أم مالك الأزدية
September 17th, 2009, 23:37
http://www.dd-sunnah.net/images/Image/d9b9fb534683b85747601ca1e099e6ca.
شيخ رافضي يشتكي : إقبال الشباب على المجالس الحسينية يصل إلى مستوى الصفر
أضيف في :16 - 9 - 2009
شبكة الدفاع عن السنة / استضاف احد البرامج التلفزيونية الشيخ الرافضي كاظم العمري والذي تحدث بشكل عام عن الانطلاقة القوية للمجالس الحسينية في السابق ثم سرعان مابدأت في الانحسار وعدم مواكبتها للواقع الحاضر متسائلا عن قلة حضور الشباب لهذه المجالس ودور الأبــآء و المربين وطلبة العلوم الدينية والمثقفين في التوجيه لذلك.
وبعد ذلك طرح مدير اللقاء العديد من الأسئلة ذات العلاقة فمنهاما كان عن مستوى الطرح في المجالس الحسينية فأجاب كاظم العمري قائلا بأن مستوى الطرح في مجالسنا الحسينية لابأس به ولكن لانكتفي بهذا المستوى وعبر عن مدى حاجتنا للتطوير في ذلك.
وتحدث كاظم العمري عن إقبال الشباب على المجالس الحسينية وقال انه قد يصل إلى مستوى الصفر أي مستوى متدني جداً .وأما عن الولائم التي تقام في المجالس الحسينية فذكر بأنه مؤيد لبعضها خاصة إذا كانت لوفيات أو مواليد الأئمة، أما إذا كانت هناك أنشطة مهمة فمن الأولى أن تصرف هذه الأموال لهذه الأنشطة ودعمها ،متسائلا عن مدى الاهتمام بالولائم في المجالس وعدم الاكتراث لأهمية الطرح المنبري.
وحينئذ تم إتاحة المداخلات للحضور من النساء،فكانت المداخلة الأولى حول غياب التأثير لمصيبة الإمام الحسين وفوائدها وسرعان مايذهب ذلك التأثير عند الوقوع في مشكلة معينة أو ظرف قاسي ،فأجاب الشيخ بأن سبب غياب التأثير هو قلة الوعي في ذلك
وكانت المداخلة الاخيرة لنفس السائلة والتي تسائلت فيها عن المسئول عن هذا الواقع ومدى أهمية أن يكون طالب العلم ذا مستوى تعليمي عالي وان يكون معاصرا للواقع ، متسائلة عن الخرافات التي تظهر في كل سنة في المجالس النسائية وعن مدى صحة ذلك أجاب سماحته بأن النساء يخضعن للجانب العاطفي وعدم صحة هذه الخرافات .
شيخ رافضي يشتكي : إقبال الشباب على المجالس الحسينية يصل إلى مستوى الصفر
أضيف في :16 - 9 - 2009
شبكة الدفاع عن السنة / استضاف احد البرامج التلفزيونية الشيخ الرافضي كاظم العمري والذي تحدث بشكل عام عن الانطلاقة القوية للمجالس الحسينية في السابق ثم سرعان مابدأت في الانحسار وعدم مواكبتها للواقع الحاضر متسائلا عن قلة حضور الشباب لهذه المجالس ودور الأبــآء و المربين وطلبة العلوم الدينية والمثقفين في التوجيه لذلك.
وبعد ذلك طرح مدير اللقاء العديد من الأسئلة ذات العلاقة فمنهاما كان عن مستوى الطرح في المجالس الحسينية فأجاب كاظم العمري قائلا بأن مستوى الطرح في مجالسنا الحسينية لابأس به ولكن لانكتفي بهذا المستوى وعبر عن مدى حاجتنا للتطوير في ذلك.
وتحدث كاظم العمري عن إقبال الشباب على المجالس الحسينية وقال انه قد يصل إلى مستوى الصفر أي مستوى متدني جداً .وأما عن الولائم التي تقام في المجالس الحسينية فذكر بأنه مؤيد لبعضها خاصة إذا كانت لوفيات أو مواليد الأئمة، أما إذا كانت هناك أنشطة مهمة فمن الأولى أن تصرف هذه الأموال لهذه الأنشطة ودعمها ،متسائلا عن مدى الاهتمام بالولائم في المجالس وعدم الاكتراث لأهمية الطرح المنبري.
وحينئذ تم إتاحة المداخلات للحضور من النساء،فكانت المداخلة الأولى حول غياب التأثير لمصيبة الإمام الحسين وفوائدها وسرعان مايذهب ذلك التأثير عند الوقوع في مشكلة معينة أو ظرف قاسي ،فأجاب الشيخ بأن سبب غياب التأثير هو قلة الوعي في ذلك
وكانت المداخلة الاخيرة لنفس السائلة والتي تسائلت فيها عن المسئول عن هذا الواقع ومدى أهمية أن يكون طالب العلم ذا مستوى تعليمي عالي وان يكون معاصرا للواقع ، متسائلة عن الخرافات التي تظهر في كل سنة في المجالس النسائية وعن مدى صحة ذلك أجاب سماحته بأن النساء يخضعن للجانب العاطفي وعدم صحة هذه الخرافات .