مكة المكرمة - واس : تنظم جامعة أم القرى ممثلة في عمادة شئون المكتبات بالتعاون مع دارة الملك عبد العزيز غدا ندوة "المكتبات الخاصة في المملكة العربية السعودية.. الواقع والمستقبل" وذلك بقاعة مكتبة الملك عبد الله بن عبد العزيز الكبرى بجامعة أم القرى وتستمر لمدة يومين.
وبيّن معالي مدير الجامعة أ. د. بكري بن معتوق عساس أن الندوة تهدف إلى التعرف على واقع هذه النوعية من المكتبات في المملكة العربية السعودية والمشاكل التي تواجهها خاصة ما يتعلق بضعف الاستخدام لمواردها ومصادرها المتنوعة واقتراح طرق للاستفادة من المكتبات الخاصة وتطويرها وتفعيل دورها وإبراز أهميتها واقتراح سبل علمية لصياغة مشروع وطني يخدم هذه المكتبات وإتاحتها بالشكل الملائم.
من جانبه أوضح عميد شؤون المكتبات د. عدنان بن محمد الحارثي أن الندوة ستناقش أربعة محاور خصص المحور الأول لمناقشة الواقع والمشكلات من حيث أنواع المكتبات الخاصة وأماكنها وأعدادها ونماذج لها وحالتها الراهنة وكذا مصادر المعلومات المتوفرة في هذه المكتبات، والمشكلات التي تواجهها المكتبات الخاصة والشخصية وكذلك طرق تفعيل دور المكتبات الخاصة وإبراز أهميتها وإتاحة مصادرها للاستخدام غير مشروط ، والجهات التي تتوافر فيها هذه المكتبات.
ويدور المحور الثاني حول المكتبات الخاصة في سياق النظام الوطني للمعلومات من حيث السياسة الوطنية للمعلومات وموقع المكتبات الخاصة في ذلك والتعاون والمشاركة في المواد والإتاحة المعلوماتية فيما خصص المحور الثالث لمناقشة تحديات البيئة الرقمية من حيث التنظيم والمعالجة الفنية ودمج أو ربط فهارس المكتبات الخاصة والشخصية الملحقة بالمكتبات ومراكز المعلومات مع الفارس العامة للمكتبات الأخرى إلى جانب التطوير والصيانة والأرشفة الإلكترونية ومشاريع المكتبات الخاصة والشخصية الرقمية ومشاريع الربط الشبكي بين المكتبات الخاصة والشخصية على مستوى الدولة بالإضافة إلى المحور الرابع الذي خصص للجوانب القانونية والأخلاقية من حيث نقل المكتبات والالتزامات تجاهها والدمج أو تخصيص مواقع محددة لها والأنظمة واللوائح والإجراءات.
وأفاد الحارثي أن الندوة تتضمن العديد من المحاضرات وورش العمل إلى جانب معرض مصغر عن الكتب النادرة بالإضافة إلى عقد الاجتماعات الجانبية.
وبيّن معالي مدير الجامعة أ. د. بكري بن معتوق عساس أن الندوة تهدف إلى التعرف على واقع هذه النوعية من المكتبات في المملكة العربية السعودية والمشاكل التي تواجهها خاصة ما يتعلق بضعف الاستخدام لمواردها ومصادرها المتنوعة واقتراح طرق للاستفادة من المكتبات الخاصة وتطويرها وتفعيل دورها وإبراز أهميتها واقتراح سبل علمية لصياغة مشروع وطني يخدم هذه المكتبات وإتاحتها بالشكل الملائم.
من جانبه أوضح عميد شؤون المكتبات د. عدنان بن محمد الحارثي أن الندوة ستناقش أربعة محاور خصص المحور الأول لمناقشة الواقع والمشكلات من حيث أنواع المكتبات الخاصة وأماكنها وأعدادها ونماذج لها وحالتها الراهنة وكذا مصادر المعلومات المتوفرة في هذه المكتبات، والمشكلات التي تواجهها المكتبات الخاصة والشخصية وكذلك طرق تفعيل دور المكتبات الخاصة وإبراز أهميتها وإتاحة مصادرها للاستخدام غير مشروط ، والجهات التي تتوافر فيها هذه المكتبات.
ويدور المحور الثاني حول المكتبات الخاصة في سياق النظام الوطني للمعلومات من حيث السياسة الوطنية للمعلومات وموقع المكتبات الخاصة في ذلك والتعاون والمشاركة في المواد والإتاحة المعلوماتية فيما خصص المحور الثالث لمناقشة تحديات البيئة الرقمية من حيث التنظيم والمعالجة الفنية ودمج أو ربط فهارس المكتبات الخاصة والشخصية الملحقة بالمكتبات ومراكز المعلومات مع الفارس العامة للمكتبات الأخرى إلى جانب التطوير والصيانة والأرشفة الإلكترونية ومشاريع المكتبات الخاصة والشخصية الرقمية ومشاريع الربط الشبكي بين المكتبات الخاصة والشخصية على مستوى الدولة بالإضافة إلى المحور الرابع الذي خصص للجوانب القانونية والأخلاقية من حيث نقل المكتبات والالتزامات تجاهها والدمج أو تخصيص مواقع محددة لها والأنظمة واللوائح والإجراءات.
وأفاد الحارثي أن الندوة تتضمن العديد من المحاضرات وورش العمل إلى جانب معرض مصغر عن الكتب النادرة بالإضافة إلى عقد الاجتماعات الجانبية.