محمد بن سعد
June 23rd, 2016, 19:17
الرياض (وزارة الطاقة) التقى معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، بمكتبه في الوازرة اليوم، السفير الصيني لدى المملكة لي هوا شين. وبحث الجانبان خلال اللقاء أوجه التعاون المشترك بين البلدين في مجالات: (الطاقة)، و(الكهرباء)، و(الطاقة المتجددة)، وسبل تعزيزها وتطويرها.
http://www.meim.gov.sa/arabic/SiteAssets/logo-retina.png
كما تطرق الاجتماع الى اجتماع وزراء الطاقة لمجموعة دول العشرين، الذي يشارك فيه معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، وتستضيفه جمهورية الصين في 29 يونيو القادم، وكذلك مبادرة الصين لمشروع طريق الحرير والحزام الاقتصادي، والمناطق التي يسعى إلى ربطها، والذي من شأنه توسيع مجالات التبادل الاقتصادي ما بين الصين والدول الأخرى.
وأكد الحوار على أهمية مشاركة المملكة في هذا المشروع، نظرًا لكون الطاقة هي المحور الأساسي للتبادل الاقتصادي بين دول طريق الحرير، ولما تمثله المملكة من أهمية اقتصادية عالمية في مجال الطاقة، فضلا عن موقعها الجغرافي الذي يمر من خلاله طريق الحرير البحري، وإمكانية ربط مشاركة المملكة في هذا المشروع برؤية المملكة 2030.
فيما تناول الاجتماع أهمية منتدى الطاقة الدولي الذي يوجد مقره في الرياض، وتعزيز مكانته، وتعيين خبير صيني لتولي رئاسته، ابتداء من الشهر القادم.
وفي نهاية الاجتماع، اتفق الطرفان على استمرار المحادثات، واللقاءات المشتركة بين البلدين، وبحث فرص التعاون لجذب الاستثمارات الصناعية لكلا البلدين.
http://www.meim.gov.sa/arabic/SiteAssets/logo-retina.png
كما تطرق الاجتماع الى اجتماع وزراء الطاقة لمجموعة دول العشرين، الذي يشارك فيه معالي وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، وتستضيفه جمهورية الصين في 29 يونيو القادم، وكذلك مبادرة الصين لمشروع طريق الحرير والحزام الاقتصادي، والمناطق التي يسعى إلى ربطها، والذي من شأنه توسيع مجالات التبادل الاقتصادي ما بين الصين والدول الأخرى.
وأكد الحوار على أهمية مشاركة المملكة في هذا المشروع، نظرًا لكون الطاقة هي المحور الأساسي للتبادل الاقتصادي بين دول طريق الحرير، ولما تمثله المملكة من أهمية اقتصادية عالمية في مجال الطاقة، فضلا عن موقعها الجغرافي الذي يمر من خلاله طريق الحرير البحري، وإمكانية ربط مشاركة المملكة في هذا المشروع برؤية المملكة 2030.
فيما تناول الاجتماع أهمية منتدى الطاقة الدولي الذي يوجد مقره في الرياض، وتعزيز مكانته، وتعيين خبير صيني لتولي رئاسته، ابتداء من الشهر القادم.
وفي نهاية الاجتماع، اتفق الطرفان على استمرار المحادثات، واللقاءات المشتركة بين البلدين، وبحث فرص التعاون لجذب الاستثمارات الصناعية لكلا البلدين.