اسماعيل مصطفى
May 13th, 2019, 01:39
دبي - هديل الصايغ (رويترز) - هبطت البورصة السعودية يوم الأحد، متوافقة مع معظم أسواق الأسهم الخليجية، بعدما وافقت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) على نشر سفينة حربية وصواريخ باتريوت في الشرق الأوسط.
http://doraksa.com/mlffat/files/3387.jpg
وتراجع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية إثنين في المئة، ليغلق عند 8675 نقطة، مسجلا أدنى مستوياته منذ نهاية مارس آذار. وهبط المؤشر بنحو سبعة في المئة هذا الشهر.
وقال محمد علي ياسين الرئيس التنفيذي للاستراتيجيات في أبوظبي كابيتال بأبوظبي ”التوترات العسكرية المتزايدة بين الولايات المتحدة وإيران تضغط على السوق هبوطا“.
وذكر الجيش الأمريكي الأسبوع الماضي أن مجموعة من القاذفات من طراز بي-52 ستنضم للقوات الإضافية التي سترسل إلى الشرق الأوسط بعد مؤشرات مقلقة على استعدادات محتملة من إيران لشن هجوم.
وقال طلال السمهوري مدير إدارة الأصول في أموال بالدوحة إن هبوط البورصة السعودية يرجع بشكل أساسي لضعف المعنويات بسبب التوترات مع إيران والتوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.
وأضاف ”المعنويات السلبية تطغى علي التوقعات بزيادة تدفقات الأموال الخارجية بفضل الانضمام لمؤشر إم.إس.سي.آي“، في إشارة إلى ضم الأسهم السعودية إلى مؤشر الأسواق الناشئة التابع لمؤسسة مؤشرات الأسهم هذا الشهر.
وانخفض مؤشر سوق دبي 1.6 في المئة، تحت ضغط تراجع سهم بنك الإمارات دبي الوطني، أكبر مصرف في الإمارة، 3.5 في المئة. وهوى سهم بنك الاستثمار شعاع كابيتال ثمانية في المئة، بينما هبط سهم دي.إكس.بي إنترتينمنتس للحدائق الترفيهية، المشغلة لليجولاند وموشنجيت ستة في المئة.
وصرح طارق قاقيش العضو المنتدب بإدارة الأصول في مينا كورب للخدمات المالية ”البحرية الأمريكية ترسل سفنا تجاه المنطقة، ما يثير قلق أي مستثمر يسعي للتعامل في ظل شح في السيولة“.
وفي الكويت، انخفض مؤشر السوق الأول 2.2 في المئة.
لكن المؤشر العام لسوق أبوظبي ارتفع 0.9 في المئة، بدعم من أسهم البنوك. وصعد سهم بنك أبوظبي الأول 1.9 في المئة.
ورغم ذلك، هوى سهم الواحة كابيتال 8.4 في المئة، بعد أن أعلنت الشركة تكبد خسائر صافية بنحو 57.8 مليون درهم بسبب إعادة تقييم استثمارها في شركة إيركاب لتأجير الطائرات. وانخفض سهم دانة غاز.
وهبط مؤشر بورصة قطر، مع تراجع السهمين القياديين بنك قطر الوطني وقطر لنقل الغاز (ناقلات) 0.8 و2.7 في المئة على الترتيب.
ويرى المستثمرون قيمة في البورصة المصرية بعدما شهدت موجة بيع قوية الأسبوع الماضي. وكان حجم التعاملات هزيلا للغاية، مع تداول نحو 12 مليون سهم في السوق.
وقاد سهم شركة الاستثمار المباشر القلعة المكاسب بصعوده 6.2 في المئة، بينما ارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.4 في المئة إلى 14122 نقطة.
وقال محمد الحاج خبير الأسهم لدى المجموعة المالية هيرميس بدبي ”هبطت البورصة المصرية خمسة في المئة الأسبوع الماضي، متوافقة مع أسواق ناشئة عالمية أخرى.
”رأينا اليوم تعافيا في السوق، مع تداول بعض الأسهم عند مستويات جذابة جدا“.
وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
- السعودية.. هبط المؤشر إثنين في المئة إلى 8675 نقطة.
- أبوظبي.. ارتفع المؤشر 0.9 في المئة إلى 5098 نقطة.
- دبي.. تراجع المؤشر 1.6 في المئة إلى 2630 نقطة.
- قطر.. انخفض المؤشر واحدا في المئة إلى 9928 نقطة.
- مصر.. صعد المؤشر 0.4 في المئة إلى 14122 نقطة.
- البحرين.. نزل المؤشر 0.6 في المئة إلى 1428 نقطة.
