الرياض - واس : بلغ عدد طلاب جامعة الملك سعود والمقيّدين في الكشوفات للعام الدراسي 1432-1433 هـ 63098 طالباُ وطالبة، يمثل عدد الطالبات المستجدات منه 32%، فيما بلغ عدد الطالبات المقيّدات في الكشوفات بشكل عام 47%، ونشرت من خلال الكراسي العلمية ومراكز التميّز البحثي 1536 بحثاً.
جاء ذلك في التقرير السنوي الذي أصدرته جامعة الملك سعود 1432-1433هـ الذي تضمن دليلاً واسعاً لما حققته الجامعة من إنجازات خلال العام الثاني من الخطة الخمسية 1431-1435هـ، وفي مقدمتها متابعة تطوير العملية التعليمية وتحقيق درجة عالية من النوعيّة والفعاليّة ، بالإضافة لرفع كفاءة الأداء العلمي والإداري لمنسوبي الجامعة وطلابها على حد سواء.
وتطرّق التقرير المفصّل لـ الآلية التي بنت من خلالها الجامعة برامج التطوير وتنمية القوى العاملة عبر زيادة التوظيف في الجهازين الإداري والأكاديمي، وتفعيل برامج الابتعاث والتدريب، بالإضافة إلى إسهامها في أعمال المؤتمرات والندوات العلمية المتخصصة، ورفع الطاقة الاستيعابية لوحداتها المختلفة.
وأكد معالي مدير جامعة الملك سعود أ. د. بدران عبد الرحمن العمر في كلمته الخاصة بالتقرير، أن الدعم الكبير الذي تجده الجامعة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو النائب الثاني -أيدهم الله- كان له الأثر الإيجابي الكبير فيما تحقيق عطاءات وإنجازات الجامعة.
وتناول التقرير عدد خريجي وخريجات الجامعة للعام الدراسي ذاته، حيث تخرج نحو 11343 طالباً وطالبه من المراحل الدراسية كافة بنقص قدره 2% عن العام السابق 1431-1432هـ، منهم 5,715 بنسبة 51% من إجمالي الخريجين والخريجات، و 5,592 طالبة بنسبة 49% من العدد الإجمالي للمتخرجين.
وبلغت نسبة السعوديين والسعوديات من المتخرجين 96%، فيما بلغ نسبة الأجانب 4% من إجمالي الطلاب والطالبات، في حين يمثل ذلك العدد الأكبر من الخريجين والخريجات مرحلة البكالوريوس من النظام الدراسي المعتمد، حيث تخرّج 9257 طالباً وطالبة بنسبة 82%، فيما تخرّج نحو 1,178 من مرحلة الدراسات العليا أي مانسبته 10% من ذات الإجمالي.
وفي مرحلة الدبلوم دون الجامعي تخرّج نحو 908 طالباً وطالبة بنسبة مقدارها 8 % من إجمالي الخريجين والخريجات للعام الدراسي 1432-1433هـ، أمّا في مرحلة الدراسات العليا فتخرج نحو 1,178 طالباً وطالبة ، منهم 52 خريجاً في مرحلة الدكتوراه بنسبة 4%، 1,047 بدرجة الماجستير بنسبة 87%، بالإضافة لدرجة الزمالة التي تخرج منها مايقارب 48 خريجاً وخريجة بنسبة 4%، في حين تخرج 31 طالباً وطالبة في مرحلة الدبلوم العالي بنسبة 3%.
وبلغ عدد المستجدين من الطلاب والطالبات في عام الأساس 1428-1429 "حسب الخطة الخمسية" قد ارتفع من 1577 طالباً وطالبة إلى 2660 خلال العام 1432هـ، أي بزيادة قدرها 69 %، حيث شهدت الخمس سنوات الأخيرة ارتفاعاً ملحوظاً في هذه الأعداد.
وتضمن التقرير بالإضافة إلى الإحصائيات الرقمية، العديد من الأبواب والأقسام التي تبيّن إنجازات الجامعة خلال العام الهجري، حيث ضم التقرير الأنشطة الطلابية التي نفذتها الجامعة وتنوعت مابين أنشطة رياضية واجتماعية وثقافية وفنيّة ومسرحية . كما تضمّن التقرير أعداد أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، والذي بلغ 7,637 عضواً خلال العام 1432-1433هـ، حيث بلغ عدد أعضاء هيئة التدريس السعوديين منهم 5,563 أي مانسبته 73 %، فيما بلغ عدد الأجانب منهم 2,074 عضواً ونسبتهم 27 %.
