نجلاء كتبي
January 5th, 2015, 13:04
جدة - واس : أكملت جامعة الملك عبد العزيز ممثلة في مركز النشر العلمي منظومة نشر الإنتاج الفكري بمختلف أوعية المعلومات وفق المواصفات الدولية للنشر تحريراً وتوثيقاً وطباعة إضافة إلى نشر الإصدارات التي يقرر المجلس العلمي بالجامعة نشرها حيث تتم جميع أعمال النشر بالجامعة وفق اللائحة الموحدة للبحث العلمي في الجامعات.
http://www.spa.gov.sa/galupload/normal/000-7081372901420451537986.jpg
وينطلق المركز من رسالته المتمثلة في الإسهام في نشر العلوم و المعارف الحديثة بإستخدام أحدث معايير وتقنيات النشر والطباعة وفق رؤية منطلقة من الإرتقاء بإصدارات مركز النشر العلمي لتصبح مصادر معرفة ذات قيمة علمية تفيد المجتمع بعد أن أنشئ المركز في رحاب الجامعة ليكون الجهاز التنفيذي للمجلس العلمي بالجامعة في أمور النشر العلمي ويتبع إداريا وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي.
وأكد مدير مركز النشر العلمي بالجامعة الدكتور أحمد بن عبد الله سند اليوسف أن المركز الذي تم إنشاؤه عام 1405هـ كدار نشر جامعية تتولى الإعداد الفني والأكاديمي لجميع مطبوعاتها وإصداراتها والتعريف بها وإيصالها للمستفيدين منها عبر قنوات التوزيع المختلفة من إهداء وبيع واشتراكات وتبادل، أصدر موسوعة قانونية سنوية هي مجموعة "الأنظمة السعودية" التي تضم في مجلد واحد الأنظمة واللوائح والقرارات والمراسيم التي تصدرها الدولة خلال العام.
ونوه بأن مركز النشر العلمي بالجامعات يمثل القلب النابض لها بما يوفره من إصدارات ومطبوعات، موضحًا أن حيوية وتميز ورقي الجامعات يقاس بما ينتجه منسوبوها من أوراق علمية وكتب دراسية ومنهجية وثقافية بالإضافة لمساهماتهم في المؤتمرات والندوات وورش العمل التي تصدر في شكل مجلدات تعكس إجراءات مداولاتها وتوصياتها.
وأشار إلى أنه تحقيقاً لتلك الأهداف يأتي المركز كذراع تنفيذي للمجلس العلمي لجامعة الملك عبد العزيز كي يطلع بكل الخطوات المطلوبة لتحرير وإنتاج ونشر توزيع المردود الفكري لأعضاء هيئة التدريس والباحثين عموماً بهذا الصرح العلمي المتميز والذي بموجبه تبوأت المكان اللائق بها وسط أميز الجامعات في المحيطين الإقليمي والدولي.
وقال الدكتور اليوسف " هناك ثلاث واجهات ترفد المركز بالكتب الدراسية والمنهجية والثقافية المؤلفة أو المترجمة المحكمة لتحريرها وصفها ومن ثم طباعتها ونشرها وهي المجلس العلمي وعمادة البحث العلمي ومنسوبو الجامعة عموماً عبر ما يعرف بالنشر الموازي حيث صدرت عن المركز حتى الآن آلاف الكتب في مختلف التخصصات العلمية، ويقوم المركز كذلك بتصميم وطباعة العديد من النشرات والكتيبات التعريفية والتقارير الدورية والخطابات المروسة وغيرها من الأدوات الإدارية.
وبين مدير مركز النشر العلمي بالجامعة الدكتور أحمد بن عبد الله سند اليوسف، أنه ألحقت بالمركز مطبعة حديثة تضم وحدة مستحدثة لتنفيذ عمليات ما قبل الطباعة "prepress" التي كانت تعمل يدوياً في السابق وقسم للطباعة الرقمية بالإضافة لماكينات الطباعة بأربعة ألوان الأمر الذي ساهم كثيراً في دقة الأداء وسرعة الإنجاز" مبيننا أن هذه الإمكانات الرفيعة أهلت مطبعة الجامعة للإنضمام لمنظومة الأعمال والمعرفة كمعمل مركزي.
