ام نايلة المزيدي
January 28th, 2016, 17:08
لندن (رويترز) - تنشر لأول مرة قصة لكاتبة قصص الأطفال البريطانية بياتريكس بوتر كتبت قبل أكثر من قرن مضى بعد أن اكتشفها الناشر جو هانكس. وتضم القصة التي تحمل عنوان (ذا تيل أوف كيتي إين بوتس) بعضا من أشهر الشخصيات في حكايات بوتر مثل الأرنب بيتر. واكتشف هانكس القصة بعد أن عثر على سيرة نفذت طباعتها للكاتبة من السبعينيات أشارت فيها إلى القصة في رسالة إلى ناشرها آنذاك ضمت المسودة غير المعدلة.
http://i.telegraph.co.uk/multimedia/archive/02476/BeatrixPotter_2476207b.jpg
واكتشف هانكس بعدها ثلاث مسودات في دفاتر مدرسية كانت في أرشيف متحف فيكتوريا وألبرت بلندن إلى جانب رسم بدائي بالألوان لشخصية القطة كيتي إين بوتس. وقال هانكس في بيان "الحكاية هي فعلا أفضل ما كتبته بياتريكس بوتر. ففيها شخصيات مزدوجة وأشرار ينبضون بالحيوية إلى جانب عدد من الشخصيات المفضلة من حكايات أخرى بينها مستر تود ومسز تيكي وينكل وريبي وتاباثا تويتشت."
وأضاف "والأهم من ذلك أن أرنبنا الغالي المزعج بيتر يظهر في القصة حتى لو كان أكبر في السن وأبطأ في الحركة." ومن المقرر أن تنشر دار بنجوين راندوم هاوس القصة في سبتمبر أيلول مع رسوم كوينتين بليك أحد أشهر الرسامين البريطانيين.
http://s3.reutersmedia.net/resources/r/?m=02&d=20160128&t=2&i=1113055453&w=450&fh=&fw=&ll=&pl=&sq=&r=LYNXNPEC0R0QO
الطبعات الأولى من قصة (ذا تيل أوف بيتر رابيت) في متحف يحمل اسمها في شمال طوكيو - رويترز
ووفقا لمقتطف نشرته دار بنجوين في موقعها الالكتروني تبدأ القصة كالتالي "كان ياما كان.. كانت هناك قطة سوداء صغيرة مجتهدة ومهذبة.. كانت ملكا لسيدة عجوز طيبة أكدت لي أنه لا توجد قطة أخرى مثل كيتي. كانت تعيش في خوف دائم من أن كيتي قد تُسْرَق منها.. أسمع أن القفازات المصنوعة من جلد القطط السوداء أصبحت موضة. أين ذهبت كيتي؟"
http://i.telegraph.co.uk/multimedia/archive/02476/BeatrixPotter_2476207b.jpg
واكتشف هانكس بعدها ثلاث مسودات في دفاتر مدرسية كانت في أرشيف متحف فيكتوريا وألبرت بلندن إلى جانب رسم بدائي بالألوان لشخصية القطة كيتي إين بوتس. وقال هانكس في بيان "الحكاية هي فعلا أفضل ما كتبته بياتريكس بوتر. ففيها شخصيات مزدوجة وأشرار ينبضون بالحيوية إلى جانب عدد من الشخصيات المفضلة من حكايات أخرى بينها مستر تود ومسز تيكي وينكل وريبي وتاباثا تويتشت."
وأضاف "والأهم من ذلك أن أرنبنا الغالي المزعج بيتر يظهر في القصة حتى لو كان أكبر في السن وأبطأ في الحركة." ومن المقرر أن تنشر دار بنجوين راندوم هاوس القصة في سبتمبر أيلول مع رسوم كوينتين بليك أحد أشهر الرسامين البريطانيين.
http://s3.reutersmedia.net/resources/r/?m=02&d=20160128&t=2&i=1113055453&w=450&fh=&fw=&ll=&pl=&sq=&r=LYNXNPEC0R0QO
الطبعات الأولى من قصة (ذا تيل أوف بيتر رابيت) في متحف يحمل اسمها في شمال طوكيو - رويترز
ووفقا لمقتطف نشرته دار بنجوين في موقعها الالكتروني تبدأ القصة كالتالي "كان ياما كان.. كانت هناك قطة سوداء صغيرة مجتهدة ومهذبة.. كانت ملكا لسيدة عجوز طيبة أكدت لي أنه لا توجد قطة أخرى مثل كيتي. كانت تعيش في خوف دائم من أن كيتي قد تُسْرَق منها.. أسمع أن القفازات المصنوعة من جلد القطط السوداء أصبحت موضة. أين ذهبت كيتي؟"