المنتقد
May 16th, 2010, 01:16
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
رجل أعمال تايواني يعترف بمحاولة نقل مواد محظورة إلى إيران
يمكن أن تدخل المواد المصدرة إلى إيران في صناعة صواريخ
اعترف رجل أعمال تايواني أمام محكمة أمريكية بأنه حاول نقل قطع محظورة تدخل في صناعة الصواريخ إلى إيران.
والقت القوات الأمريكية القبض على يي-لان شين في منطقة جوام في المحيط الهادىء التابعة للولايات المتحدة وهو يحاول نقل آلاف القطع التي تستخدم لأغراض مدنية أو عسكرية.
ويعتبر تصدير مثل هذه القطع إلى إيران أمرا غير قانوني وفقا للحظر الأمريكي على الجمهورية الإسلامية.
وقالت وزارة العدل الأمريكية في بيان إن هذه القطع أمريكية الصنع يمكن أن تشكل إضافة مقدرة "إلى الإمكانيات العسكرية أو النووية المحتملة للدول الأخرى".
ووفقا لمعلومات وزارة التجارة الأمريكية، فقد نظم شين ما لا يقل عن 30 رحلة لنقل هذه المواد إلى إيران خلال السنوات الثلاث الماضية.
ولما صار عملاء الاستخبارات الأمريكية مدركين لنشاطه، قاموا بتدبير عملية سرية للتحقق من الأمر.
وألقي القبض على شين في فبراير/ شباط الماضي بينما كان يحاول الحصول على بعض القطع المحظورة لتصديرها إلى إيران.
ووفقا للمحققين الأمريكيين فقد أخبر شين الشركات الأمريكية أن القطع التي يرغب في الحصول عليها ستنقل إلى هونج كونج أو تايوان.
ويواجه شين (40 عاما) عقوبة السجن لعشرين عاما لدى محاكمته في يوليو/ حزيران القادم.
وقد يحكم عليه وعلى الشركة التي يعمل لصالحها بدفع غرامة مقدارها مليون دولار.
ويأتي القاء القبض على شين بينما تسعى الولايات المتحدة لاستمرار العقوبات الدولية على إيران بسبب برنامجها النووي.
وبينما تصر إيران على أن برنامجها النووي نخصص للأغراض السلمية فقط، ترى الولايات المتحدة وعدد من حلفائها أن طهران تحاول إنتاج سلاح نووي.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
رجل أعمال تايواني يعترف بمحاولة نقل مواد محظورة إلى إيران
يمكن أن تدخل المواد المصدرة إلى إيران في صناعة صواريخ
اعترف رجل أعمال تايواني أمام محكمة أمريكية بأنه حاول نقل قطع محظورة تدخل في صناعة الصواريخ إلى إيران.
والقت القوات الأمريكية القبض على يي-لان شين في منطقة جوام في المحيط الهادىء التابعة للولايات المتحدة وهو يحاول نقل آلاف القطع التي تستخدم لأغراض مدنية أو عسكرية.
ويعتبر تصدير مثل هذه القطع إلى إيران أمرا غير قانوني وفقا للحظر الأمريكي على الجمهورية الإسلامية.
وقالت وزارة العدل الأمريكية في بيان إن هذه القطع أمريكية الصنع يمكن أن تشكل إضافة مقدرة "إلى الإمكانيات العسكرية أو النووية المحتملة للدول الأخرى".
ووفقا لمعلومات وزارة التجارة الأمريكية، فقد نظم شين ما لا يقل عن 30 رحلة لنقل هذه المواد إلى إيران خلال السنوات الثلاث الماضية.
ولما صار عملاء الاستخبارات الأمريكية مدركين لنشاطه، قاموا بتدبير عملية سرية للتحقق من الأمر.
وألقي القبض على شين في فبراير/ شباط الماضي بينما كان يحاول الحصول على بعض القطع المحظورة لتصديرها إلى إيران.
ووفقا للمحققين الأمريكيين فقد أخبر شين الشركات الأمريكية أن القطع التي يرغب في الحصول عليها ستنقل إلى هونج كونج أو تايوان.
ويواجه شين (40 عاما) عقوبة السجن لعشرين عاما لدى محاكمته في يوليو/ حزيران القادم.
وقد يحكم عليه وعلى الشركة التي يعمل لصالحها بدفع غرامة مقدارها مليون دولار.
ويأتي القاء القبض على شين بينما تسعى الولايات المتحدة لاستمرار العقوبات الدولية على إيران بسبب برنامجها النووي.
وبينما تصر إيران على أن برنامجها النووي نخصص للأغراض السلمية فقط، ترى الولايات المتحدة وعدد من حلفائها أن طهران تحاول إنتاج سلاح نووي.