أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
دبي - (CNN) : يبدو أن وكالات السياحة والسفر مؤخرا، أصبحت من الشركات المهددة بالإنقراض، وذلك بسبب تزايد حجوزات السفر عبر شبكة الإنترنت. وبالنسبة إلى المسافرين الأصغر سنا، الذين يستخدمون شبكة الإنترنت للحصول على المعلومات الفورية حول الحجوزات، فإن فكرة وجود شخص آخر يقوم بحجز رحلاتهم، خلال فترة انتظارهم، يبدو أمرا غير صحيح.
ويذكر أن في الولايات المتحدة، أصبح هناك حوالي 13 ألف وكالة سفر وسياحة فقط، بانخفاض من ذروة بلغت 34 ألف في منتصف التسعينيات.
وتمثل هذه الشركات ثلث سوق السفر في الولايات المتحدة، إذ تمكنت من إنتاج أرباح تقدر بقيمة 95 مليار دولار في العام 2011، وفقا لدراسة أجريت مؤخرا من قبل شركة أبحاث سوق السفر "فوكس رايت".
ويذكر أن في الولايات المتحدة، أصبح هناك حوالي 13 ألف وكالة سفر وسياحة فقط، بانخفاض من ذروة بلغت 34 ألف في منتصف التسعينيات.
وتمثل هذه الشركات ثلث سوق السفر في الولايات المتحدة، إذ تمكنت من إنتاج أرباح تقدر بقيمة 95 مليار دولار في العام 2011، وفقا لدراسة أجريت مؤخرا من قبل شركة أبحاث سوق السفر "فوكس رايت".
1. تطور وكالات السفر : وتجدر الإشارة إلى أن وكالة السفر النموذجية التي وجدت منذ حوالي 15 عاما، اندثرت، بسبب نمو الحجوزات عبر الإنترنت. وظهرت سلالة جديدة من وكالات السفر موجهة فقط للمسافرين الأغنياء الذين يقدرون العلاقات الشخصية، والخبرة على ادخار الأموال.
وقال المحلل الرئيسي في "فوكس رايت" دوغلاس كوينبي إن "بعض المراقبين في هذه السوق، يرون أن هناك عودة إلى وكالات السفر التقليدية،" مضيفاً أن هؤلاء على خطأ".
ويذكر أن سوق حجوزات السفر من أجل الأعمال والرفاهية تكبدت خسائر فادحة في فترة الركود في العام 2009، مقارنة بأسعار حجوزات السفر المخفضة، إذ خسرت وكالات السفر التقليدية حوالي ربع عائداتها. ولكن، شهدت انتعاشا بشكل سريع بعد ذلك.
وأوضح كوينبي: "لقد شهدنا تحول تدريجي مستمر للقنوات عبر الإنترنت ، ونحن لا نرى هجرة مرة أخرى إلى وكلاء السفر."
2. شركات السفر : وتقوم وكالات السياحة والسفر بتحليل أنماط السفر، و اقتراح سبل لتوفير المال مثل الخصومات.
وغالباً، فإن رجال الأعمال الذين يسافرون على حساب الشركات التي يعلمون فيها، لا يهتمون بإجراء الحجوزات عبر الإنترنت، لكن عندما يتعلق الأمر بالسفر لقضاء العطلات، فإن إجراء الحجوزات عير الانترنت تصبح أمرا شائعا.
3. السفر من أجل الترف : وغالباً، لا يتأثر الأشخاص الذين يبلغ عمرهم 50 عاما وما فوق، ويتمتعون بوضع اقتصادي جيد، بحالة الركود الإقتصادي، وتأثيرها على حجوزات السفر الخاصة بهم، خصوصاً أن المسافر الميسور الحال، يفضل التحدث إلى شخص لديه خبرة في وكالة السفر، بدلا من الحجز عبر الإنترنت.
4. الأسواق الناشئة : ورغم أن الحجوزات عبر الإنترنت تنمو بسرعة في الأسواق الناشئة وخصوصاً في البلدان الآسيوية الشمالية مثل اليابان وكوريا، إلا أن هناك قدر كبير من الحجوزات، الذي لا يتم عبر شبكة الإنترنت.
وقال المحلل الرئيسي في "فوكس رايت" دوغلاس كوينبي إن "بعض المراقبين في هذه السوق، يرون أن هناك عودة إلى وكالات السفر التقليدية،" مضيفاً أن هؤلاء على خطأ".
ويذكر أن سوق حجوزات السفر من أجل الأعمال والرفاهية تكبدت خسائر فادحة في فترة الركود في العام 2009، مقارنة بأسعار حجوزات السفر المخفضة، إذ خسرت وكالات السفر التقليدية حوالي ربع عائداتها. ولكن، شهدت انتعاشا بشكل سريع بعد ذلك.
وأوضح كوينبي: "لقد شهدنا تحول تدريجي مستمر للقنوات عبر الإنترنت ، ونحن لا نرى هجرة مرة أخرى إلى وكلاء السفر."
2. شركات السفر : وتقوم وكالات السياحة والسفر بتحليل أنماط السفر، و اقتراح سبل لتوفير المال مثل الخصومات.
وغالباً، فإن رجال الأعمال الذين يسافرون على حساب الشركات التي يعلمون فيها، لا يهتمون بإجراء الحجوزات عبر الإنترنت، لكن عندما يتعلق الأمر بالسفر لقضاء العطلات، فإن إجراء الحجوزات عير الانترنت تصبح أمرا شائعا.
3. السفر من أجل الترف : وغالباً، لا يتأثر الأشخاص الذين يبلغ عمرهم 50 عاما وما فوق، ويتمتعون بوضع اقتصادي جيد، بحالة الركود الإقتصادي، وتأثيرها على حجوزات السفر الخاصة بهم، خصوصاً أن المسافر الميسور الحال، يفضل التحدث إلى شخص لديه خبرة في وكالة السفر، بدلا من الحجز عبر الإنترنت.
4. الأسواق الناشئة : ورغم أن الحجوزات عبر الإنترنت تنمو بسرعة في الأسواق الناشئة وخصوصاً في البلدان الآسيوية الشمالية مثل اليابان وكوريا، إلا أن هناك قدر كبير من الحجوزات، الذي لا يتم عبر شبكة الإنترنت.
