الرياض - واس : واصل فريق النصر انتصاراته في الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم بعد تغلبه على فريق الشعلة بهدفين دون رد في اللقاء الذي جمعهما اليوم على استاد الملك فهد الدولي بالرياض ضمن الجولة الخامسة من المسابقة.
وسجل النصر في الدقيقتين 25 و 32 عن طريق محترفة رافائيل باستوس من ضربة رأسية ، ليرتفع رصيد النصر إلى 13 نقطة بالمركز الأول، وتجمد رصيد الشعلة عنده نقطة واحدة بالمركز ما قبل الأخير.
وتستكمل غداً المواجهات بلقاءين الأول يجمع فريق الاتحاد بنظيرة التعاون على ملعب مدينة الملك عبدالعزيز الرياضية بالشرائع في مكة المكرمة، والثاني يجمع فريق نجران مع فريق الاتفاق على ملعب الأخدود بنجران.
وبعد 12 عامًا من تاريخ اسناد مهمة رعاية الشباب لوزارة الشؤون الاجتماعية ، صدر قرار مجلس الوزراء الموقر رقم 60 بتاريخ 23-4-1394هـ القاضي بأن تصبح رعاية الشباب جهازًا مستقلاً يحمل مسمى "الرئاسة العامة لرعاية الشباب" وترتبط إدارياً بالمجلس الأعلى لرعاية الشباب، ومسؤوليتها رعاية الشباب في المملكة وتوجيههم، ورسم السياسة المتكاملة والمنسقة لاستثمار أوقاتهم وشغلها بما يُنمّي مواهبهم ويقوّي مداركهم.
وبدأت الرئاسة العامة لرعاية الشباب في رسم خططها التنموية، لتبدأ عام 1970م تنفيذ أهداف خطتها الخمسية الأولى، مؤكدة على أهمية تكثيف الجهود والاعتناء بما يتصل برعاية الأنظمة الرياضية والثقافية والاجتماعية والفنية، وتم خلالها كذلك تنفيذ عدداً من الإنجازات والمنشآت في المدن الرئيسية مع الاعتناء بالاتحادات والأندية الرياضية والرقي بها.
تلى ذلك، الخطة الخمسية الثانية 1976م، لتواصل متابعة الخطوط التي رسمتها في سابقتها، مركزة في جهودها على المضمون الإسلامي في إعداد الشباب في مختلف مناطق المملكة، مع التأكيد على الناحية العملية والطابع التربوي في الأعمال الشبابية التي أنشئت لأجلها العديد من المنشآت الرياضة الضخمة في مختلف مناطق المملكة.
ثم جاءت بعد ذلك الخطة الخمسية الثالثة عام 1980م، حافلة بالكثير من الإنجازات لشباب المملكة، حيث تم إنشاء العديد من المدن الرياضية والمراكز الشبابية والأندية في مختلف أنحاء البلاد، إضافة إلى توسيع نطاق الخدمات الرياضية والترويجية، وربط الإنفاق بالعائد بحيث يتعادل حجم الإنفاق مع حجم المستفيدين من الأنشطة مع مواصلة واستمرار المشاركات الخارجية الشبابية والرياضية.
اهتمت القيادة في المملكة العربية السعودية وعلى مدى 61 عامًا بدعم شباب الوطن وتعزيز قدراتهم الفكرية والبدنية عبر إنشاء إدارة لرعاية الشباب عام 1952م بعد أن شاعت الألعاب الرياضية بين الشباب آنذاك، لتكون مهمتها العناية بالشباب وتنشئتهم التنشئة الاجتماعية القويمة المستمدة من تعاليم الدين الإسلامي ، ووفرت مختلف التجهيزات والأماكن التي تمكنهم من ممارسة هواياتهم المختلفة من أجل استثمار أوقاتهم بالمفيد، إيمانًا بأن الشباب هم عماد الوطن والثروة الحقيقية التي لا تنضب.
وتعود قصة بدايات الاهتمام بالرياضة في المملكة وإنشاء "إدارة للشباب والرياضة" إلى أواخر ثلاثينيات القرن الماضي حيث كانت ممارستها قليلة ولا ترتقي لمستوى اهتمام المجتمع في تلك الحقبة، بيد أن عام 1945م برزت خلاله الألعاب الرياضية وانتشرت بين الشباب بكثافة، ما جعل الحاجة ملحة لإنشاء جهة حكومية تعتني بهذه الرياضَات وتنظمها، ليتم عام 1952م تأسيس أول إدارة لرعاية الشباب في وزارة الداخلية، أوكل إليها مهام النشاط الرياضي في المملكة.
