الساهر
July 1st, 2016, 23:48
مكة المكرمة - واس : أدّى قاصدو بيت الله الحرام من الزوار والعمار في أجواء روحانية مفعمة بالأمن والأمان والراحة والاستقرار الليلة صلاة العشاء و التراويح بسكينة ، بفضل الله ثم بفضل ما وفرته حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - من خدمات وجندته من طاقات بشرية وآلية ونفذته من مشروعات حيوية في سبيل تحقيق كل ما يمكن وفود الرحمن من أداء نسكهم وعباداتهم بيسر وأمان.
http://www.spa.gov.sa/galupload/normal/000-4261807461467404243198.jpg
وأدت جموع المصلين في المسجد الحرام صلاة العشاء والتراويح هذه الليلة , ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك تحريا لليلة القدر في العشر الأواخر، في ظل رعاية شاملة وخدمات متميزة متكاملة وفرتها أجهزة الدولة المعنية بخدمة الزوار والمعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام بمتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الذي أكد أن خدمة قاصدي البيت الله الحرام شرف كبير، وأن الجميع يعملون جاهدين لتحقيق أقصى درجات الراحة والتسهيلات لخدمتهم هذه الأيام، منوها بما يقدم للمعتمرين من خدمات جليلة وما تم إنجازه في من أعمال في التوسعة الجديدة للمسجد الحرام التي استفاد منها ضيوف الرحمن في هذا الشهر الفضيل.
وحرصت مختلف الأجهزة والقطاعات المعنية بتقديم الخدمات لقاصدي بيت الله الحرام، على تنفيذ خططها المعدة منذ وقت مبكر وخاصة الخطط التي تم اعتمادها للعشر الأواخر من رمضان بمختلف مجالاتها، وتقدم خلالها مختلف الخدمات: (الأمنية)، و(المرورية)، و(الطبية)، و(التوعوية)، و(البيئية)، وكل ما يحتاجه الزائر من خدمات على أفضل المستويات، حيث وصل عدد قاصدي بيت الله الحرام في هذه الليلة ما يقارب المليوني مصل من الوافدين لأداء مناسك العمرة ومن داخل المملكة وخارجها ومن المواطنين والمقيمين، وقد امتلأت أروقة وأدوار وأسطح وساحات المسجد الحرام بالمصلين الذين تمكنوا من أداء شعائرهم بكل يسر وسهولة وراحة واطمئنان وسط منظومة من الخدمات المميزة والمتكاملة والرعاية الشاملة التي وفرتها حكومة المملكة.
وفي هذا الصدد جندت الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي كامل طاقاتها من خلال فتح الأبواب والاهتمام بأعمال الصيانة والنظافة والتشغيل ومضاعفة القوى العاملة والآليات للقيام بجميع الأعمال على الوجه الأكمل، حيث توافد زوار بيت الله الحرام منذ وقت مبكر لأداء صلاة العشاء و التراويح و التهجد في جو مفعم بالسكينة والاطمئنان.
كما وفرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي جميع الخدمات للزوار والمصلين مما يمكنهم من أداء عباداتهم بكل يسر وسهولة في أجواء روحانية سادها الاطمئنان والسكينة والخشوع من خلال نشر موظفيها في ساحات المسجد الحرام لتنظيم الحشود القادمين للبيت العتيق وفتح الممرات في الساحات وداخل المسجد الحرام مرورا بالأبواب المشرعة وعليها المراقبين لمنع دخول ما يؤثر على نظافة وهدوء المسجد الحرام.
وعملت الرئاسة العامة على توفير المصاحف بلغات متعددة لقراءة القرآن، وتوزيع المطويات والكتيبات الدينية، والتأكد من عمل مكبرات الصوت ومراوح التهوية والمكيفات وتشغيل مراوح رذاذ المياه والتي كان لها دور مهم في عملية تلطيف الجو في أرجاء الساحات بالمسجد الحرام ، واستفاد زوار بيت الله العتيق من الشاشات الإلكترونية الحديثة المنتشرة حول المسجد الحرام وفي ساحاته ومداخله وما تبثه من عبارات توجيهية وإرشادية ومواعظ مفيدة بست لغات مختلفة، وتهيئة المصلَّيات النسائية والتأكد من جاهزيتها وتوجيه المصلِّيات إليها، كما تم تهيئة مداخل للعربات المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير العربات الكهربائية الخاصة بنقل كبار السن من المعتمرين والزوار.
http://www.spa.gov.sa/galupload/normal/000-4122443941467404265751.jpg
من ناحية أخرى شغلت الشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة مركزين صحيين بالمسجد الحرام إضافة إلى مستشفى أجياد الطوارئ، تعمل على مدار الساعة لتقديم الرعاية الصحية الإسعافية للحالات الطارئة التي تحدث لبعض قاصدي بيت الله الحرام داخل المسجد الحرام أو ساحاته، وتقديم الإسعافات الأولية لهذه الحالات وتقديم العلاج اللازم لها وإحالة الحالات التي تستدعي مواصلة العلاج إلى المستشفيات العامة بمكة المكرمة لاستكمال العلاج اللازم.
