عايد المحمودي
October 18th, 2016, 00:04
كوبنهاجن - أليستر دويل (رويترز) - قالت الدول الغنية يوم الاثنين إنها ماضية على مسار الوفاء بتعهدها تقديم 100 مليار دولار سنويا للدول النامية لتمكينها من التصدي للتغير المناخي بحلول 2020 ارتفاعا مما يصل إلى 62 مليارا في 2014.
http://doraksa.com/mlffat/files/828.png
وكان التعهد بتقديم الأموال التي تزداد سريعا والذي قطع للمرة الأولى في 2009 لمساعدة الدول الفقيرة على الحد من تأثيرات الغازات المسببة للاحتباس الحراري والتكيف مع درجات الحرارة الآخذة في الارتفاع عاملا حاسما في ضمان انضمام جميع الحكومات لاتفاق باريس لعام 2015 لمكافحة الاحتباس الحراري.
وقالت الدول المتقدمة في تقرير أعدته أستراليا وبريطانيا "نحن واثقون من أننا سنفي بهدف المئة مليار دولار من مجموعة مختلفة من المصادر ونؤكد مجددا على التزامنا بفعل ذلك."
وأضافت أن الأموال التي ستجمع من القطاعين العام والخاص ستزيد من 62 مليار دولار في 2014 و52 مليارا في 2013.
وستدخل اتفاقية باريس حيز التنفيذ في الرابع من نوفمبر تشرين الثاني بعد الفوز بدعم من دول ملوثة كبرى بقيادة الصين والولايات المتحدة.
وفي قمة في كوبنهاجن في 2009 تعهدت الحكومات بجمع 100 مليار دولار سنويا بحلول 2020 لمساعدة الدول النامية على الحد من الانبعاثات والتكيف مع موجات الجرارة والفيضانات والعواصف الأكثر قوة ومستويات البحر المرتفعة.
http://doraksa.com/mlffat/files/828.png
وكان التعهد بتقديم الأموال التي تزداد سريعا والذي قطع للمرة الأولى في 2009 لمساعدة الدول الفقيرة على الحد من تأثيرات الغازات المسببة للاحتباس الحراري والتكيف مع درجات الحرارة الآخذة في الارتفاع عاملا حاسما في ضمان انضمام جميع الحكومات لاتفاق باريس لعام 2015 لمكافحة الاحتباس الحراري.
وقالت الدول المتقدمة في تقرير أعدته أستراليا وبريطانيا "نحن واثقون من أننا سنفي بهدف المئة مليار دولار من مجموعة مختلفة من المصادر ونؤكد مجددا على التزامنا بفعل ذلك."
وأضافت أن الأموال التي ستجمع من القطاعين العام والخاص ستزيد من 62 مليار دولار في 2014 و52 مليارا في 2013.
وستدخل اتفاقية باريس حيز التنفيذ في الرابع من نوفمبر تشرين الثاني بعد الفوز بدعم من دول ملوثة كبرى بقيادة الصين والولايات المتحدة.
وفي قمة في كوبنهاجن في 2009 تعهدت الحكومات بجمع 100 مليار دولار سنويا بحلول 2020 لمساعدة الدول النامية على الحد من الانبعاثات والتكيف مع موجات الجرارة والفيضانات والعواصف الأكثر قوة ومستويات البحر المرتفعة.