محمد بن سعد
June 10th, 2010, 17:57
ارتفاع اسعار النفط الخام لليوم الثالث أدى ألى:
توقعات وكالة الطاقة الدولية زيادة الطلب
توقعات ضعف الدولار
توقعات تعزيز جاذبية السلع كاستثمار بديل
العقود الآجلة المتداولة قرابة الأسبوعين، هي مؤشرات كأنها تحاول تحقيق الاستقرار، حيث تشير التوقعات إلى زيادة استخدام النفط في جميع أنحاء العالم لعام 2010، الأمر الذي سيرفع المقدار بـ 1.7 مليون برميل، أي (2 %)، ليصل الى مستوى قياسي 86.4 مليون برميل يوميا. حيث انخفضت العملة الامريكية لليوم الثالث أمام اليورو. وهذا إلى جانب بعض العوامل الاقتصادية الآخذة في التحسن.
أظهرت بيانات الجمارك الصينية زيادة واردات النفط للشهر الماضي بنسبة 4.4 % زيادة عن العام السابق، نحو 4.36 مليون برميل يوميا، ثاني أكبر مستهلك للطاقة، قفز 48.5 %.
انخفاض سعر الدولار 1 % امام اليورو، وارتفاع العقود الآجلة للنفط 3.3 % أمس في نيويورك، بعد أن أظهر تقرير حكومي أن مخزونات الولايات المتحدة من النفط الخام هبطت الاسبوع الماضي بأكثر من توقعات المحللين. حسب وزارة الطاقة، انخقضت إمدادات النفط نهاية الاسبوع في 4 يونيو إلى 1.83 مليون برميل، وهو أدنى مستوى له منذ أبريل.
هذا يعني - تعزيز العملات واستقرار اسواق الأسهم وعودة اسعار البترول ما هي إلا مؤثرات مرتبطة بالصين وكأنما هي من يلعب الدور كمحرك للاقتصاد العالني.
مصدر الأرقام هنا (http://www.bloomberg.com/apps/news?pid=20601207&sid=aDi8JUJSslfA)
توقعات وكالة الطاقة الدولية زيادة الطلب
توقعات ضعف الدولار
توقعات تعزيز جاذبية السلع كاستثمار بديل
العقود الآجلة المتداولة قرابة الأسبوعين، هي مؤشرات كأنها تحاول تحقيق الاستقرار، حيث تشير التوقعات إلى زيادة استخدام النفط في جميع أنحاء العالم لعام 2010، الأمر الذي سيرفع المقدار بـ 1.7 مليون برميل، أي (2 %)، ليصل الى مستوى قياسي 86.4 مليون برميل يوميا. حيث انخفضت العملة الامريكية لليوم الثالث أمام اليورو. وهذا إلى جانب بعض العوامل الاقتصادية الآخذة في التحسن.
أظهرت بيانات الجمارك الصينية زيادة واردات النفط للشهر الماضي بنسبة 4.4 % زيادة عن العام السابق، نحو 4.36 مليون برميل يوميا، ثاني أكبر مستهلك للطاقة، قفز 48.5 %.
انخفاض سعر الدولار 1 % امام اليورو، وارتفاع العقود الآجلة للنفط 3.3 % أمس في نيويورك، بعد أن أظهر تقرير حكومي أن مخزونات الولايات المتحدة من النفط الخام هبطت الاسبوع الماضي بأكثر من توقعات المحللين. حسب وزارة الطاقة، انخقضت إمدادات النفط نهاية الاسبوع في 4 يونيو إلى 1.83 مليون برميل، وهو أدنى مستوى له منذ أبريل.
هذا يعني - تعزيز العملات واستقرار اسواق الأسهم وعودة اسعار البترول ما هي إلا مؤثرات مرتبطة بالصين وكأنما هي من يلعب الدور كمحرك للاقتصاد العالني.
مصدر الأرقام هنا (http://www.bloomberg.com/apps/news?pid=20601207&sid=aDi8JUJSslfA)