كما وفرت أمانة العاصمة المقدسة, أكثر من 12 ألف عامل مجهزين بعدد من معدات النظافة المختلفة، كما تم تشغيل عدد من المحطات الانتقالية لتجميع النفايات في نطاق البلديات الفرعية، وضاعفت قوة الدفاع المدني نقاط تمركزها إلى أكثر من 60 نقطة تغطي صحن الطواف والمسعى وأبواب الحرم والساحات المحيطة به لمواجهة الزيادة في عدد المعتمرين والمصلين بالمسجد الحرام.
وغطت وحدات الدفاع المدني جميع مداخل المسجد الحرام وصحن الطواف والمسعى لتقديم المساعدة للمعتمرين والمصلين الذين قد يتعرضون للسقوط أو الإجهاد نتيجة الزحام وكذلك المرضى وكبار السن الذين قد يتعرضون لأي مشكلات صحية مفاجئة.
وحددت قوة الدفاع المدني عدة مواقع لتنفيذ خطط الإخلاء الطبي في هذه الليلة والتنسيق مع الهلال الأحمر والشؤون الصحية بالعاصمة المقدسة لإخلاء أصحاب الحالات الحرجة التي تتطلب الرعاية الصحية في المستشفيات والمراكز الطبية المتخصصة، بالإضافة إلى التجهيز مع مراكز الدفاع المدني في الأحياء المحيطة بالمنطقة المركزية لدعم قوة الحرم في الحالات التي تتطلب ذلك.
وأسهمت فرق الدراجات النارية في سرعة مباشرة بلاغات الحوادث في المناطق المزدحمة و تمت زيادة عدد الشاشات التلفزيونية واللوحات الإرشادية لتوعية الزوار والمعتمرين بمتطلبات السلامة بما في ذلك لوحات مترجمة وبث رسائل نصية (sms) لتنظيم حركة التفويج من الفنادق إلى الحرم لتجنب المخاطر الناجمة عن تزايد أعداد المعتمرين والمصلين بعد امتلاء المطاف والمسعى.
وقد اتسمت الحركة المرورية بالمرونة والانسيابية رغم الكثافة الكبيرة في أعداد السيارات التي دخلت مكة المكرمة في هذا اليوم وذلك بفضل الله أولاً ثم بفضل الجهود التي بذلها رجال المرور من ضباط وأفراد الذين انتشروا منذ الصباح الباكر في جميع الميادين والطرق والشوارع وأحياء مكة المكرمة لتنظيم الحركة المرورية ومتابعتها ومعالجة أي اختناقات مرورية قد تحدث في الطرق المؤدية للحرم، وتوجيه المعتمرين إلى المواقف المخصصة لسياراتهم بمداخل مكة المكرمة وإلى المواقف الاحتياطية التي تم استخدامها في هذه الليلة.
http://www.spa.gov.sa/galupload/normal/000-8541597551467404287047.jpg
وكثفت شرطة العاصمة المقدسة الدوريات الأمنية في أحياء مكة المكرمة وفي الميادين والشوارع وفي المراكز والمحلات التجارية للمحافظة على الحالة الأمنية ومساعدة الزائرين والمعتمرين فيما يحتاجون إليه وتوجيههم وإرشادهم إلى المواقف المخصصة لوقوف سياراتهم والتعاون والتنسيق مع الجهات المعنية لتوفير المزيد من الراحة لوفود الرحمن.
وحرصت إدارات مرور العاصمة المقدسة على توفير عدد من الدوريات المرورية على الطرق المؤدية إلى مكة المكرمة لمراقبة حركة السير وتوجيه الزوّار والمعتمرين إلى المواقف الخاصة لوقوف سياراتهم بمداخل مكة المكرمة.
في حين وفر فرع الشركة السعودية للنقل الجماعي العدد الكافي من الحافلات لنقل المعتمرين والقادمين لأداء الصلاة من المواقف المخصصة لوقوف سياراتهم بمداخل مكة المكرمة إلى المسجد الحرام وبالعكس على مدار الساعة.