وأفاد أن مركز النشر العلمي يقدم العديد من الخدمات لمنسوبي الجامعة عبر موقعه الإلكتروني كطلب بطاقات الأعمال ومراحل الطباعة ومعايير النشر العلمي وآلية تقديم البحوث للنشر بالإضافة لنوافذ التواصل الإجتماعي مثل: الفيسبوك وتويتر وغيرها، متطلعاً المركز من وراء كل ذلك إلى السمو بالعملية التعليمية والبحثية بجامعة الملك عبد العزيز.
وأبان أن إصدارات المركز تشمل الكتب المرجعية والبحوث والكتب الدراسية وأعمال الندوات والمؤتمرات والفهارس والكشافات والببليوجرافيات بالإضافة إلى مجلة علمية تحمل اسم "مجلة جامعة الملك عبد العزيز"، وتتضمن عشر إصدارات علمية متخصصة في مجالات الإقتصاد والإدارة والآداب والعلوم الإنسانية والإقتصاد الإسلامي والعلوم وعلوم الأرض وعلوم البحار وعلوم الأرصاد والبيئة زراعة المناطق الجافة والعلوم الطبية والعلوم الهندسية وتصاميم البيئة.
وأشار مدير مركز النشر العلمي إلى أن المركز يقدم عدداً من الخدمات لمنسوبي الجامعة خاصة والمجتمع المحلي والإقليمي والعالمي عامة تضم طلب نشر مطبوع حيث توفر هذه الخدمة تحديد نوع ووصف المطبوع ومبررات طلبه والخدمة المطلوبة وبطاقة عمل من خلال إصدار المركز بطاقات عمل لمنسوبي الجامعة إلكترونياً إلى جانب تقديم خدمة فيسبوك وتويتر بتوفير خدمات التواصل الاجتماعي بغرض تلقى مقترحات وتعليقات المجتمع عامة وذلك تجويداً للأداء وبريد الجامعة الذي يمكن من الوصول لبريد الجامعة الإلكتروني عن طريق موقع المركز دون الرجوع لموقع الجامعة.
وأوضح الدكتور أحمد اليوسف، أن المركز وفر حديثاً خدمة "بحث" بتقديم خدمة البحث في إصدارات المركز المتمثلة في مقالات الدوريات المتخصصة بمجلة جامعة الملك عبد العزيز والكتب بأنواعها وتخصصاتها المختلفة وخدمة "الأبحاث" بعد أن رصدت الجامعة كل نتاجها العلمي المنشور داخل وخارج الجامعة من مقالات مبتكرة وكتب دراسية ومرجعية ورسائل علمية لنيل درجات الماجستير والدكتوراه بالإضافة لمداولات المؤتمرات وورش العمل وغيرها والتي يمكن الوصول إليها والبحث فيها عن طريق موقع مركز النشر العلمي Http://spc.kau.edu.sa .
ونوه بأن مركز النشر العلمي حدد المعايير الخاصة بأسلوب النشر والإخراج للمجلة العلمية ويشمل ذلك قطع المجلة ونوع الورق للغلاف والملازم الداخلية وترتيبها والمساحات الطباعية ومساحات الهوامش والكعب وأشكال وأحجام الخطوط للعناوين والمتن وطول السطر والمسافات بين السطور وطريقة نشر الجداول والأشكال والخرائط وشروحها وطريقة إيراد الأسماء الأجنبية وكتابة التواريخ وضبط الإحالات والمراجع العربية والأجنبية.
ولفت إلى أن المركز يشدد على معايير الالتزام بالمواصفات الأخلاقية والقانونية للنشر وتحديد المواصفات القياسية والفنية لعناصر البحوث والمجلات والكتب العلمية وأصول تقديم الكشافات واللواحق ومعايير أغلفة المجلات والكتب والمستلات وتطبيق الاشتراطات الخاصة بالمواصفات القياسية لضبط الجودة الطباعية وتحديد مساريات التشغيل لإنتاج الكتب والمجلات العلمية بداية ونهاية بالجهة المستفيدة وتحديد البرامج والصيغ الرقمية الملائمة للملفات الرقمية للبحوث والكتب والمجلات العلمية وتحديد دقة التسجيل الطباعي والفراغات اللونية الملائمة لإنتاج أغلفة الكتب والمجلات وما تحتويه من صور ورسومات توضيحية وضبط عمليات الطبع، والتجليد ومواصفاتها وكمياتها مع فتح فتح قنوات اتصال بين الجهات المستفيدة ووحدات الطباعة والنشر وعمل أرشيف رقمي للبحوث والمجلات العلمية بما يفيد في حال إعادة الطبع أو طباعة كميات إضافية .
