعب سلتا فيجو، الذي حل فيه ضيفا مرتين، مني في إحداها بهزيمة كبيرة، والأخرى تعادل فيها سلبيا مع النادي الإسباني.
وكانت المرة الأولى التي يحل فيها أنشيلوتي ضيفا على ملعب سلتا فيجو في إياب دور ال16 دوري أبطال أوروبا عام 2000 عندما كان مديرا فنيا ليوفنتوس الإيطالي، وكان "السيدة العجوز" قد حسم مباراة الذهاب بهدف دون رد.
ومني أنشيلوتي، الذي كان مساعده الحالي زين الدين زيدان لاعبا بديلا، بهزيمة كبيرة بأربعة أهداف دون رد، ليخرج على إثرها من البطولة القارية.
وبعد ثلاث سنوات، عاد أنشيلوتي إلى معقل النادي الإسباني مجددا، ولكن هذه المرة مديرا فنيا لميلان الإيطالي في دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا، وانتهت المباراة بالتعادل السلبي بدون أهداف.
ولكن يسعى أنشيلوتي لكسر هذه "العقدة" الابقاء على آماله في الفوز بالليجا، الانجاز الذي يتطلب ليس فقط الفوز بالمباراتين المقبلتين أمام سلتا فيجو واسبانيول، وانما خسارة أتلتيكو مدريد المتصدر خمس نقاط من المباراتين المتبقيتين بالليجا، وألا يتعدى اجمالي النقاط التي يحققها البرسا أربعة.
فلأنشيلوتي ذكريات سيئة مع بالايدوس، ملعب سلتا فيجو، الذي حل فيه ضيفا مرتين، مني في إحداها بهزيمة كبيرة، والأخرى تعادل فيها سلبيا مع النادي الإسباني.
وكانت المرة الأولى التي يحل فيها أنشيلوتي ضيفا على ملعب سلتا فيجو في إياب دور ال16 دوري أبطال أوروبا عام 2000 عندما كان مديرا فنيا ليوفنتوس الإيطالي، وكان "السيدة العجوز" قد حسم مباراة الذهاب بهدف دون رد.
ومني أنشيلوتي، الذي كان مساعده الحالي زين الدين زيدان لاعبا بديلا، بهزيمة كبيرة بأربعة أهداف دون رد، ليخرج على إثرها من البطولة القارية.
وبعد ثلاث سنوات، عاد أنشيلوتي إلى معقل النادي الإسباني مجددا، ولكن هذه المرة مديرا فنيا لميلان الإيطالي في دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا، وانتهت المباراة بالتعادل السلبي بدون أهداف.
ولكن يسعى أنشيلوتي لكسر هذه "العقدة" الابقاء على آماله في الفوز بالليجا، الانجاز الذي يتطلب ليس فقط الفوز بالمباراتين المقبلتين أمام سلتا فيجو واسبانيول، وانما خسارة أتلتيكو مدريد المتصدر خمس نقاط من المباراتين المتبقيتين بالليجا، وألا يتعدى اجمالي النقاط التي يحققها البرسا أربعة.