كما كثفت طائرات الأمن العام خلال هذه الليلة طلعاتها الجوية المتتابعة لرصد الحالة الأمنية والحركة المرورية في العاصمة المقدسة، لإعداد تقارير مصورة لكل ما يتم مسحه جوا إلى الجهات المختصة، التي تتابع وتحلل هذه التقارير وتتخذ إجراءاتها الخاصة بذلك، والتي تساعد في حفظ الأمن وتسهيل الحركة وفك الاختناقات المرورية.
http://www.spa.gov.sa/galupload/normal/000-4261807461467404243198.jpg
وأدت جموع المصلين في المسجد الحرام صلاة العشاء والتراويح هذه الليلة , ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك تحريا لليلة القدر في العشر الأواخر، في ظل رعاية شاملة وخدمات متميزة متكاملة وفرتها أجهزة الدولة المعنية بخدمة الزوار والمعتمرين وقاصدي بيت الله الحرام بمتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الذي أكد أن خدمة قاصدي البيت الله الحرام شرف كبير، وأن الجميع يعملون جاهدين لتحقيق أقصى درجات الراحة والتسهيلات لخدمتهم هذه الأيام، منوها بما يقدم للمعتمرين من خدمات جليلة وما تم إنجازه في من أعمال في التوسعة الجديدة للمسجد الحرام التي استفاد منها ضيوف الرحمن في هذا الشهر الفضيل.
وحرصت مختلف الأجهزة والقطاعات المعنية بتقديم الخدمات لقاصدي بيت الله الحرام، على تنفيذ خططها المعدة منذ وقت مبكر وخاصة الخطط التي تم اعتمادها للعشر الأواخر من رمضان بمختلف مجالاتها، وتقدم خلالها مختلف الخدمات: (الأمنية)، و(المرورية)، و(الطبية)، و(التوعوية)، و(البيئية)، وكل ما يحتاجه الزائر من خدمات على أفضل المستويات، حيث وصل عدد قاصدي بيت الله الحرام في هذه الليلة ما يقارب المليوني مصل من الوافدين لأداء مناسك العمرة ومن داخل المملكة وخارجها ومن المواطنين والمقيمين، وقد امتلأت أروقة وأدوار وأسطح وساحات المسجد الحرام بالمصلين الذين تمكنوا من أداء شعائرهم بكل يسر وسهولة وراحة واطمئنان وسط منظومة من الخدمات المميزة والمتكاملة والرعاية الشاملة التي وفرتها حكومة المملكة.
وفي هذا الصدد جندت الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي كامل طاقاتها من خلال فتح الأبواب والاهتمام بأعمال الصيانة والنظافة والتشغيل ومضاعفة القوى العاملة والآليات للقيام بجميع الأعمال على الوجه الأكمل، حيث توافد زوار بيت الله الحرام منذ وقت مبكر لأداء صلاة العشاء و التراويح و التهجد في جو مفعم بالسكينة والاطمئنان.
كما وفرت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي جميع الخدمات للزوار والمصلين مما يمكنهم من أداء عباداتهم بكل يسر وسهولة في أجواء روحانية سادها الاطمئنان والسكينة والخشوع من خلال نشر موظفيها في ساحات المسجد الحرام لتنظيم الحشود القادمين للبيت العتيق وفتح الممرات في الساحات وداخل المسجد الحرام مرورا بالأبواب المشرعة وعليها المراقبين لمنع دخول ما يؤثر على نظافة وهدوء المسجد الحرام.
وعملت الرئاسة العامة على توفير المصاحف بلغات متعددة لقراءة القرآن، وتوزيع المطويات والكتيبات الدينية، والتأكد من عمل مكبرات الصوت ومراوح التهوية والمكيفات وتشغيل مراوح رذاذ المياه والتي كان لها دور مهم في عملية تلطيف الجو في أرجاء الساحات بالمسجد الحرام ، واستفاد زوار بيت الله العتيق من الشاشات الإلكترونية الحديثة المنتشرة حول المسجد الحرام وفي ساحاته ومداخله وما تبثه من عبارات توجيهية وإرشادية ومواعظ مفيدة بست لغات مختلفة، وتهيئة المصلَّيات النسائية والتأكد من جاهزيتها وتوجيه المصلِّيات إليها، كما تم تهيئة مداخل للعربات المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير العربات الكهربائية الخاصة بنقل كبار السن من المعتمرين والزوار.
http://www.spa.gov.sa/galupload/normal/000-4122443941467404265751.jpg
من ناحية أخرى شغلت الشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة مركزين صحيين بالمسجد الحرام إضافة إلى مستشفى أجياد الطوارئ، تعمل على مدار الساعة لتقديم الرعاية الصحية الإسعافية للحالات الطارئة التي تحدث لبعض قاصدي بيت الله الحرام داخل المسجد الحرام أو ساحاته، وتقديم الإسعافات الأولية لهذه الحالات وتقديم العلاج اللازم لها وإحالة الحالات التي تستدعي مواصلة العلاج إلى المستشفيات العامة بمكة المكرمة لاستكمال العلاج اللازم.
