ام انس
January 26th, 2017, 12:12
المدينة المنورة (م. م. م) : أسماء البساتين التي زارها أو دخلها عليه الصلاة والسلام من الصعب حصرها، ولكن نأتي على بعض البساتين التي ورد ذكرها في بعض الأحاديث التي وردت في صحيح البخاري والتي ورد أن الرسول صلى الله عليه وسلم دخلها ، وشرب من مائها وجلس بها.
http://www.al3ez.net/mag/images/quba'a_mos_farms_611.jpg
وللعلم لم يكن يعرف البستان بهذا اللفظ بالسابق بل كان يعرف بالحائط إذا كان مسوراً أو باسم المال.
وهنا نذكر لك بعض الأحاديث (وللعلم الرقم الموجود في أول الحديث هو رقم الحديث في صحيح البخاري):
1461- عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة: أنه سمع أنس بن مالكرضي الله عنه يقول كان أبو طلحة أكثر الأنصار مالا من نخل، وكان أحب أمواله إليه بير حاء وكانت مستقبلة المسجد، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب. قال أنس رضي الله عنه: فلما أنزلت هذه الآية (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) قام أبو طلحة إلى رسول اللهصلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إن الله تبارك وتعالى يقول: (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) سورة آل عمران آية 92. وإن أحب أموالي إليّ بير حاء ، وإنها صدقة لله أرجوا برّها وذخرها عند الله، فضعها يا رسول الله حيث أراك الله. قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( بخ ، ذلك مال رابح ، ذلك مال رابح، وقد سمعت ما قلت، وإني أرى أن تجعلها في الأقربين). فقال أبو طلحة: أفعل يا رسول الله. فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه. تابعه روح. وقال يحيى بن يحيى وإسماعيل عن مالك.
(**)- وقال عثمان رضي الله عنه: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من يشتري بئر رومة فيكون دلوه فيها كدلاء المسلمين ؟ فاشتراها عثمان رضي الله عنه.
2352- عن أنس رضي الله عنه: أنه حلبت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شاة داجن وهي في دار أنس بن مالك. وسيب لبنها بماء من البئر التي في دار أنس، فأعطى رسول اللهصلى الله عليه وسلم القدح فشرب منه حتى إذا نزع القدح عن فيه وعلى يساره أبو بكر، وعن يمينه أعرابي. فقال عمر وخاف أن يعطيه الأعرابي: أعط أبا بكر يا رسول الله عندك، فأعطاه الأعرابي الذي عن يمينه، ثم قال: (الأيمن فالأيمن).
3674- عن سعيد بن المسيب قال: أخبرني أبو موسى الأشعري أنه توضأ في بيته. ثم خرج فقلت: لألزمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأكونن معه يومي هذا، قال فجاء المسجد فسأل عن النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: خرج ووجه ها هنا ، فخرجت على إثره أسأل عنه حتى دخل بئر أريس فجلست عند الباب وبابها من جريد حتى قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم حاجته فتوضأ فقمت إليه، فإذا هو جالس على بئر أريس وتوسط قفها وكشف عن ساقيه و دلاهما في البئر فسلمت عليه ثم انصرفت فجلست عند الباب فقلت: لأكونن بواباً للنبي صلى الله عليه وسلم اليوم . فجاء أبو بكر فدفع الباب فقلت: من هذا؟ فقال: أبو بكر، فقلت: على رسلك ثم ذهبت، فقلت: يا رسول الله، هذا أبو بكر يستأذن، فقال: (ائذن له وبشره بالجنة)، فأقبلت حتى قلت لأبي بكر: ادخل ورسول الله صلى الله عليه وسلم يبشرك بالجنة، فدخل أبو بكر فجلس عن يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم معه في القف ودلى رجليه في البئر كما صنع النبي صلى الله عليه وسلم وكشف عن ساقيه. ثم رجعت فجلست وقد تركت أخي يتوضأ ويلحقني، فقلت إن يرد الله بفلان خيراً يريد أخاه يأت به، فإذا إنسان يحرك الباب فقلت من هذا؟ فقال: عمر بن الخطاب، فقلت: على رسلك. ثم جئت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلمت عليه، فقلت: هذا عمر بن الخطاب يستأذن فقال: (ائذن له وبشره بالجنة) فجئت فقلت له: ادخل وبشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة، فدخل فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في القف عن يساره ودلى رجليه في البئر. ثم رجعت فجلست فقلت: إن يرد الله بفلان خيراً يأت ب، فجاء إنسان يحرك الباب، فقلت: من هذا؟ فقال: عثمان بن عفان. فقلت: على رسلك، فجئت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال: (ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه)، فجئته فقلت له: ادخل وبشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة على بلوى تصيبك، فدخل فوجد القف قد ملئ فجلس وجاههُ من الشق الآخر.
