اصداااء قفصة
July 20th, 2016, 14:51
الرباط (إينا) - قالت السلطات المغربية: إن الأشخاص الستة الذين ألقي القبض عليهم يوم الخميس الماضي للاشتباه بأنهم موالون لتنظيم داعش الإرهابي "خططوا لاستهداف أماكن عمومية وسياحية ومؤسسات فندقية ومراكز أمنية"، وذلك وفق ما أورد موقع 24 الإماراتي.
وأكدت وزارة الداخلية مساء أمس الثلاثاء، أن "عناصر الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها في مدن أغادي روأمزميز وشيشاوة وآيت ملول والقليعة كانوا يسعون لتنفيذ أجندة ما يسمى بتنظيم داعش".
http://www.menara.ma/sites/default/files/public/styles/detail_505_295/public/fbi_maroc_0.gif
وحدة تدخل من المكتب المركزي للأبحاث القضائية - المنار
وأضاف البلاغ: إن "الخبرة العلمية المنجزة من طرف المصالح المختصة كشفت عن وجود مواد مشبوهة تم حجزها لدى أفراد هذه الخلية والتي أظهرت أنها عناصر أساسية أولية تدخل في تحضير العبوات الناسفة".
وقال البلاغ أيضاً: إنه تم الكشف عن مواد شديدة الاشتعال "تدخل في صناعة عبوات حارقة".
وأوضحت السلطات، أنها ستقدمهم إلى العدالة فور انتهاء التحقيقات معهم التي تجري تحت إشراف النيابة العام المختصة.
وتقول السلطات المغربية، إنها فككت أكثر من 150 "خلية إرهابية" منذ التفجيرات الانتحارية التي وقعت في مدينة الدار البيضاء في 2003، والتي أشارت فيها بأصابع الاتهام إلى جماعات متشددة.
وأكدت وزارة الداخلية مساء أمس الثلاثاء، أن "عناصر الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها في مدن أغادي روأمزميز وشيشاوة وآيت ملول والقليعة كانوا يسعون لتنفيذ أجندة ما يسمى بتنظيم داعش".
http://www.menara.ma/sites/default/files/public/styles/detail_505_295/public/fbi_maroc_0.gif
وحدة تدخل من المكتب المركزي للأبحاث القضائية - المنار
وأضاف البلاغ: إن "الخبرة العلمية المنجزة من طرف المصالح المختصة كشفت عن وجود مواد مشبوهة تم حجزها لدى أفراد هذه الخلية والتي أظهرت أنها عناصر أساسية أولية تدخل في تحضير العبوات الناسفة".
وقال البلاغ أيضاً: إنه تم الكشف عن مواد شديدة الاشتعال "تدخل في صناعة عبوات حارقة".
وأوضحت السلطات، أنها ستقدمهم إلى العدالة فور انتهاء التحقيقات معهم التي تجري تحت إشراف النيابة العام المختصة.
وتقول السلطات المغربية، إنها فككت أكثر من 150 "خلية إرهابية" منذ التفجيرات الانتحارية التي وقعت في مدينة الدار البيضاء في 2003، والتي أشارت فيها بأصابع الاتهام إلى جماعات متشددة.