كما وفرت أمانة العاصمة المقدسة, أكثر من 12 ألف عامل مجهزين بعدد من معدات النظافة المختلفة، كما تم تشغيل عدد من المحطات الانتقالية لتجميع النفايات في نطاق البلديات الفرعية، وضاعفت قوة الدفاع المدني نقاط تمركزها إلى أكثر من 60 نقطة تغطي صحن الطواف والمسعى وأبواب الحرم والساحات المحيطة به لمواجهة الزيادة في عدد المعتمرين والمصلين بالمسجد الحرام.
وغطت وحدات الدفاع المدني جميع مداخل المسجد الحرام وصحن الطواف والمسعى لتقديم المساعدة للمعتمرين والمصلين الذين قد يتعرضون للسقوط أو الإجهاد نتيجة الزحام وكذلك المرضى وكبار السن الذين قد يتعرضون لأي مشكلات صحية مفاجئة.
وحددت قوة الدفاع المدني عدة مواقع لتنفيذ خطط الإخلاء الطبي في هذه الليلة والتنسيق مع الهلال الأحمر والشؤون الصحية بالعاصمة المقدسة لإخلاء أصحاب الحالات الحرجة التي تتطلب الرعاية الصحية في المستشفيات والمراكز الطبية المتخصصة، بالإضافة إلى التجهيز مع مراكز الدفاع المدني في الأحياء المحيطة بالمنطقة المركزية لدعم قوة الحرم في الحالات التي تتطلب ذلك.
وأسهمت فرق الدراجات النارية في سرعة مباشرة بلاغات الحوادث في المناطق المزدحمة و تمت زيادة عدد الشاشات التلفزيونية واللوحات الإرشادية لتوعية الزوار والمعتمرين بمتطلبات السلامة بما في ذلك لوحات مترجمة وبث رسائل نصية (sms) لتنظيم حركة التفويج من الفنادق إلى الحرم لتجنب المخاطر الناجمة عن تزايد أعداد المعتمرين والمصلين بعد امتلاء المطاف والمسعى.
وقد اتسمت الحركة المرورية بالمرونة والانسيابية رغم الكثافة الكبيرة في أعداد السيارات التي دخلت مكة المكرمة في هذا اليوم وذلك بفضل الله أولاً ثم بفضل الجهود التي بذلها رجال المرور من ضباط وأفراد الذين انتشروا منذ الصباح الباكر في جميع الميادين والطرق والشوارع وأحياء مكة المكرمة لتنظيم الحركة المرورية ومتابعتها ومعالجة أي اختناقات مرورية قد تحدث في الطرق المؤدية للحرم، وتوجيه المعتمرين إلى المواقف المخصصة لسياراتهم بمداخل مكة المكرمة وإلى المواقف الاحتياطية التي تم استخدامها في هذه الليلة.
http://www.spa.gov.sa/galupload/normal/000-8541597551467404287047.jpg
وكثفت شرطة العاصمة المقدسة الدوريات الأمنية في أحياء مكة المكرمة وفي الميادين والشوارع وفي المراكز والمحلات التجارية للمحافظة على الحالة الأمنية ومساعدة الزائرين والمعتمرين فيما يحتاجون إليه وتوجيههم وإرشادهم إلى المواقف المخصصة لوقوف سياراتهم والتعاون والتنسيق مع الجهات المعنية لتوفير المزيد من الراحة لوفود الرحمن.
وحرصت إدارات مرور العاصمة المقدسة على توفير عدد من الدوريات المرورية على الطرق المؤدية إلى مكة المكرمة لمراقبة حركة السير وتوجيه الزوّار والمعتمرين إلى المواقف الخاصة لوقوف سياراتهم بمداخل مكة المكرمة.
في حين وفر فرع الشركة السعودية للنقل الجماعي العدد الكافي من الحافلات لنقل المعتمرين والقادمين لأداء الصلاة من المواقف المخصصة لوقوف سياراتهم بمداخل مكة المكرمة إلى المسجد الحرام وبالعكس على مدار الساعة.
كما كثفت طائرات الأمن العام خلال هذه الليلة طلعاتها الجوية المتتابعة لرصد الحالة الأمنية والحركة المرورية في العاصمة المقدسة، لإعداد تقارير مصورة لكل ما يتم مسحه جوا إلى الجهات المختصة، التي تتابع وتحلل هذه التقارير وتتخذ إجراءاتها الخاصة بذلك، والتي تساعد في حفظ الأمن وتسهيل الحركة وفك الاختناقات المرورية.