5255- عن أبي أسيد رضي الله عنه قال: خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم حتى انطلقنا إلى حائط يقال له: الشوط، حتى انتهينا إلى حائطين فجلسنا بينهما، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (اجلسوا هاهنا) ودخل. وقد أتي بالجوانية، فأنزلت في بيت في نخل في بيت أميمة بنت النعمان بن شرحبيل ومعها دايتها حاضنة لها، فلما دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم قال: (هبي نفسك لي)، قالت: وهل تهب الملكة نفسها للسّوقة؟ قال: فأهوى بيده يضع يده عليها لتسكن، فقالت: أعوذ بالله منك، فقال: (قد عذت بمعاذ)، ثم خرج علينا فقال: (يا أبا أسيد، اكسها رازقيين، وألحقها بأهلها).
5443- عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: كان بالمدينة يهودي وكان يُسلفني في تمري إلى الجذاذ، وكانت لجابر الأرض التي بطريق رومة فجلست فخلا عاماً فجاءني اليهودي عند الجذاذ ولم أجد منها شيئاً، فجعلت أستنظره إلى قابل فيأبى، فأخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال لأصحابه: (امشوا نستنظر لجابر من اليهودي)، فجاؤني في نخلي، فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يكلم اليهودي فيقول: أبا القاسم، لا أُنظره. فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم قام فطاف في النخل ثم جاءه فكلمه فأبى فقمت بقليل رطب فوضعته بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فأكل ثم قال: (أين عريشك يا جابر؟) فأخبرته فقال: (افرش لي فيه)، ففرشته فدخل فرقد ثم استيقظ فجئته بقبضة أخرى فأكل منها ثم قام فكلم اليهودي فأبى عليه، فقام في الرّطاب في النخل الثانية ثم قال: (يا جابر، جُذّ واقض). فوقف في الجذاذ فجذذت منها ما قضيته وفضل منه، فخرجت حتى جئت النبي صلى الله عليه وسلم فبشرته فقال: (أشهد أني رسول الله).
http://www.al3ez.net/mag/images/jabal_uhod_616.jpg
وهذه بعض الآبار التي كان يستعذب ماءها وشرب منها الرسول صلى الله عليه وسلم:
- بئر غرس – بئر أريس (الخاتم) – بئر بضاعة – بئر حلوه – بئر الجمل – بئر أبي أيوب الأنصاري – بئر الأعواف (وهي من صدقات الرسول صلى الله عليه وسلم) واسم لبستان – بئر البصة - بئر السقيا – بئر العهن والعهين – بئر القراصة وهي بستان بن جابر (حديث رقم 5443).
http://www.taibanet.net/cms/uploads/article/3_12600691641.jpg
https://s3-eu-west-1.amazonaws.com/okazmedia/media/2014/01/%D8%A2%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D8%B9.jpg
أما أسماء البساتين: فقد كان البستان يعرف باسم البئر في الغالب:
- ومن البساتين : بستان الشوط، الأسواف ، البصة، القراصة، بضاعة، البرزة والبريزة والصافية والفقير وكثير غيرها.
- وللعلم بعض صدقات الرسول صلى الله عليه وسلم معلوم موقعها وبعضها مجهول.
- أما البساتين التي شرب من آبارها والتي تقع خارج الدائري الأول فبعضها معلوم الموقع والبعض مجهول.
http://www.al3ez.net/mag/images/almadina_farms_2.jpg
http://www.al3ez.net/mag/images/almadina_farms_3.jpg
http://www.al3ez.net/mag/images/almadina_farms_4.jpg
مزارع (بلدان) المدينة المنورة
http://www.al3ez.net/mag/images/madinamap1.png
خريطة المدينة المنورة
المصدر (م م م) موسوعة المدينة المنورة (http://www.al3ez.net/mag/main_page.htm)
للإطلاع
«أشهرها «حاء» و «سوالة».. بساتين «طيبة» تاريخ عريق وحاضر مفعم بالذكريات (http://www.okaz.com.sa/article/475074/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A3%D9%8A/)
http://www.al3ez.net/mag/images/quba'a_mos_farms_611.jpg
وللعلم لم يكن يعرف البستان بهذا اللفظ بالسابق بل كان يعرف بالحائط إذا كان مسوراً أو باسم المال.
