ابو علىان
August 12th, 2014, 12:33
لندن (رويترز) - تعافت الأسهم الأوروبية يوم الاثنين من أدنى مستوى لها في أسبوعين وسجل مؤشر داكس القياسي الألماني أداء أفضل من السوق الأوسع بعدما استنتج المستثمرون أن روسيا لن ترسل قوات إلى أوكرانيا قريبا.
http://doraksa.com/mlffat/files/758.jpg
وتواصلت الاشتباكات بين القوات الأوكرنية والانفصاليين المؤيدين لموسكو وقال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي يوم الاثنين إن هناك "احتمالا كبيرا" لأن تتدخل روسيا عسكريا. لكن متعاملين قالوا إنه لا يزال من المرجح أن تسعى موسكو لنزع فتيل الأزمة.
وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى مرتفعا 1.3 بالمئة إلى 1323.12 نقطة. كان المؤشر تراجع حوالي سبعة بالمئة في الأسبوعين الأخيرين.
وصعد مؤشر يورو ستوكس 50 لأسهم الشركات القيادية بمنطقة اليورو 1.4 بالمئة إلى 3047.56 نقطة بينما سجل مؤشر داكس أداء أفضل يوم الإثنين بصعوده 1.9 بالمئة.
كانت المخاوف بشأن تأثير العقوبات الغربية على روسيا قد دفعت داكس للهبوط بنحو 11 في المئة من مستواه القياسي 10050.98 نقطة.
وجاءت أسهم بنوك منطقة اليورو - التي تضررت مؤخرا من خطة إنقاذ بنك اسبيريتو سانتو البرتغالي - بين أكبر الرابحين يوم الاثنين. وقفز سهم بانكو بوبولير رابع أكبر بنوك إيطاليا بنسبة 8.2 بالمئة بعدما حقق نتائج فصلية أفضل من المتوقع.
http://doraksa.com/mlffat/files/758.jpg
وتواصلت الاشتباكات بين القوات الأوكرنية والانفصاليين المؤيدين لموسكو وقال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي يوم الاثنين إن هناك "احتمالا كبيرا" لأن تتدخل روسيا عسكريا. لكن متعاملين قالوا إنه لا يزال من المرجح أن تسعى موسكو لنزع فتيل الأزمة.
وأغلق مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى مرتفعا 1.3 بالمئة إلى 1323.12 نقطة. كان المؤشر تراجع حوالي سبعة بالمئة في الأسبوعين الأخيرين.
وصعد مؤشر يورو ستوكس 50 لأسهم الشركات القيادية بمنطقة اليورو 1.4 بالمئة إلى 3047.56 نقطة بينما سجل مؤشر داكس أداء أفضل يوم الإثنين بصعوده 1.9 بالمئة.
كانت المخاوف بشأن تأثير العقوبات الغربية على روسيا قد دفعت داكس للهبوط بنحو 11 في المئة من مستواه القياسي 10050.98 نقطة.
وجاءت أسهم بنوك منطقة اليورو - التي تضررت مؤخرا من خطة إنقاذ بنك اسبيريتو سانتو البرتغالي - بين أكبر الرابحين يوم الاثنين. وقفز سهم بانكو بوبولير رابع أكبر بنوك إيطاليا بنسبة 8.2 بالمئة بعدما حقق نتائج فصلية أفضل من المتوقع.