بلقيس عاصم
May 21st, 2016, 21:01
مكة المكرمة - واس : أنهت إدارة التربية الخاصة بتعليم مكة المكرمة، المرحلة الأولى للإرشاد المهني بتوظيف طالبات ما بعد المرحلة الثانوية "التأهيلي" في القطاع الخاص حسب رغباتهن بعد إعدادهن وتدريبهن بما يتناسب مع قدراتهن بالتعاون المثمر بين إدارة تعليم وصندوق تنمية الموارد البشرية وطاقات وعدد من المصانع والمؤسسات تحت مظلة الشراكة المجتمعية.
http://www.sabr.cc/picture/23434200px.jpg
وأوضحت مساعدة مدير عام التعليم بالمنطقة للشؤون التعليمية آمنة محمد الغامدي أن الإدارة تعمل على التوسع في دائرة العمل في هذا النطاق وعمل الاستعدادات لتطوير هذا البرنامج الذي يخدم الفئات الخاصة من خلال: التركيز على توعية الأهالي، ونشر ثقافة أهمية العمل والمهنة لذوي التربية الخاصة، والاهتمام بتثقيفهم من هذا الجانب لما له أثر فعال وحيوي لنجاح عمل الفئات الخاصة واستمرارهم، بالإضافة إلى: التنبيه على ضرورة تسجيل طالبة التربية الخاصة في التأهيل الشامل، وأخذ حقوقها التي قد يجهلها البعض، علاوة على تعريف الأهالي وتبصيرهم بما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات؛ مع التركيز على التدريب المنتهي بالتوظيف، سواء في المشاغل النسائية أو المصانع والمقاصف المدرسية، والاهتمام ببرنامج الأسر المنتجة، وتوضيح كيفية دعم الصندوق وبنك التسليف وباب رزق جميل للمشاريع الصغيرة.
وأفادت من جهتها مديرة إدارة التربية الخاصة سارة عبد الخالق الحربي أن المميزات التي تحصل عليها الفئات الخاصة ستكون من حيث: عدد ساعات العمل الأقل، والإجازة الأسبوعية يومين، ويصرف لهن تأمين طبي، وتأمينات اجتماعية، مع مبلغ التأهيل الشامل، بالإضافة إلى راتب لا يقل عن 3,500 ريال، واحتساب الفرد من ذوي الإعاقة بشخصين أو ثلاث من العاديين، لافتة إلى أنه تمت التوصية بعقد لقاء شامل وهادف مع الخريجات اللواتي تم توظيفهن وأولياء أمورهن وجهات العمل الداعمة في القطاع الخاص ومندوبة الموارد، بهدف نشر ثقافة أهمية العمل على دمج واستيعاب الخريجات من الفئات الخاصة بجميع الإعاقات العقلية والسمعية والبصرية في الوظائف المتناسبة مع قدراتهن.
http://www.sabr.cc/picture/23434200px.jpg
وأوضحت مساعدة مدير عام التعليم بالمنطقة للشؤون التعليمية آمنة محمد الغامدي أن الإدارة تعمل على التوسع في دائرة العمل في هذا النطاق وعمل الاستعدادات لتطوير هذا البرنامج الذي يخدم الفئات الخاصة من خلال: التركيز على توعية الأهالي، ونشر ثقافة أهمية العمل والمهنة لذوي التربية الخاصة، والاهتمام بتثقيفهم من هذا الجانب لما له أثر فعال وحيوي لنجاح عمل الفئات الخاصة واستمرارهم، بالإضافة إلى: التنبيه على ضرورة تسجيل طالبة التربية الخاصة في التأهيل الشامل، وأخذ حقوقها التي قد يجهلها البعض، علاوة على تعريف الأهالي وتبصيرهم بما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات؛ مع التركيز على التدريب المنتهي بالتوظيف، سواء في المشاغل النسائية أو المصانع والمقاصف المدرسية، والاهتمام ببرنامج الأسر المنتجة، وتوضيح كيفية دعم الصندوق وبنك التسليف وباب رزق جميل للمشاريع الصغيرة.
وأفادت من جهتها مديرة إدارة التربية الخاصة سارة عبد الخالق الحربي أن المميزات التي تحصل عليها الفئات الخاصة ستكون من حيث: عدد ساعات العمل الأقل، والإجازة الأسبوعية يومين، ويصرف لهن تأمين طبي، وتأمينات اجتماعية، مع مبلغ التأهيل الشامل، بالإضافة إلى راتب لا يقل عن 3,500 ريال، واحتساب الفرد من ذوي الإعاقة بشخصين أو ثلاث من العاديين، لافتة إلى أنه تمت التوصية بعقد لقاء شامل وهادف مع الخريجات اللواتي تم توظيفهن وأولياء أمورهن وجهات العمل الداعمة في القطاع الخاص ومندوبة الموارد، بهدف نشر ثقافة أهمية العمل على دمج واستيعاب الخريجات من الفئات الخاصة بجميع الإعاقات العقلية والسمعية والبصرية في الوظائف المتناسبة مع قدراتهن.