http://www.spa.gov.sa/galupload/normal/000-7081372901420451537986.jpg
وينطلق المركز من رسالته المتمثلة في الإسهام في نشر العلوم و المعارف الحديثة بإستخدام أحدث معايير وتقنيات النشر والطباعة وفق رؤية منطلقة من الإرتقاء بإصدارات مركز النشر العلمي لتصبح مصادر معرفة ذات قيمة علمية تفيد المجتمع بعد أن أنشئ المركز في رحاب الجامعة ليكون الجهاز التنفيذي للمجلس العلمي بالجامعة في أمور النشر العلمي ويتبع إداريا وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي.
وأكد مدير مركز النشر العلمي بالجامعة الدكتور أحمد بن عبد الله سند اليوسف أن المركز الذي تم إنشاؤه عام 1405هـ كدار نشر جامعية تتولى الإعداد الفني والأكاديمي لجميع مطبوعاتها وإصداراتها والتعريف بها وإيصالها للمستفيدين منها عبر قنوات التوزيع المختلفة من إهداء وبيع واشتراكات وتبادل، أصدر موسوعة قانونية سنوية هي مجموعة "الأنظمة السعودية" التي تضم في مجلد واحد الأنظمة واللوائح والقرارات والمراسيم التي تصدرها الدولة خلال العام.
ونوه بأن مركز النشر العلمي بالجامعات يمثل القلب النابض لها بما يوفره من إصدارات ومطبوعات، موضحًا أن حيوية وتميز ورقي الجامعات يقاس بما ينتجه منسوبوها من أوراق علمية وكتب دراسية ومنهجية وثقافية بالإضافة لمساهماتهم في المؤتمرات والندوات وورش العمل التي تصدر في شكل مجلدات تعكس إجراءات مداولاتها وتوصياتها.
وأشار إلى أنه تحقيقاً لتلك الأهداف يأتي المركز كذراع تنفيذي للمجلس العلمي لجامعة الملك عبد العزيز كي يطلع بكل الخطوات المطلوبة لتحرير وإنتاج ونشر توزيع المردود الفكري لأعضاء هيئة التدريس والباحثين عموماً بهذا الصرح العلمي المتميز والذي بموجبه تبوأت المكان اللائق بها وسط أميز الجامعات في المحيطين الإقليمي والدولي.
وقال الدكتور اليوسف " هناك ثلاث واجهات ترفد المركز بالكتب الدراسية والمنهجية والثقافية المؤلفة أو المترجمة المحكمة لتحريرها وصفها ومن ثم طباعتها ونشرها وهي المجلس العلمي وعمادة البحث العلمي ومنسوبو الجامعة عموماً عبر ما يعرف بالنشر الموازي حيث صدرت عن المركز حتى الآن آلاف الكتب في مختلف التخصصات العلمية، ويقوم المركز كذلك بتصميم وطباعة العديد من النشرات والكتيبات التعريفية والتقارير الدورية والخطابات المروسة وغيرها من الأدوات الإدارية.
وبين مدير مركز النشر العلمي بالجامعة الدكتور أحمد بن عبد الله سند اليوسف، أنه ألحقت بالمركز مطبعة حديثة تضم وحدة مستحدثة لتنفيذ عمليات ما قبل الطباعة "prepress" التي كانت تعمل يدوياً في السابق وقسم للطباعة الرقمية بالإضافة لماكينات الطباعة بأربعة ألوان الأمر الذي ساهم كثيراً في دقة الأداء وسرعة الإنجاز" مبيننا أن هذه الإمكانات الرفيعة أهلت مطبعة الجامعة للإنضمام لمنظومة الأعمال والمعرفة كمعمل مركزي.
وأفاد أن مركز النشر العلمي يقدم العديد من الخدمات لمنسوبي الجامعة عبر موقعه الإلكتروني كطلب بطاقات الأعمال ومراحل الطباعة ومعايير النشر العلمي وآلية تقديم البحوث للنشر بالإضافة لنوافذ التواصل الإجتماعي مثل: الفيسبوك وتويتر وغيرها، متطلعاً المركز من وراء كل ذلك إلى السمو بالعملية التعليمية والبحثية بجامعة الملك عبد العزيز.
