وجدان مصطفى ربيعة
October 9th, 2016, 10:59
أوسلو (رويترز) - قالت دراسة إن مجمل الإنفاق العالمي على البنية التحتية سيبلغ 90 تريليون دولار في الأعوام الخمسة عشر القادمة وإنه أساسي للنمو الاقتصادي الصديق للبيئة بعد أن تلقت اتفاقية باريس للتغير المناخي الضوء الأخضر رسميا.
http://doraksa.com/mlffat/files/828.png
وقالت لجنة عالمية تضم رؤساء حكومات وقادة أعمال وخبراء اقتصاديين إن البنية التحتية الجيدة من تصميم الطرق إلى إمدادات المياه في المناطق الريفية قد تقيد ظاهرة الاحترار العالمي والتلوث وتضمن النمو الاقتصادي.
وقال الرئيس المكسيكي السابق فيليبي كالديرون رئيس اللجنة العالمية للاقتصاد والمناخ في بيان "الاستثمار في البنية التحتية المستدامة هو القرار الأكثر حكمة الذي يمكننا اتخاذه من أجل مستقبلنا."
واجتازت يوم الأربعاء اتفاقية باريس 2015 للتغير المناخي مستوى مهما من التأييد لتدخل حيز التنفيذ في تقدم وصفه الرئيس الأمريكي بارك أوباما بأنه يوم تاريخي لحماية كوكب الأرض.
وقال كالديرون "لقد وافقنا على جدول أعمال عالمي للمناخ والآن يجب علينا التحرك نحو تنفيذه."
http://img.youm7.com/large/112015892826860648x415_a_3_semaines_de_la_conference_de_paris_l_onu_juge_loin_d_ etre_suffisantes_les_promesses_de_reduction_des_gaz_a_effet_de_serre_faites_par_ les_etats.jpg
وألقت الدراسة نظرة عامة على البنية التحتية وقالت إنها تشمل موارد الطاقة والنقل العام والأبنية والمياه والصرف الصحي وايضا ما أطلقت عليها "البنية التحتية الطبيعية" للغابات والمستنقعات.
وفي المجمل توقعت الدراسة استثمارات في البنية التحتية من الآن وحتى 2030 تبلغ حوالي 90 تريليون دولار وهو مستوى يعادل تقريبا مثلي المستويات الحالية وأغلبها في الدول والمدن النامية.
وستزيد الحاجات الاستثمارية لأسباب منها ارتفاع عدد سكان العالم. وقال كالديرون لرويترز إن مليار شخص سيعيشون في مناطق حضرية بحلول 2030 وهو ما يعادل تقريبا بناء مدينة بحجم واشنطن كل شهر.
والاستثمارات المتوقعة في الفترة حتى 2030 أكبر بعض الشيء من تقديرات البنك الدولي للناتج المحلي الإجمالي العالمي لعام 2015 والبالغة 73 تريليون دولار.
http://doraksa.com/mlffat/files/828.png
وقالت لجنة عالمية تضم رؤساء حكومات وقادة أعمال وخبراء اقتصاديين إن البنية التحتية الجيدة من تصميم الطرق إلى إمدادات المياه في المناطق الريفية قد تقيد ظاهرة الاحترار العالمي والتلوث وتضمن النمو الاقتصادي.
وقال الرئيس المكسيكي السابق فيليبي كالديرون رئيس اللجنة العالمية للاقتصاد والمناخ في بيان "الاستثمار في البنية التحتية المستدامة هو القرار الأكثر حكمة الذي يمكننا اتخاذه من أجل مستقبلنا."
واجتازت يوم الأربعاء اتفاقية باريس 2015 للتغير المناخي مستوى مهما من التأييد لتدخل حيز التنفيذ في تقدم وصفه الرئيس الأمريكي بارك أوباما بأنه يوم تاريخي لحماية كوكب الأرض.
وقال كالديرون "لقد وافقنا على جدول أعمال عالمي للمناخ والآن يجب علينا التحرك نحو تنفيذه."
http://img.youm7.com/large/112015892826860648x415_a_3_semaines_de_la_conference_de_paris_l_onu_juge_loin_d_ etre_suffisantes_les_promesses_de_reduction_des_gaz_a_effet_de_serre_faites_par_ les_etats.jpg
وألقت الدراسة نظرة عامة على البنية التحتية وقالت إنها تشمل موارد الطاقة والنقل العام والأبنية والمياه والصرف الصحي وايضا ما أطلقت عليها "البنية التحتية الطبيعية" للغابات والمستنقعات.
وفي المجمل توقعت الدراسة استثمارات في البنية التحتية من الآن وحتى 2030 تبلغ حوالي 90 تريليون دولار وهو مستوى يعادل تقريبا مثلي المستويات الحالية وأغلبها في الدول والمدن النامية.
وستزيد الحاجات الاستثمارية لأسباب منها ارتفاع عدد سكان العالم. وقال كالديرون لرويترز إن مليار شخص سيعيشون في مناطق حضرية بحلول 2030 وهو ما يعادل تقريبا بناء مدينة بحجم واشنطن كل شهر.
والاستثمارات المتوقعة في الفترة حتى 2030 أكبر بعض الشيء من تقديرات البنك الدولي للناتج المحلي الإجمالي العالمي لعام 2015 والبالغة 73 تريليون دولار.