نجران 22 جمادى الأولى 1435 هـ - واس : تنوعت المشاركات في مهرجان "كلنا نحب التراث" الذي يقام خلال هذه الأيام في قصر الإمارة التاريخي بنجران مبرزة الإرث المادي في المنطقة.
واستقطبت حرفة الصوف وغزله ونسجه الكثير من زوار المهرجان, التي تعد من الحرف اليدوية التي عرفت منذ القدم واشتهرت بها معظم مناطق المملكة وخاصة البادية، حيث كان البدو قديماً يهتمون بهذه الحرفة لتلبية احتياجاتهم من بناء المساكن وتأثيث المنازل وغيرها من الكثير من الاستخدامات اليومية.
وأوضحت "أم سند" إحدى المتواجدات في مهرجان "كلنا نحب التراث" أن غزل الصوف تؤخذ خيوطه من الماعز والإبل وتستخدم في عملية "السدو" أدوات "المغزل" لغزل الخيوط، و"الإبر الكبيرة"، و"المشيع" الذي هو عبارة عن قطعة خشبية يلف عليها نسيج الخيوط.
وبيّنت أن من استخدامات غزل الصوف صناعة الملابس الصوفية، وصناعة المنازل كالخيام والحاجب لجوانب البيت الشَعر, وأيضاً المقطوعة، التي تقسم البيت إلى نصفين، وكذلك البطانة، وخطام الإبل وظهائهرها وشِمالتها، وسروج الخيول، ومزودة الأغراض.
واستقطبت حرفة الصوف وغزله ونسجه الكثير من زوار المهرجان, التي تعد من الحرف اليدوية التي عرفت منذ القدم واشتهرت بها معظم مناطق المملكة وخاصة البادية، حيث كان البدو قديماً يهتمون بهذه الحرفة لتلبية احتياجاتهم من بناء المساكن وتأثيث المنازل وغيرها من الكثير من الاستخدامات اليومية.
وأوضحت "أم سند" إحدى المتواجدات في مهرجان "كلنا نحب التراث" أن غزل الصوف تؤخذ خيوطه من الماعز والإبل وتستخدم في عملية "السدو" أدوات "المغزل" لغزل الخيوط، و"الإبر الكبيرة"، و"المشيع" الذي هو عبارة عن قطعة خشبية يلف عليها نسيج الخيوط.
وبيّنت أن من استخدامات غزل الصوف صناعة الملابس الصوفية، وصناعة المنازل كالخيام والحاجب لجوانب البيت الشَعر, وأيضاً المقطوعة، التي تقسم البيت إلى نصفين، وكذلك البطانة، وخطام الإبل وظهائهرها وشِمالتها، وسروج الخيول، ومزودة الأغراض.