وساهمت جامعة الملك سعود في ابتعاث عدد من الطلاب والطالبات للخارج، بحسب ما جاء في التقرير السنوي المفصّل، حيث بلغ العدد الإجمالي 239 طالباً وطالبة، منهم 90% طالباً، فيما بلغ عدد الطالبات المبتعثات 149.
وفي مجال البحث العلمي ساهمت الجامعة في إنجاز العديد من البحوث وتطوير الأنشطة المرتبطة بها، في خدمة قضايا المجتمع والبيئة، وتحقيق الدور المنوط به في رفع مستويات الأداء وزيادة الإنتاجية، حيث وصل عدد البحوث إلى 3005 بحثاً ومؤلفاً علمياً بحلول نهاية 1432 - 1433هـ.
وشهد العام الدراسي 1432-1433هـ، تحويل عمادة المجتمع ودراسة التعليم المستمر إلى كلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع، لتقدم برامج الدبلوم المتوسط والعالي، بالإضافة إلى البرامج التدريبية والتثقيفية التي تقدمها للمواطنين.
وعلى الصعيد الإداري، تناول التقرير عدد الموظفين والموظفات المنتسبين لصرح الجامعة خلال العام الدراسي 1432-1433هـ، والذي بلغ 17,922 موظفاً وموظفة، نسبة السعوديين منهم 80% بعدد بلغ 14,281 من الذكور والإناث، فيما وصل نسبة الأجانب من موظفي الجامعة لـ 3,641 موظفاً وموظفة أي مانسبته 20%.
وأصدرت الجامعة في ختام تقريرها العديد من التوصيات التي انتهت الدراسة إليها والمرتبطة بالقبول في الجامعة من حيث التخصصات والأعداد بما يحتاجه القطاع الخاص والحكومي والأهلي، جاء أبرزها:
جاء ذلك في التقرير السنوي الذي أصدرته جامعة الملك سعود 1432-1433هـ الذي تضمن دليلاً واسعاً لما حققته الجامعة من إنجازات خلال العام الثاني من الخطة الخمسية 1431-1435هـ، وفي مقدمتها متابعة تطوير العملية التعليمية وتحقيق درجة عالية من النوعيّة والفعاليّة ، بالإضافة لرفع كفاءة الأداء العلمي والإداري لمنسوبي الجامعة وطلابها على حد سواء.
وتطرّق التقرير المفصّل لـ الآلية التي بنت من خلالها الجامعة برامج التطوير وتنمية القوى العاملة عبر زيادة التوظيف في الجهازين الإداري والأكاديمي، وتفعيل برامج الابتعاث والتدريب، بالإضافة إلى إسهامها في أعمال المؤتمرات والندوات العلمية المتخصصة، ورفع الطاقة الاستيعابية لوحداتها المختلفة.
وأكد معالي مدير جامعة الملك سعود أ. د. بدران عبد الرحمن العمر في كلمته الخاصة بالتقرير، أن الدعم الكبير الذي تجده الجامعة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو النائب الثاني -أيدهم الله- كان له الأثر الإيجابي الكبير فيما تحقيق عطاءات وإنجازات الجامعة.
وتناول التقرير عدد خريجي وخريجات الجامعة للعام الدراسي ذاته، حيث تخرج نحو 11343 طالباً وطالبه من المراحل الدراسية كافة بنقص قدره 2% عن العام السابق 1431-1432هـ، منهم 5,715 بنسبة 51% من إجمالي الخريجين والخريجات، و 5,592 طالبة بنسبة 49% من العدد الإجمالي للمتخرجين.
وبلغت نسبة السعوديين والسعوديات من المتخرجين 96%، فيما بلغ نسبة الأجانب 4% من إجمالي الطلاب والطالبات، في حين يمثل ذلك العدد الأكبر من الخريجين والخريجات مرحلة البكالوريوس من النظام الدراسي المعتمد، حيث تخرّج 9257 طالباً وطالبة بنسبة 82%، فيما تخرّج نحو 1,178 من مرحلة الدراسات العليا أي مانسبته 10% من ذات الإجمالي.