وفي عام 1380 هـ 1960م تم نقل إدارة رعاية الشباب من وزارة الداخلية إلى وزارة المعارف ، باعتبارها جهة الاختصاص المسئولة عن نشاطات الشباب في القطاعين الأهلي والمدرسي، ليتم عام 1962م اسناد مهام رعاية الشباب إلى وزارة العمل والشئون الاجتماعية، تحت مسمى إدارة رعاية الشباب، حتى تحولت بعد ذلك إلى إدارة رعاية الشباب.
وسجل النصر في الدقيقتين 25 و 32 عن طريق محترفة رافائيل باستوس من ضربة رأسية ، ليرتفع رصيد النصر إلى 13 نقطة بالمركز الأول، وتجمد رصيد الشعلة عنده نقطة واحدة بالمركز ما قبل الأخير.
وتستكمل غداً المواجهات بلقاءين الأول يجمع فريق الاتحاد بنظيرة التعاون على ملعب مدينة الملك عبدالعزيز الرياضية بالشرائع في مكة المكرمة، والثاني يجمع فريق نجران مع فريق الاتفاق على ملعب الأخدود بنجران.
وبعد 12 عامًا من تاريخ اسناد مهمة رعاية الشباب لوزارة الشؤون الاجتماعية ، صدر قرار مجلس الوزراء الموقر رقم 60 بتاريخ 23-4-1394هـ القاضي بأن تصبح رعاية الشباب جهازًا مستقلاً يحمل مسمى "الرئاسة العامة لرعاية الشباب" وترتبط إدارياً بالمجلس الأعلى لرعاية الشباب، ومسؤوليتها رعاية الشباب في المملكة وتوجيههم، ورسم السياسة المتكاملة والمنسقة لاستثمار أوقاتهم وشغلها بما يُنمّي مواهبهم ويقوّي مداركهم.
وبدأت الرئاسة العامة لرعاية الشباب في رسم خططها التنموية، لتبدأ عام 1970م تنفيذ أهداف خطتها الخمسية الأولى، مؤكدة على أهمية تكثيف الجهود والاعتناء بما يتصل برعاية الأنظمة الرياضية والثقافية والاجتماعية والفنية، وتم خلالها كذلك تنفيذ عدداً من الإنجازات والمنشآت في المدن الرئيسية مع الاعتناء بالاتحادات والأندية الرياضية والرقي بها.
تلى ذلك، الخطة الخمسية الثانية 1976م، لتواصل متابعة الخطوط التي رسمتها في سابقتها، مركزة في جهودها على المضمون الإسلامي في إعداد الشباب في مختلف مناطق المملكة، مع التأكيد على الناحية العملية والطابع التربوي في الأعمال الشبابية التي أنشئت لأجلها العديد من المنشآت الرياضة الضخمة في مختلف مناطق المملكة.
ثم جاءت بعد ذلك الخطة الخمسية الثالثة عام 1980م، حافلة بالكثير من الإنجازات لشباب المملكة، حيث تم إنشاء العديد من المدن الرياضية والمراكز الشبابية والأندية في مختلف أنحاء البلاد، إضافة إلى توسيع نطاق الخدمات الرياضية والترويجية، وربط الإنفاق بالعائد بحيث يتعادل حجم الإنفاق مع حجم المستفيدين من الأنشطة مع مواصلة واستمرار المشاركات الخارجية الشبابية والرياضية.
اهتمت القيادة في المملكة العربية السعودية وعلى مدى 61 عامًا بدعم شباب الوطن وتعزيز قدراتهم الفكرية والبدنية عبر إنشاء إدارة لرعاية الشباب عام 1952م بعد أن شاعت الألعاب الرياضية بين الشباب آنذاك، لتكون مهمتها العناية بالشباب وتنشئتهم التنشئة الاجتماعية القويمة المستمدة من تعاليم الدين الإسلامي ، ووفرت مختلف التجهيزات والأماكن التي تمكنهم من ممارسة هواياتهم المختلفة من أجل استثمار أوقاتهم بالمفيد، إيمانًا بأن الشباب هم عماد الوطن والثروة الحقيقية التي لا تنضب.
وتعود قصة بدايات الاهتمام بالرياضة في المملكة وإنشاء "إدارة للشباب والرياضة" إلى أواخر ثلاثينيات القرن الماضي حيث كانت ممارستها قليلة ولا ترتقي لمستوى اهتمام المجتمع في تلك الحقبة، بيد أن عام 1945م برزت خلاله الألعاب الرياضية وانتشرت بين الشباب بكثافة، ما جعل الحاجة ملحة لإنشاء جهة حكومية تعتني بهذه الرياضَات وتنظمها، ليتم عام 1952م تأسيس أول إدارة لرعاية الشباب في وزارة الداخلية، أوكل إليها مهام النشاط الرياضي في المملكة.
