نجلاء كتبي
October 12th, 2014, 10:46
نيويورك (رويترز) بدأت فرق طبية مزودة بصحائف استبيان الإيبولا وموازين درجات الحرارة في مطار جي إف كي بنيويورك فحص المسافرين القادمين من ثلاثة بلدان في غرب افريقيا يوم السبت مع تكثيف سلطات الصحة الأمريكية الجهود لوقف تفشي فيروس الإيبولا.
http://timenewsfeed.files.wordpress.com/2012/08/126890445.jpg?w=480&h=320&crop=1
ومطار جون إف. كنيدي هو الأول من خمسة مطارات أمريكية ستبدأ إجراءات فحص مكثفة للمسافرين المتجهين إلى الولايات المتحدة من غينيا وليبيريا وسيراليون. وقد شهدت تلك البلدان معظم الوفيات الناجمة عن الوباء الذي أودى بحياة ما يربو على 4000 شخص.
وكل المسافرين تقريبا القادمين إلى الولايات المتحدة من تلك البلدان يصلون إلى مطارات جي إف كي ونيوآرك ليبرتي وواشنطن دالاس وشيكاجو أوهاري وهارتسفيلد جاكسون أتلانتا. وسيبدأ تطبيق الإجراءات الجديدة في المطارات الأربعة الأخرى يوم الخميس.
وقال محمد دابو -وهو رجل من إنديانا عمره 22 عاما وصل إلى جي إف كي من غينيا بعد توقف خلال الرحلة في باريس- إنه فوجيء بكثافة عمليات الفحص.
وقال "لا أدري حقا ما يجري هناك لكنه ضرب من الجنون. وقد جلست هناك ساعتين."
واستدرك بقوله إنه مع ذلك يحبذ البرنامج. وقال "أود أن أقول إنه أمر يتعلق بحياة الإنسان. وخير أن يفعلوه. فهو يهدف إلى التأكد من أنه لا أحد آخر اصيب بالعدوى."
http://timenewsfeed.files.wordpress.com/2012/08/126890445.jpg?w=480&h=320&crop=1
ومطار جون إف. كنيدي هو الأول من خمسة مطارات أمريكية ستبدأ إجراءات فحص مكثفة للمسافرين المتجهين إلى الولايات المتحدة من غينيا وليبيريا وسيراليون. وقد شهدت تلك البلدان معظم الوفيات الناجمة عن الوباء الذي أودى بحياة ما يربو على 4000 شخص.
وكل المسافرين تقريبا القادمين إلى الولايات المتحدة من تلك البلدان يصلون إلى مطارات جي إف كي ونيوآرك ليبرتي وواشنطن دالاس وشيكاجو أوهاري وهارتسفيلد جاكسون أتلانتا. وسيبدأ تطبيق الإجراءات الجديدة في المطارات الأربعة الأخرى يوم الخميس.
وقال محمد دابو -وهو رجل من إنديانا عمره 22 عاما وصل إلى جي إف كي من غينيا بعد توقف خلال الرحلة في باريس- إنه فوجيء بكثافة عمليات الفحص.
وقال "لا أدري حقا ما يجري هناك لكنه ضرب من الجنون. وقد جلست هناك ساعتين."
واستدرك بقوله إنه مع ذلك يحبذ البرنامج. وقال "أود أن أقول إنه أمر يتعلق بحياة الإنسان. وخير أن يفعلوه. فهو يهدف إلى التأكد من أنه لا أحد آخر اصيب بالعدوى."