وفي مرحلة الدبلوم دون الجامعي تخرّج نحو 908 طالباً وطالبة بنسبة مقدارها 8 % من إجمالي الخريجين والخريجات للعام الدراسي 1432-1433هـ، أمّا في مرحلة الدراسات العليا فتخرج نحو 1,178 طالباً وطالبة ، منهم 52 خريجاً في مرحلة الدكتوراه بنسبة 4%، 1,047 بدرجة الماجستير بنسبة 87%، بالإضافة لدرجة الزمالة التي تخرج منها مايقارب 48 خريجاً وخريجة بنسبة 4%، في حين تخرج 31 طالباً وطالبة في مرحلة الدبلوم العالي بنسبة 3%.
وبلغ عدد المستجدين من الطلاب والطالبات في عام الأساس 1428-1429 "حسب الخطة الخمسية" قد ارتفع من 1577 طالباً وطالبة إلى 2660 خلال العام 1432هـ، أي بزيادة قدرها 69 %، حيث شهدت الخمس سنوات الأخيرة ارتفاعاً ملحوظاً في هذه الأعداد.
وتضمن التقرير بالإضافة إلى الإحصائيات الرقمية، العديد من الأبواب والأقسام التي تبيّن إنجازات الجامعة خلال العام الهجري، حيث ضم التقرير الأنشطة الطلابية التي نفذتها الجامعة وتنوعت مابين أنشطة رياضية واجتماعية وثقافية وفنيّة ومسرحية . كما تضمّن التقرير أعداد أعضاء هيئة التدريس بالجامعة، والذي بلغ 7,637 عضواً خلال العام 1432-1433هـ، حيث بلغ عدد أعضاء هيئة التدريس السعوديين منهم 5,563 أي مانسبته 73 %، فيما بلغ عدد الأجانب منهم 2,074 عضواً ونسبتهم 27 %.
وساهمت جامعة الملك سعود في ابتعاث عدد من الطلاب والطالبات للخارج، بحسب ما جاء في التقرير السنوي المفصّل، حيث بلغ العدد الإجمالي 239 طالباً وطالبة، منهم 90% طالباً، فيما بلغ عدد الطالبات المبتعثات 149.
وفي مجال البحث العلمي ساهمت الجامعة في إنجاز العديد من البحوث وتطوير الأنشطة المرتبطة بها، في خدمة قضايا المجتمع والبيئة، وتحقيق الدور المنوط به في رفع مستويات الأداء وزيادة الإنتاجية، حيث وصل عدد البحوث إلى 3005 بحثاً ومؤلفاً علمياً بحلول نهاية 1432 - 1433هـ.
وشهد العام الدراسي 1432-1433هـ، تحويل عمادة المجتمع ودراسة التعليم المستمر إلى كلية الدراسات التطبيقية وخدمة المجتمع، لتقدم برامج الدبلوم المتوسط والعالي، بالإضافة إلى البرامج التدريبية والتثقيفية التي تقدمها للمواطنين.
وعلى الصعيد الإداري، تناول التقرير عدد الموظفين والموظفات المنتسبين لصرح الجامعة خلال العام الدراسي 1432-1433هـ، والذي بلغ 17,922 موظفاً وموظفة، نسبة السعوديين منهم 80% بعدد بلغ 14,281 من الذكور والإناث، فيما وصل نسبة الأجانب من موظفي الجامعة لـ 3,641 موظفاً وموظفة أي مانسبته 20%.
وأصدرت الجامعة في ختام تقريرها العديد من التوصيات التي انتهت الدراسة إليها والمرتبطة بالقبول في الجامعة من حيث التخصصات والأعداد بما يحتاجه القطاع الخاص والحكومي والأهلي، جاء أبرزها:
- الإسهام في توسعة قاعدة التعليم العالي فوق الثانوي،
- زيادة فعاليات مؤسساته،
- الارتقاء بمستوى العملية التعليمية
- تعزيز الكفاءة الداخلية والخارجية للجامعة،
- لزيادة فعالية مؤسسات التعليم العالي،
- التوسع في برامج خدمة المجتمع بمؤسسات التعليم العالي وتفعليها بشكل أكبر.
- زيادة فعاليات مؤسساته،
- الارتقاء بمستوى العملية التعليمية
- تعزيز الكفاءة الداخلية والخارجية للجامعة،
- لزيادة فعالية مؤسسات التعليم العالي،
- التوسع في برامج خدمة المجتمع بمؤسسات التعليم العالي وتفعليها بشكل أكبر.