وهنا نذكر لك بعض الأحاديث (وللعلم الرقم الموجود في أول الحديث هو رقم الحديث في صحيح البخاري):
1461- عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة: أنه سمع أنس بن مالكرضي الله عنه يقول كان أبو طلحة أكثر الأنصار مالا من نخل، وكان أحب أمواله إليه بير حاء وكانت مستقبلة المسجد، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب. قال أنس رضي الله عنه: فلما أنزلت هذه الآية (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) قام أبو طلحة إلى رسول اللهصلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، إن الله تبارك وتعالى يقول: (لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون) سورة آل عمران آية 92. وإن أحب أموالي إليّ بير حاء ، وإنها صدقة لله أرجوا برّها وذخرها عند الله، فضعها يا رسول الله حيث أراك الله. قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( بخ ، ذلك مال رابح ، ذلك مال رابح، وقد سمعت ما قلت، وإني أرى أن تجعلها في الأقربين). فقال أبو طلحة: أفعل يا رسول الله. فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه. تابعه روح. وقال يحيى بن يحيى وإسماعيل عن مالك.
(**)- وقال عثمان رضي الله عنه: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (من يشتري بئر رومة فيكون دلوه فيها كدلاء المسلمين ؟ فاشتراها عثمان رضي الله عنه.
2352- عن أنس رضي الله عنه: أنه حلبت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شاة داجن وهي في دار أنس بن مالك. وسيب لبنها بماء من البئر التي في دار أنس، فأعطى رسول اللهصلى الله عليه وسلم القدح فشرب منه حتى إذا نزع القدح عن فيه وعلى يساره أبو بكر، وعن يمينه أعرابي. فقال عمر وخاف أن يعطيه الأعرابي: أعط أبا بكر يا رسول الله عندك، فأعطاه الأعرابي الذي عن يمينه، ثم قال: (الأيمن فالأيمن).
3674- عن سعيد بن المسيب قال: أخبرني أبو موسى الأشعري أنه توضأ في بيته. ثم خرج فقلت: لألزمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأكونن معه يومي هذا، قال فجاء المسجد فسأل عن النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: خرج ووجه ها هنا ، فخرجت على إثره أسأل عنه حتى دخل بئر أريس فجلست عند الباب وبابها من جريد حتى قضى رسول الله صلى الله عليه وسلم حاجته فتوضأ فقمت إليه، فإذا هو جالس على بئر أريس وتوسط قفها وكشف عن ساقيه و دلاهما في البئر فسلمت عليه ثم انصرفت فجلست عند الباب فقلت: لأكونن بواباً للنبي صلى الله عليه وسلم اليوم . فجاء أبو بكر فدفع الباب فقلت: من هذا؟ فقال: أبو بكر، فقلت: على رسلك ثم ذهبت، فقلت: يا رسول الله، هذا أبو بكر يستأذن، فقال: (ائذن له وبشره بالجنة)، فأقبلت حتى قلت لأبي بكر: ادخل ورسول الله صلى الله عليه وسلم يبشرك بالجنة، فدخل أبو بكر فجلس عن يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم معه في القف ودلى رجليه في البئر كما صنع النبي صلى الله عليه وسلم وكشف عن ساقيه. ثم رجعت فجلست وقد تركت أخي يتوضأ ويلحقني، فقلت إن يرد الله بفلان خيراً يريد أخاه يأت به، فإذا إنسان يحرك الباب فقلت من هذا؟ فقال: عمر بن الخطاب، فقلت: على رسلك. ثم جئت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسلمت عليه، فقلت: هذا عمر بن الخطاب يستأذن فقال: (ائذن له وبشره بالجنة) فجئت فقلت له: ادخل وبشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة، فدخل فجلس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في القف عن يساره ودلى رجليه في البئر. ثم رجعت فجلست فقلت: إن يرد الله بفلان خيراً يأت ب، فجاء إنسان يحرك الباب، فقلت: من هذا؟ فقال: عثمان بن عفان. فقلت: على رسلك، فجئت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال: (ائذن له وبشره بالجنة على بلوى تصيبه)، فجئته فقلت له: ادخل وبشرك رسول الله صلى الله عليه وسلم بالجنة على بلوى تصيبك، فدخل فوجد القف قد ملئ فجلس وجاههُ من الشق الآخر.
