الرائد7
April 11th, 2008, 14:21
السلام عليكم
تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت باستمرار توجيه الضربات إلى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" لإثنائها عن مواصلة هجماتها على إسرائيل.
وقال أولمرت - في خطاب أمام حزب كاديما -الذي يترأسه- : الحركة تتحمل مسئولية جميع الهجمات المنطلقة من غزة، مؤكدا أنها يجب أن تتحمل العواقب. وأضاف أولمرت أن حكومته إلى جانب حربها ضد المقاومة وحماس، ستستمر بإجراء "مفاوضات جادة ومسئولة للتوصل إلى اتفاق مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس" على حد قوله.
وكان لماتان فيلناي نائب وزير الدفاع الإسرائيلي، قال في وقت سابق إن إسرائيل ستصفي حساباتها مع حماس، وأضاف أن تل أبيب ستختار "الزمان والمكان المناسبين" للرد على هجوم ناحال عوز شرقي غزة، والذي أدى إلى مقتل حارسين إسرائيليين وجرح اثنين آخرين. كما هددت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني المقاومة الفلسطينية بالقيام بما وصفتها أعمالا انتقامية .
من جانبها هددت حماس بشن هجمات جديدة على إسرائيل، وقال الناطق باسمها سامي أبو زهري إن الهجوم على مخزن الوقود أحد الخيارات العديدة التي تملكها حماس، وأضاف "هذا الخيار الأول وبداية الانفجار" ضد الحصار المفروض على قطاع غزة.
واتهم أبو زهري إسرائيل بالتحضير لعملية عسكرية واسعة ضد غزة. وقال إن "كل التصريحات الإسرائيلية تهدف إلى تهيئة المناخ لحملة عسكرية إسرائيلية جديدة ضد قطاع غزة". وحذر الاحتلال الإسرائيلي من الإقدام على "أي حماقة من هذا النوع ولدينا كل الثقة والقدرة على إفشال هذا العدوان".
التعليق..
ترى ماذا يمكن أن يوصف هذا؟؟
وأين مواقف حماة الإنسان؟؟
وأين مجالس الأمن الدولية؟؟
تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي إيهود أولمرت باستمرار توجيه الضربات إلى حركة المقاومة الإسلامية "حماس" لإثنائها عن مواصلة هجماتها على إسرائيل.
وقال أولمرت - في خطاب أمام حزب كاديما -الذي يترأسه- : الحركة تتحمل مسئولية جميع الهجمات المنطلقة من غزة، مؤكدا أنها يجب أن تتحمل العواقب. وأضاف أولمرت أن حكومته إلى جانب حربها ضد المقاومة وحماس، ستستمر بإجراء "مفاوضات جادة ومسئولة للتوصل إلى اتفاق مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس" على حد قوله.
وكان لماتان فيلناي نائب وزير الدفاع الإسرائيلي، قال في وقت سابق إن إسرائيل ستصفي حساباتها مع حماس، وأضاف أن تل أبيب ستختار "الزمان والمكان المناسبين" للرد على هجوم ناحال عوز شرقي غزة، والذي أدى إلى مقتل حارسين إسرائيليين وجرح اثنين آخرين. كما هددت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني المقاومة الفلسطينية بالقيام بما وصفتها أعمالا انتقامية .
من جانبها هددت حماس بشن هجمات جديدة على إسرائيل، وقال الناطق باسمها سامي أبو زهري إن الهجوم على مخزن الوقود أحد الخيارات العديدة التي تملكها حماس، وأضاف "هذا الخيار الأول وبداية الانفجار" ضد الحصار المفروض على قطاع غزة.
واتهم أبو زهري إسرائيل بالتحضير لعملية عسكرية واسعة ضد غزة. وقال إن "كل التصريحات الإسرائيلية تهدف إلى تهيئة المناخ لحملة عسكرية إسرائيلية جديدة ضد قطاع غزة". وحذر الاحتلال الإسرائيلي من الإقدام على "أي حماقة من هذا النوع ولدينا كل الثقة والقدرة على إفشال هذا العدوان".
التعليق..
ترى ماذا يمكن أن يوصف هذا؟؟
وأين مواقف حماة الإنسان؟؟
وأين مجالس الأمن الدولية؟؟