قمرية منصور
October 29th, 2016, 22:41
نيويورك - مالاثي ناياك (رويترز) - توقعت وكالة زينيث للتسويق الإعلامي هذا الأسبوع أن 75 بالمئة من استخدام الإنترنت سيكون عن طريق الهاتف المحمول في 2017 وهو ما يزيد قليلا عن العام الحالي مع تنامي عدد المستهلكين حول العالم الذين يصلون إلى الإنترنت عبر الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر اللوحي.
http://doraksa.com/mlffat/files/1348.png
وسبق أن قدرت زينيث أن 71 بالمئة من استخدام الإنترنت سيكون عبر الهاتف المحمول في 2016. وقالت زينيث في أعقاب نشر تقريرها الذي يحمل اسم "توقعات الإعلان عبر الهاتف المحمول" يوم الخميس إن 60 في المئة من عوائد الإعلانات على الإنترنت في أنحاء العالم ستأتي من الإعلانات على الهواتف المحمولة.
وأضافت الوكالة أن الإنفاق على الإعلانات على الهاتف المحمول في 2018 سيصل إجمالا إلى 134 مليار دولار وهو "أكثر مما سينفق على الإعلانات في الصحف والمجلات ودور السينما وإعلانات الشوارع مجتمعة."
كانت زينيث -وهي وحدة تابعة لمجموعة بوبليسيس الفرنسية- قد قدرت أن الإنفاق على الاعلانات حول العالم في 2016 سيبلغ 71 مليار دولار.
ومع تحول المزيد من أموال الإعلانات من التلفزيون إلى العالم الرقمي هرعت علامات تجارية إلى فيسبوك وسناب شات وجوجل حيث يمكنها تسويق منتجاتها لدى المشاهدين.
http://s2.reutersmedia.net/resources/r/?m=02&d=20161028&t=2&i=1159425242&w=450&fh=&fw=&ll=&pl=&r=LYNXNPEC9R1AC
أشخاص يستخدمون هواتفهم المحمولة للدخول إلى شبكة الانترنت في هافانا - رويترز
وقال سكوت سينجر وهو مسؤول تنفيذي في مجال الإعلام الرقمي والعضو المنتدب لمؤسسة (دي.دي.جي) للاستشارات الإبداعية "في أربعة أعوام زادت حصة المحمول (في اجمالي استخدامات الإنترنت) من 40 بالمئة إلى 70 بالمئة."
وأضاف أن هذا الاتجاه يقود تحول في أموال الإعلانات إلى الهاتف المحمول ويغذي صفقات في شركات الإعلام والترفيه والاتصالات.
وتدفع الزيادة في استخدام الإنترنت على الهاتف المحمول ومن ذلك المقاطع المصورة شركات الاتصالات إلى المزاوجة بين المحتوى والتوزيع الرقمي. وتراهن على أن بإمكانها اجتذاب المشاهدين إلى الفيديو على الإنترنت وغير ذلك من أنواع المحتوى التي تنقل عن طريق شبكات الإنترنت والشبكات اللاسلكية في حين تجتذب أيضا المعلنين لزيادة إيراداتها من الاعلانات.
وقالت إيه تي آند تي يوم السبت إنها تعتزم شراء شركة تايم وورنر الإعلامية لقاء 85.4 مليار دولار لتنويع نشاطها بالدخول إلى عالم توزيع المحتوى. واقترحت فيريزون كوميونيكيشنز شراء شركة ياهو للإنترنت.
وتريد كلا الشركتين الاستفادة من بيانات المستخدمين لمساعدة شركات التسويق على إنتاج إعلانات تستهدف فئات بعينها.
http://doraksa.com/mlffat/files/1348.png
وسبق أن قدرت زينيث أن 71 بالمئة من استخدام الإنترنت سيكون عبر الهاتف المحمول في 2016. وقالت زينيث في أعقاب نشر تقريرها الذي يحمل اسم "توقعات الإعلان عبر الهاتف المحمول" يوم الخميس إن 60 في المئة من عوائد الإعلانات على الإنترنت في أنحاء العالم ستأتي من الإعلانات على الهواتف المحمولة.
وأضافت الوكالة أن الإنفاق على الإعلانات على الهاتف المحمول في 2018 سيصل إجمالا إلى 134 مليار دولار وهو "أكثر مما سينفق على الإعلانات في الصحف والمجلات ودور السينما وإعلانات الشوارع مجتمعة."
كانت زينيث -وهي وحدة تابعة لمجموعة بوبليسيس الفرنسية- قد قدرت أن الإنفاق على الاعلانات حول العالم في 2016 سيبلغ 71 مليار دولار.
ومع تحول المزيد من أموال الإعلانات من التلفزيون إلى العالم الرقمي هرعت علامات تجارية إلى فيسبوك وسناب شات وجوجل حيث يمكنها تسويق منتجاتها لدى المشاهدين.
http://s2.reutersmedia.net/resources/r/?m=02&d=20161028&t=2&i=1159425242&w=450&fh=&fw=&ll=&pl=&r=LYNXNPEC9R1AC
أشخاص يستخدمون هواتفهم المحمولة للدخول إلى شبكة الانترنت في هافانا - رويترز
وقال سكوت سينجر وهو مسؤول تنفيذي في مجال الإعلام الرقمي والعضو المنتدب لمؤسسة (دي.دي.جي) للاستشارات الإبداعية "في أربعة أعوام زادت حصة المحمول (في اجمالي استخدامات الإنترنت) من 40 بالمئة إلى 70 بالمئة."
وأضاف أن هذا الاتجاه يقود تحول في أموال الإعلانات إلى الهاتف المحمول ويغذي صفقات في شركات الإعلام والترفيه والاتصالات.
وتدفع الزيادة في استخدام الإنترنت على الهاتف المحمول ومن ذلك المقاطع المصورة شركات الاتصالات إلى المزاوجة بين المحتوى والتوزيع الرقمي. وتراهن على أن بإمكانها اجتذاب المشاهدين إلى الفيديو على الإنترنت وغير ذلك من أنواع المحتوى التي تنقل عن طريق شبكات الإنترنت والشبكات اللاسلكية في حين تجتذب أيضا المعلنين لزيادة إيراداتها من الاعلانات.
وقالت إيه تي آند تي يوم السبت إنها تعتزم شراء شركة تايم وورنر الإعلامية لقاء 85.4 مليار دولار لتنويع نشاطها بالدخول إلى عالم توزيع المحتوى. واقترحت فيريزون كوميونيكيشنز شراء شركة ياهو للإنترنت.
وتريد كلا الشركتين الاستفادة من بيانات المستخدمين لمساعدة شركات التسويق على إنتاج إعلانات تستهدف فئات بعينها.