وفي عام 1380 هـ 1960م تم نقل إدارة رعاية الشباب من وزارة الداخلية إلى وزارة المعارف ، باعتبارها جهة الاختصاص المسئولة عن نشاطات الشباب في القطاعين الأهلي والمدرسي، ليتم عام 1962م اسناد مهام رعاية الشباب إلى وزارة العمل والشئون الاجتماعية، تحت مسمى إدارة رعاية الشباب، حتى تحولت بعد ذلك إلى إدارة رعاية الشباب.
61 عامًا تُبرز اهتمام القيادة بتنشئة شباب الوطن ورفاهيته
الرياض - واس : اهتمت القيادة في المملكة العربية السعودية وعلى مدى 61 عامًا بدعم شباب الوطن وتعزيز قدراتهم الفكرية والبدنية عبر إنشاء إدارة لرعاية الشباب عام 1952م بعد أن شاعت الألعاب الرياضية بين الشباب آنذاك، لتكون مهمتها العناية بالشباب وتنشئتهم التنشئة الاجتماعية القويمة المستمدة من تعاليم الدين الإسلامي، ووفرت مختلف التجهيزات والأماكن التي تمكنهم من ممارسة هواياتهم المختلفة من أجل استثمار أوقاتهم بالمفيد، إيمانًا بأن الشباب هم عماد الوطن والثروة الحقيقية التي لا تنضب.
وتعود قصة بدايات الاهتمام بالرياضة في المملكة وإنشاء "إدارة للشباب والرياضة" إلى أواخر ثلاثينيات القرن الماضي حيث كانت ممارستها قليلة ولا ترتقي لمستوى اهتمام المجتمع في تلك الحقبة، بيد أن عام 1945م برزت خلاله الألعاب الرياضية وانتشرت بين الشباب بكثافة، ما جعل الحاجة ملحة لإنشاء جهة حكومية تعتني بهذه الرياضَات وتنظمها، ليتم عام 1952م تأسيس أول إدارة لرعاية الشباب في وزارة الداخلية، أوكل إليها مهام النشاط الرياضي في المملكة.
وفي عام 1380 هـ 1960م تم نقل إدارة رعاية الشباب من وزارة الداخلية إلى وزارة المعارف، باعتبارها جهة الاختصاص المسئولة عن نشاطات الشباب في القطاعين الأهلي والمدرسي، ليتم عام 1962م اسناد مهام رعاية الشباب إلى وزارة العمل والشئون الاجتماعية، تحت مسمى إدارة رعاية الشباب، حتى تحولت بعد ذلك إلى إدارة رعاية الشباب.
واوصلت الرئاسة العامة للشباب تنفيذ خططها التي تتغير وفقا لمتغيرات الزمن، فأطلت على الشباب بخطتها الخمسية الرابعة عام 1985م، حاملة معها النمو، والتطوير الواضح والملموس، خاصة المشاريع الإنشائية ومدى انتشارها وتنوعها، اتسعت معها رقعة مجالات النشاطات الرياضية والثقافية والاجتماعية، مع زيادة عدد الشباب الممارسين لهذه النشاطات، والتجديد النوعي في هذه النشاطات التي تغذي احتياجات الشباب وتواكب مظاهر الحضارة والتقدم في جميع المجالات التنموية.
وأكدت خطط الرئاسة على تحقيق الأهداف المحددة لكل برنامج حتى يمكن قياسها كما ومتابعتها على مراحل زمنية بحيث تشمل مؤشرين هامين هما وحدات النشاط وعدد الشباب المشارك في هذا النشاط، فضلا عن الاهتمام بالشباب وتنشئته التنشئة الصالحة، وتطوير المنشآت التي يمارسون فيها هواياتهم، مع توفير الأيدي الوطنية القادرة على إدارتها وتشغيلها.
وسعت الرئاسة إلى نشر الأنشطة الرياضية والترويحية بين الشاب وغرسها في نفوسهم ، فضلاً عن اكسابهم العادات السلوكية القويمة بما يمكنهم من الاستمتاع بالحياة إسهاما في تحقيق الرفاهية للمجتمع، والعمل على رفع مستويات اللياقة البدنية لهم.
