ورود الشوق
November 25th, 2014, 00:38
باريس (رويترز) - قالت منظمتان حكوميتان دوليتان يوم الاثنين إن سلالة انفلونزا الطيور التي رصدت في أوروبا تشكِّل خطرا كبيرا على قطاع الدواجن في البلاد التي تعبر فيها الطيور البرية المهاجرة.
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/smallo920097174811.jpg
وأبلغت ألمانيا وهولندا وبريطانيا عن حالات إصابة بسلالة (إتش.5.إن.8) شديدة العدوى من أنفلونزا الطيور هذا الشهر. وهذه السلالة شبيهة بالسلالة التي دمرت أسرابا من الطيور في كوريا الجنوبية هذا الشهر لكنها لم ترصد قط في البشر.
وفي بيان مشترك قالت منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) والمنظمة العالمية لصحة الحيوان إن الخطر شديد للغاية على مربي الدواجن على طول مسارات هجرة الطيور البرية في البحر الأسود وشرق الأطلسي.
وقالت متحدثة باسم المنظمة العالمية لصحة الحيوان إن البلدان الفقيرة أو البلدان التي تواجه اضطرابات سياسية مثل أوكرانيا هي عرضة للخطر بدرجة أكبر.
ويشتبه في أن الطيور البرية هي التي تحمل المرض الذي أدى بالفعل إلى إعدام مئات الآلاف من الدواجن في أوروبا هذا الشهر.
http://doraksa.com/mlffat/files/1418.jpg
وقالت المنظمتان "إذا أصيبت قطاعات الدواجن التي تنخفض فيها مستويات الأمان الحيوي في بلدان استعدادها الطبي البيطري محدود فان الفيروس قد ينتشر عبر المزارع تاركا آثارا مدمرة على سبل كسب الرزق الضعيفة وكذلك على اقتصادات البلدان وتجارتها."
وذكرتا أن حالات تفش أخرى للانفلونزا أظهرت أن الطيور البرية قادرة على حمل الفيروس لمسافات طويلة.
ودعت المنظمتان إلى زيادة جهود المراقبة لرصد الفيروس مبكرا واتخاذ مزيد من الإجراءات لمنع الاختلاط بين الطيور البرية والدواجن المحلية وتحسين قدرات الطب البيطري على الاستجابة السريعة.
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/smallo920097174811.jpg
وأبلغت ألمانيا وهولندا وبريطانيا عن حالات إصابة بسلالة (إتش.5.إن.8) شديدة العدوى من أنفلونزا الطيور هذا الشهر. وهذه السلالة شبيهة بالسلالة التي دمرت أسرابا من الطيور في كوريا الجنوبية هذا الشهر لكنها لم ترصد قط في البشر.
وفي بيان مشترك قالت منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) والمنظمة العالمية لصحة الحيوان إن الخطر شديد للغاية على مربي الدواجن على طول مسارات هجرة الطيور البرية في البحر الأسود وشرق الأطلسي.
وقالت متحدثة باسم المنظمة العالمية لصحة الحيوان إن البلدان الفقيرة أو البلدان التي تواجه اضطرابات سياسية مثل أوكرانيا هي عرضة للخطر بدرجة أكبر.
ويشتبه في أن الطيور البرية هي التي تحمل المرض الذي أدى بالفعل إلى إعدام مئات الآلاف من الدواجن في أوروبا هذا الشهر.
http://doraksa.com/mlffat/files/1418.jpg
وقالت المنظمتان "إذا أصيبت قطاعات الدواجن التي تنخفض فيها مستويات الأمان الحيوي في بلدان استعدادها الطبي البيطري محدود فان الفيروس قد ينتشر عبر المزارع تاركا آثارا مدمرة على سبل كسب الرزق الضعيفة وكذلك على اقتصادات البلدان وتجارتها."
وذكرتا أن حالات تفش أخرى للانفلونزا أظهرت أن الطيور البرية قادرة على حمل الفيروس لمسافات طويلة.
ودعت المنظمتان إلى زيادة جهود المراقبة لرصد الفيروس مبكرا واتخاذ مزيد من الإجراءات لمنع الاختلاط بين الطيور البرية والدواجن المحلية وتحسين قدرات الطب البيطري على الاستجابة السريعة.