المنتقد
January 14th, 2010, 12:44
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
أرامكو تتوقع إنجاز الأعمال الأولية لأكبر محطة غاز سعودية العام المقبل
الخبر - رويترز
قال مسؤول بشركة أرامكو إن من المتوقع انجاز أعمال الهندسة والتصميم الأولية لأكبر محطة غاز سعودية بحلول الربع الأول من العام القادم.
وتحول أرامكو الحكومية العملاقة تركيزها إلى تلبية الطلب المحلي على الغاز بعدما أتمت العام الماضي مشروع توسعة عملاق لتعزيز طاقة إنتاج النفط الخام إلى 12.5 مليون برميل يوميا.
وبينما تغذي عائدات النفط نمو الاقتصاد يواجه أكبر اقتصاد عربي زيادة سريعة في الطلب على الغاز لتوليد الكهرباء وكمادة خام لصناعة البتروكيماويات. وينمو الطلب على الغاز في أكبر بلد مصدر للنفط في العالم سبعة بالمائة سنويا.
وقال ماجد المقلا على هامش مؤتمر للصناعة في ساعة متأخرة أمس إن الأعمال الهندسة والتصميم ستستكمل في الفترة من الربع الثالث من العام الحالي إلى الربع الأول من 2011.
وتنفذ الأعمال الأولية اس.ان.سي-لافالين الكندية وتتولى أيضا إدارة مشروع المحطة المسمى برنامج واسط لتطوير الغاز.
كانت اس.ان.سي-لافالين قالت في بيان عندما فازت بالعقد إن المشروع يتضمن إنتاج ومعالجة ما يصل إلى 2.5 مليار قدم مكعبة يوميا من الغاز من حقلي العربية والحصبة البحريين.
وفي نوفمبر تشرين الثاني قال خالد الفالح الرئيس التنفيذي لأرامكو لرويترز إن إمدادات محطة الغاز ستغذي قطاعي الكهرباء والصناعة لكن ليس كمادة خام لصناعة البتروكيماويات.
وأضاف أن غاز المحطة سيقطع شوطا طويلا صوب تلبية الطلب المتزايد من المرافق والصناعة.
وتطمح أرامكو إلى تعزيز إمدادات الغاز 30 في المائة إلى ثمانية مليارات قدم مكعبة يوميا في غضون خمس سنوات. وتفيد حسابات لرويترز أن معروض العام الماضي كان أكثر بقليل من ستة مليارات قدم مكعبة يوميا. وستقام المحطة في المسافة بين ميناء الجبيل وحقل نفط الخرسانية.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,
أرامكو تتوقع إنجاز الأعمال الأولية لأكبر محطة غاز سعودية العام المقبل
الخبر - رويترز
قال مسؤول بشركة أرامكو إن من المتوقع انجاز أعمال الهندسة والتصميم الأولية لأكبر محطة غاز سعودية بحلول الربع الأول من العام القادم.
وتحول أرامكو الحكومية العملاقة تركيزها إلى تلبية الطلب المحلي على الغاز بعدما أتمت العام الماضي مشروع توسعة عملاق لتعزيز طاقة إنتاج النفط الخام إلى 12.5 مليون برميل يوميا.
وبينما تغذي عائدات النفط نمو الاقتصاد يواجه أكبر اقتصاد عربي زيادة سريعة في الطلب على الغاز لتوليد الكهرباء وكمادة خام لصناعة البتروكيماويات. وينمو الطلب على الغاز في أكبر بلد مصدر للنفط في العالم سبعة بالمائة سنويا.
وقال ماجد المقلا على هامش مؤتمر للصناعة في ساعة متأخرة أمس إن الأعمال الهندسة والتصميم ستستكمل في الفترة من الربع الثالث من العام الحالي إلى الربع الأول من 2011.
وتنفذ الأعمال الأولية اس.ان.سي-لافالين الكندية وتتولى أيضا إدارة مشروع المحطة المسمى برنامج واسط لتطوير الغاز.
كانت اس.ان.سي-لافالين قالت في بيان عندما فازت بالعقد إن المشروع يتضمن إنتاج ومعالجة ما يصل إلى 2.5 مليار قدم مكعبة يوميا من الغاز من حقلي العربية والحصبة البحريين.
وفي نوفمبر تشرين الثاني قال خالد الفالح الرئيس التنفيذي لأرامكو لرويترز إن إمدادات محطة الغاز ستغذي قطاعي الكهرباء والصناعة لكن ليس كمادة خام لصناعة البتروكيماويات.
وأضاف أن غاز المحطة سيقطع شوطا طويلا صوب تلبية الطلب المتزايد من المرافق والصناعة.
وتطمح أرامكو إلى تعزيز إمدادات الغاز 30 في المائة إلى ثمانية مليارات قدم مكعبة يوميا في غضون خمس سنوات. وتفيد حسابات لرويترز أن معروض العام الماضي كان أكثر بقليل من ستة مليارات قدم مكعبة يوميا. وستقام المحطة في المسافة بين ميناء الجبيل وحقل نفط الخرسانية.