وأبان أن إصدارات المركز تشمل الكتب المرجعية والبحوث والكتب الدراسية وأعمال الندوات والمؤتمرات والفهارس والكشافات والببليوجرافيات بالإضافة إلى مجلة علمية تحمل اسم "مجلة جامعة الملك عبد العزيز"، وتتضمن عشر إصدارات علمية متخصصة في مجالات الإقتصاد والإدارة والآداب والعلوم الإنسانية والإقتصاد الإسلامي والعلوم وعلوم الأرض وعلوم البحار وعلوم الأرصاد والبيئة زراعة المناطق الجافة والعلوم الطبية والعلوم الهندسية وتصاميم البيئة.
وأشار مدير مركز النشر العلمي إلى أن المركز يقدم عدداً من الخدمات لمنسوبي الجامعة خاصة والمجتمع المحلي والإقليمي والعالمي عامة تضم طلب نشر مطبوع حيث توفر هذه الخدمة تحديد نوع ووصف المطبوع ومبررات طلبه والخدمة المطلوبة وبطاقة عمل من خلال إصدار المركز بطاقات عمل لمنسوبي الجامعة إلكترونياً إلى جانب تقديم خدمة فيسبوك وتويتر بتوفير خدمات التواصل الاجتماعي بغرض تلقى مقترحات وتعليقات المجتمع عامة وذلك تجويداً للأداء وبريد الجامعة الذي يمكن من الوصول لبريد الجامعة الإلكتروني عن طريق موقع المركز دون الرجوع لموقع الجامعة.
وأوضح الدكتور أحمد اليوسف، أن المركز وفر حديثاً خدمة "بحث" بتقديم خدمة البحث في إصدارات المركز المتمثلة في مقالات الدوريات المتخصصة بمجلة جامعة الملك عبد العزيز والكتب بأنواعها وتخصصاتها المختلفة وخدمة "الأبحاث" بعد أن رصدت الجامعة كل نتاجها العلمي المنشور داخل وخارج الجامعة من مقالات مبتكرة وكتب دراسية ومرجعية ورسائل علمية لنيل درجات الماجستير والدكتوراه بالإضافة لمداولات المؤتمرات وورش العمل وغيرها والتي يمكن الوصول إليها والبحث فيها عن طريق موقع مركز النشر العلمي Http://spc.kau.edu.sa .
ونوه بأن مركز النشر العلمي حدد المعايير الخاصة بأسلوب النشر والإخراج للمجلة العلمية ويشمل ذلك قطع المجلة ونوع الورق للغلاف والملازم الداخلية وترتيبها والمساحات الطباعية ومساحات الهوامش والكعب وأشكال وأحجام الخطوط للعناوين والمتن وطول السطر والمسافات بين السطور وطريقة نشر الجداول والأشكال والخرائط وشروحها وطريقة إيراد الأسماء الأجنبية وكتابة التواريخ وضبط الإحالات والمراجع العربية والأجنبية.
ولفت إلى أن المركز يشدد على معايير الالتزام بالمواصفات الأخلاقية والقانونية للنشر وتحديد المواصفات القياسية والفنية لعناصر البحوث والمجلات والكتب العلمية وأصول تقديم الكشافات واللواحق ومعايير أغلفة المجلات والكتب والمستلات وتطبيق الاشتراطات الخاصة بالمواصفات القياسية لضبط الجودة الطباعية وتحديد مساريات التشغيل لإنتاج الكتب والمجلات العلمية بداية ونهاية بالجهة المستفيدة وتحديد البرامج والصيغ الرقمية الملائمة للملفات الرقمية للبحوث والكتب والمجلات العلمية وتحديد دقة التسجيل الطباعي والفراغات اللونية الملائمة لإنتاج أغلفة الكتب والمجلات وما تحتويه من صور ورسومات توضيحية وضبط عمليات الطبع، والتجليد ومواصفاتها وكمياتها مع فتح فتح قنوات اتصال بين الجهات المستفيدة ووحدات الطباعة والنشر وعمل أرشيف رقمي للبحوث والمجلات العلمية بما يفيد في حال إعادة الطبع أو طباعة كميات إضافية .