كما سعت إلى الارتقاء بشباب الوطن ، ودعمهم للوصول إلى البطولات العالمية والتفوق فيها في مختلف ميادين الرياضة، بما يعزز مكانة المملكة دولياً، إلى جانب تنمية الهويات الفنية والعلمية والعملية للشباب التي تبرز قيمة العمل اليدوي كقيمة دينية واجتماعية ترتبط بتنمية المجتمع، وتنمية القطاع الأهلي في ميادين رعاية الشباب، ودعمه ليتحمل مسئولياته حيالهم.
الرياض - واس : اهتمت القيادة في المملكة العربية السعودية وعلى مدى 61 عامًا بدعم شباب الوطن وتعزيز قدراتهم الفكرية والبدنية عبر إنشاء إدارة لرعاية الشباب عام 1952م بعد أن شاعت الألعاب الرياضية بين الشباب آنذاك، لتكون مهمتها العناية بالشباب وتنشئتهم التنشئة الاجتماعية القويمة المستمدة من تعاليم الدين الإسلامي، ووفرت مختلف التجهيزات والأماكن التي تمكنهم من ممارسة هواياتهم المختلفة من أجل استثمار أوقاتهم بالمفيد، إيمانًا بأن الشباب هم عماد الوطن والثروة الحقيقية التي لا تنضب.
وتعود قصة بدايات الاهتمام بالرياضة في المملكة وإنشاء "إدارة للشباب والرياضة" إلى أواخر ثلاثينيات القرن الماضي حيث كانت ممارستها قليلة ولا ترتقي لمستوى اهتمام المجتمع في تلك الحقبة، بيد أن عام 1945م برزت خلاله الألعاب الرياضية وانتشرت بين الشباب بكثافة، ما جعل الحاجة ملحة لإنشاء جهة حكومية تعتني بهذه الرياضَات وتنظمها، ليتم عام 1952م تأسيس أول إدارة لرعاية الشباب في وزارة الداخلية، أوكل إليها مهام النشاط الرياضي في المملكة.
وفي عام 1380 هـ 1960م تم نقل إدارة رعاية الشباب من وزارة الداخلية إلى وزارة المعارف، باعتبارها جهة الاختصاص المسئولة عن نشاطات الشباب في القطاعين الأهلي والمدرسي، ليتم عام 1962م اسناد مهام رعاية الشباب إلى وزارة العمل والشئون الاجتماعية، تحت مسمى إدارة رعاية الشباب، حتى تحولت بعد ذلك إلى إدارة رعاية الشباب.
واوصلت الرئاسة العامة للشباب تنفيذ خططها التي تتغير وفقا لمتغيرات الزمن، فأطلت على الشباب بخطتها الخمسية الرابعة عام 1985م، حاملة معها النمو، والتطوير الواضح والملموس، خاصة المشاريع الإنشائية ومدى انتشارها وتنوعها، اتسعت معها رقعة مجالات النشاطات الرياضية والثقافية والاجتماعية، مع زيادة عدد الشباب الممارسين لهذه النشاطات، والتجديد النوعي في هذه النشاطات التي تغذي احتياجات الشباب وتواكب مظاهر الحضارة والتقدم في جميع المجالات التنموية.
وأكدت خطط الرئاسة على تحقيق الأهداف المحددة لكل برنامج حتى يمكن قياسها كما ومتابعتها على مراحل زمنية بحيث تشمل مؤشرين هامين هما وحدات النشاط وعدد الشباب المشارك في هذا النشاط، فضلا عن الاهتمام بالشباب وتنشئته التنشئة الصالحة، وتطوير المنشآت التي يمارسون فيها هواياتهم، مع توفير الأيدي الوطنية القادرة على إدارتها وتشغيلها.
وسعت الرئاسة إلى نشر الأنشطة الرياضية والترويحية بين الشاب وغرسها في نفوسهم ، فضلاً عن اكسابهم العادات السلوكية القويمة بما يمكنهم من الاستمتاع بالحياة إسهاما في تحقيق الرفاهية للمجتمع، والعمل على رفع مستويات اللياقة البدنية لهم.
كما سعت إلى الارتقاء بشباب الوطن ، ودعمهم للوصول إلى البطولات العالمية والتفوق فيها في مختلف ميادين الرياضة، بما يعزز مكانة المملكة دولياً، إلى جانب تنمية الهويات الفنية والعلمية والعملية للشباب التي تبرز قيمة العمل اليدوي كقيمة دينية واجتماعية ترتبط بتنمية المجتمع، وتنمية القطاع الأهلي في ميادين رعاية الشباب، ودعمه ليتحمل مسئولياته حيالهم.