- سلطنة عمان.. استقر المؤشر عند 3866 نقطة.
- الكويت.. هبط المؤسر 2.2 في المئة إلى 6163 نقطة.
http://doraksa.com/mlffat/files/3387.jpg
وتراجع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية إثنين في المئة، ليغلق عند 8675 نقطة، مسجلا أدنى مستوياته منذ نهاية مارس آذار. وهبط المؤشر بنحو سبعة في المئة هذا الشهر.
وقال محمد علي ياسين الرئيس التنفيذي للاستراتيجيات في أبوظبي كابيتال بأبوظبي ”التوترات العسكرية المتزايدة بين الولايات المتحدة وإيران تضغط على السوق هبوطا“.
وذكر الجيش الأمريكي الأسبوع الماضي أن مجموعة من القاذفات من طراز بي-52 ستنضم للقوات الإضافية التي سترسل إلى الشرق الأوسط بعد مؤشرات مقلقة على استعدادات محتملة من إيران لشن هجوم.
وقال طلال السمهوري مدير إدارة الأصول في أموال بالدوحة إن هبوط البورصة السعودية يرجع بشكل أساسي لضعف المعنويات بسبب التوترات مع إيران والتوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.
وأضاف ”المعنويات السلبية تطغى علي التوقعات بزيادة تدفقات الأموال الخارجية بفضل الانضمام لمؤشر إم.إس.سي.آي“، في إشارة إلى ضم الأسهم السعودية إلى مؤشر الأسواق الناشئة التابع لمؤسسة مؤشرات الأسهم هذا الشهر.
وانخفض مؤشر سوق دبي 1.6 في المئة، تحت ضغط تراجع سهم بنك الإمارات دبي الوطني، أكبر مصرف في الإمارة، 3.5 في المئة. وهوى سهم بنك الاستثمار شعاع كابيتال ثمانية في المئة، بينما هبط سهم دي.إكس.بي إنترتينمنتس للحدائق الترفيهية، المشغلة لليجولاند وموشنجيت ستة في المئة.
وصرح طارق قاقيش العضو المنتدب بإدارة الأصول في مينا كورب للخدمات المالية ”البحرية الأمريكية ترسل سفنا تجاه المنطقة، ما يثير قلق أي مستثمر يسعي للتعامل في ظل شح في السيولة“.
وفي الكويت، انخفض مؤشر السوق الأول 2.2 في المئة.
لكن المؤشر العام لسوق أبوظبي ارتفع 0.9 في المئة، بدعم من أسهم البنوك. وصعد سهم بنك أبوظبي الأول 1.9 في المئة.
ورغم ذلك، هوى سهم الواحة كابيتال 8.4 في المئة، بعد أن أعلنت الشركة تكبد خسائر صافية بنحو 57.8 مليون درهم بسبب إعادة تقييم استثمارها في شركة إيركاب لتأجير الطائرات. وانخفض سهم دانة غاز.
وهبط مؤشر بورصة قطر، مع تراجع السهمين القياديين بنك قطر الوطني وقطر لنقل الغاز (ناقلات) 0.8 و2.7 في المئة على الترتيب.
ويرى المستثمرون قيمة في البورصة المصرية بعدما شهدت موجة بيع قوية الأسبوع الماضي. وكان حجم التعاملات هزيلا للغاية، مع تداول نحو 12 مليون سهم في السوق.
وقاد سهم شركة الاستثمار المباشر القلعة المكاسب بصعوده 6.2 في المئة، بينما ارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية 0.4 في المئة إلى 14122 نقطة.
وقال محمد الحاج خبير الأسهم لدى المجموعة المالية هيرميس بدبي ”هبطت البورصة المصرية خمسة في المئة الأسبوع الماضي، متوافقة مع أسواق ناشئة عالمية أخرى.
”رأينا اليوم تعافيا في السوق، مع تداول بعض الأسهم عند مستويات جذابة جدا“.
وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
- السعودية.. هبط المؤشر إثنين في المئة إلى 8675 نقطة.
- أبوظبي.. ارتفع المؤشر 0.9 في المئة إلى 5098 نقطة.
- دبي.. تراجع المؤشر 1.6 في المئة إلى 2630 نقطة.
- قطر.. انخفض المؤشر واحدا في المئة إلى 9928 نقطة.
- مصر.. صعد المؤشر 0.4 في المئة إلى 14122 نقطة.
- البحرين.. نزل المؤشر 0.6 في المئة إلى 1428 نقطة.
- سلطنة عمان.. استقر المؤشر عند 3866 نقطة.
- الكويت.. هبط المؤسر 2.2 في المئة إلى 6163 نقطة.