5255- عن أبي أسيد رضي الله عنه قال: خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم حتى انطلقنا إلى حائط يقال له: الشوط، حتى انتهينا إلى حائطين فجلسنا بينهما، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (اجلسوا هاهنا) ودخل. وقد أتي بالجوانية، فأنزلت في بيت في نخل في بيت أميمة بنت النعمان بن شرحبيل ومعها دايتها حاضنة لها، فلما دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم قال: (هبي نفسك لي)، قالت: وهل تهب الملكة نفسها للسّوقة؟ قال: فأهوى بيده يضع يده عليها لتسكن، فقالت: أعوذ بالله منك، فقال: (قد عذت بمعاذ)، ثم خرج علينا فقال: (يا أبا أسيد، اكسها رازقيين، وألحقها بأهلها).
5443- عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: كان بالمدينة يهودي وكان يُسلفني في تمري إلى الجذاذ، وكانت لجابر الأرض التي بطريق رومة فجلست فخلا عاماً فجاءني اليهودي عند الجذاذ ولم أجد منها شيئاً، فجعلت أستنظره إلى قابل فيأبى، فأخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال لأصحابه: (امشوا نستنظر لجابر من اليهودي)، فجاؤني في نخلي، فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يكلم اليهودي فيقول: أبا القاسم، لا أُنظره. فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم قام فطاف في النخل ثم جاءه فكلمه فأبى فقمت بقليل رطب فوضعته بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فأكل ثم قال: (أين عريشك يا جابر؟) فأخبرته فقال: (افرش لي فيه)، ففرشته فدخل فرقد ثم استيقظ فجئته بقبضة أخرى فأكل منها ثم قام فكلم اليهودي فأبى عليه، فقام في الرّطاب في النخل الثانية ثم قال: (يا جابر، جُذّ واقض). فوقف في الجذاذ فجذذت منها ما قضيته وفضل منه، فخرجت حتى جئت النبي صلى الله عليه وسلم فبشرته فقال: (أشهد أني رسول الله).
http://www.al3ez.net/mag/images/jabal_uhod_616.jpg
وهذه بعض الآبار التي كان يستعذب ماءها وشرب منها الرسول صلى الله عليه وسلم:
- بئر غرس – بئر أريس (الخاتم) – بئر بضاعة – بئر حلوه – بئر الجمل – بئر أبي أيوب الأنصاري – بئر الأعواف (وهي من صدقات الرسول صلى الله عليه وسلم) واسم لبستان – بئر البصة - بئر السقيا – بئر العهن والعهين – بئر القراصة وهي بستان بن جابر (حديث رقم 5443).
http://www.taibanet.net/cms/uploads/article/3_12600691641.jpg
https://s3-eu-west-1.amazonaws.com/okazmedia/media/2014/01/%D8%A2%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%A7%D8%AF%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D8%B9.jpg
أما أسماء البساتين: فقد كان البستان يعرف باسم البئر في الغالب:
- ومن البساتين : بستان الشوط، الأسواف ، البصة، القراصة، بضاعة، البرزة والبريزة والصافية والفقير وكثير غيرها.
- وللعلم بعض صدقات الرسول صلى الله عليه وسلم معلوم موقعها وبعضها مجهول.
- أما البساتين التي شرب من آبارها والتي تقع خارج الدائري الأول فبعضها معلوم الموقع والبعض مجهول.
http://www.al3ez.net/mag/images/almadina_farms_2.jpg
http://www.al3ez.net/mag/images/almadina_farms_3.jpg
http://www.al3ez.net/mag/images/almadina_farms_4.jpg
مزارع (بلدان) المدينة المنورة
http://www.al3ez.net/mag/images/madinamap1.png
خريطة المدينة المنورة
المصدر (م م م) موسوعة المدينة المنورة (http://www.al3ez.net/mag/main_page.htm)
للإطلاع
«أشهرها «حاء» و «سوالة».. بساتين «طيبة» تاريخ عريق وحاضر مفعم بالذكريات (http://www.okaz.com.sa/article/475074/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A3%D9%8A/)