بلقيس عاصم
January 2nd, 2015, 18:07
الرياض - واس : نظمت لجنة السرد والعروض المرئية في النادي الأدبي بالرياض يوم الأربعاء الماضي حواراً مفتوحاً مع القاص والروائي المعروف حسين علي حسين؛ للحديث "عن تجربته في القصة والرواية والصحافة"، أداره هاني الحجي عضو مجلس الإدارة والمدير المالي بالنادي.
http://doraksa.com/mlffat/files/1845.jpg
واستهل الحجي الحوار بسرد السيرة الذاتية للمحتفى به، بعدها ألقى رئيس مجلس إدارة النادي الدكتور عبدالله الحيدري كلمة رحب فيها بالحضور، مشيراً إلى أن الاحتفائية تأتي في سياق برنامج تتبناه لجنة السرد في النادي، وتتجه فيه إلى الرموز من كتّاب القصة والرواية؛ للحديث عن تجاربهم الطويلة في الكتابة، وتسعى من خلاله إلى تكريمهم والاحتفاء بهم.
عقب ذلك تحدث الأديب حسين علي حسين عن عمله في الصحافة مراسلاً ثم محرراً في مجلة اليمامة وعدد من الصحف المحلية، مورداً بعض المواقف الطريفة خلال عمله بالصحافة.
http://www.alwatan.com.sa/Images/newsimages/5208/22AW24J_0201-1.jpg
وذكر بأن رحلة القراءة معه بدأت في عام 1960م عندما كان بالصف الثالث الابتدائي، ثم تحدث عن إنتاجه الأدبي في القصة القصيرة والرواية والمقالة الأدبية موضحاً أنه خلال مسيرته الأدبية قدم ثمانية أعمال في القصة والرواية وهناك العديد من الكتب قيد النشر وهي تضم مقالات وقصصا قصيرة وروايات، ومن أعماله الأدبية خمس مجموعات قصصية، هي: "الرحيل" و"ترنيمة الرجل المطارد" و"طابور المياه الحديدية"، و"كبير المقام"، و"رائحة المدينة"، وله روايتان، هما "وجوه الحوش"، و"حافة اليمامة".
بعد ذلك قرأ الضيف المحتفى به بعضاً من القصص القصيرة جداً، ونموذجا من القصة القصيرة (المزيكة) من آخر مجموعاته القصصية.
وختم اللقاء الذي حضره عدد من المثقفين والأدباء والإعلاميين بمداخلات الحضور.
http://doraksa.com/mlffat/files/1845.jpg
واستهل الحجي الحوار بسرد السيرة الذاتية للمحتفى به، بعدها ألقى رئيس مجلس إدارة النادي الدكتور عبدالله الحيدري كلمة رحب فيها بالحضور، مشيراً إلى أن الاحتفائية تأتي في سياق برنامج تتبناه لجنة السرد في النادي، وتتجه فيه إلى الرموز من كتّاب القصة والرواية؛ للحديث عن تجاربهم الطويلة في الكتابة، وتسعى من خلاله إلى تكريمهم والاحتفاء بهم.
عقب ذلك تحدث الأديب حسين علي حسين عن عمله في الصحافة مراسلاً ثم محرراً في مجلة اليمامة وعدد من الصحف المحلية، مورداً بعض المواقف الطريفة خلال عمله بالصحافة.
http://www.alwatan.com.sa/Images/newsimages/5208/22AW24J_0201-1.jpg
وذكر بأن رحلة القراءة معه بدأت في عام 1960م عندما كان بالصف الثالث الابتدائي، ثم تحدث عن إنتاجه الأدبي في القصة القصيرة والرواية والمقالة الأدبية موضحاً أنه خلال مسيرته الأدبية قدم ثمانية أعمال في القصة والرواية وهناك العديد من الكتب قيد النشر وهي تضم مقالات وقصصا قصيرة وروايات، ومن أعماله الأدبية خمس مجموعات قصصية، هي: "الرحيل" و"ترنيمة الرجل المطارد" و"طابور المياه الحديدية"، و"كبير المقام"، و"رائحة المدينة"، وله روايتان، هما "وجوه الحوش"، و"حافة اليمامة".
بعد ذلك قرأ الضيف المحتفى به بعضاً من القصص القصيرة جداً، ونموذجا من القصة القصيرة (المزيكة) من آخر مجموعاته القصصية.
وختم اللقاء الذي حضره عدد من المثقفين والأدباء والإعلاميين بمداخلات الحضور.