المنتقد
June 14th, 2010, 07:26
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
اعتداء على الزعيم الإصلاحي الإيراني مهدي كروبي بالهِراوات
دبي - العربية
رغم مُضي عام على الأزمة السياسية التي خلفتها نتائج الانتخابات الرئاسية في إيران، إلا أن الأمور لا تزال تتجه إلى التصعيد. حيث أفادت تقارير إخبارية الأحد 13-6-2010 أن عدداً من ميليشيا الباسيج اعتدوا على القيادي الإصلاحي مهدي كروبي بالضرب بالعصي والهراوات والسلاسل الحديدية.
ووقعت عملية الاعتداء في منزل المرجع الديني يوسف صانعي في مدينة قم الدينية. وأكد حسين كروبي نجل مهدي كروبي في مكالمة هاتفية إلى "العربية" أن والده تعرض لاصابات وأن وضعَه الصحي ليس بخير.
وأضاف في حديثه أن الاعتداء وهو الخامس خلال أزمة الانتخابات, دبرته جماعات تريد الإساءة للجمهورية الإسلامية، على حد تعبيره.
وكان موقع (كلمه.كوم ان كروبي) المعارض ذكر أن كروبي توجه إلى قم في زيارة تعزية، ثم زار آية الله يوسف صانعي في منزله "فقامت قوى مرتبطة بالنظام بمحاصرة المنزل وأطلقت شعارات مضادة للزعيم الإصلاحي".
ويدعم آية الله صانعي المعارضة وغالباً ما يتعرض لهجمات المتشددين المتطرفين، بحسب ما تنقل مواقع المعارضة.
وفي كانون الأول (ديسمبر) الماضي هاجم نحو ألف عنصر من ميليشيا الباسيج مكاتب آية الله صانعي في قم حسب ما نقل في حينه موقع نوروز نيوز الإيراني المعارض.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
اعتداء على الزعيم الإصلاحي الإيراني مهدي كروبي بالهِراوات
دبي - العربية
رغم مُضي عام على الأزمة السياسية التي خلفتها نتائج الانتخابات الرئاسية في إيران، إلا أن الأمور لا تزال تتجه إلى التصعيد. حيث أفادت تقارير إخبارية الأحد 13-6-2010 أن عدداً من ميليشيا الباسيج اعتدوا على القيادي الإصلاحي مهدي كروبي بالضرب بالعصي والهراوات والسلاسل الحديدية.
ووقعت عملية الاعتداء في منزل المرجع الديني يوسف صانعي في مدينة قم الدينية. وأكد حسين كروبي نجل مهدي كروبي في مكالمة هاتفية إلى "العربية" أن والده تعرض لاصابات وأن وضعَه الصحي ليس بخير.
وأضاف في حديثه أن الاعتداء وهو الخامس خلال أزمة الانتخابات, دبرته جماعات تريد الإساءة للجمهورية الإسلامية، على حد تعبيره.
وكان موقع (كلمه.كوم ان كروبي) المعارض ذكر أن كروبي توجه إلى قم في زيارة تعزية، ثم زار آية الله يوسف صانعي في منزله "فقامت قوى مرتبطة بالنظام بمحاصرة المنزل وأطلقت شعارات مضادة للزعيم الإصلاحي".
ويدعم آية الله صانعي المعارضة وغالباً ما يتعرض لهجمات المتشددين المتطرفين، بحسب ما تنقل مواقع المعارضة.
وفي كانون الأول (ديسمبر) الماضي هاجم نحو ألف عنصر من ميليشيا الباسيج مكاتب آية الله صانعي في قم حسب ما نقل في حينه موقع نوروز نيوز الإيراني المعارض.