نسيم الدرة
June 28th, 2014, 13:35
الرياض - واس : افتتح المدير العام لفرع وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بمنطقة الرياض الشيخ عبد الله بن عبد العزيز الناصر، جامع الشيخ أحمد بن عبد الرحمن العبيلان بحي قرطبة الشرقي بمدينة الرياض بلغت تكلفته أكثر من خمسة ملايين ريال، ويستوعب 1,380 مصليًا ومصلية.
http://cdn.sabq.org/files/news-image/308014.jpg
وأقيم حفل بالمناسبة بدئ بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم ألقيت كلمة الشيخ أحمد بن عبد الرحمن العبيلان (باني الجامع) ألقاها نيابة عنه ابنه (خالد) رحب فيها بمسؤولي الوزارة لجهودهم واهتمامهم بالجامع وجميع من أسهم في بناءه خدمة لعمارة بيوت الله.
بعد ذلك ألقى المدير العام لفرع الوزارة بمنطقة الرياض الشيخ عبد الله الناصر كلمة أكد فيها حرص الدولة المباركة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- ممثلة بوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد على بناء المساجد والعناية بها، وفتح المجال للمتبرعين من أبناء المملكة للمشاركة في هذا الأجر العظيم.
وقال الناصر : إن بناء المساجد والقيام عليها ومتابعتها وصيانتها تدخل في باب إعمار المساجد الذي ورد في الصحيحين نقلا عن قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم (من بنى مسجدًا يبتغي به وجه الله بنى الله له بيتا في الجنة) علاوة على أن ذلك من الصدقة الجارية ومن الأعمال الفاضلة ومن أفضل القربات وأجّل الطاعات التي يتقرب بها العبد إلى الله جل وعلا.
ثم ألقيت كلمة أهالي الحي ألقاها نيابة عنهم أحمد آل شرهان، عبر فيها عن سعادة الأهالي بإقامة الجامع الذي سيكون له دور رائد في بناء المجتمع وترابطه، شاكرا الشيخ أحمد العبيلان على تبرعه وأبناءه ببناء الجامع على نفقته الخاصة حيث سيخدم العديد من سكان الحي والأحياء المجاورة له.
يذكر أن مساحة الأرض التي بني عليها الجامع بلغت (3,600) م2 ، منها (1,100) م2 مساحة المخصصة للصلاة، وألحق بالمشروع سكن الإمام والمؤذن، وشقتان وقف للصرف على المسجد واحتياجاته، ومأذنتان بطول 30 مترًا، إلى جانب خدمات دورات المياه خاصة بالرجال والنساء.
http://cdn.sabq.org/files/news-image/308014.jpg
وأقيم حفل بالمناسبة بدئ بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، ثم ألقيت كلمة الشيخ أحمد بن عبد الرحمن العبيلان (باني الجامع) ألقاها نيابة عنه ابنه (خالد) رحب فيها بمسؤولي الوزارة لجهودهم واهتمامهم بالجامع وجميع من أسهم في بناءه خدمة لعمارة بيوت الله.
بعد ذلك ألقى المدير العام لفرع الوزارة بمنطقة الرياض الشيخ عبد الله الناصر كلمة أكد فيها حرص الدولة المباركة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود -حفظه الله- ممثلة بوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد على بناء المساجد والعناية بها، وفتح المجال للمتبرعين من أبناء المملكة للمشاركة في هذا الأجر العظيم.
وقال الناصر : إن بناء المساجد والقيام عليها ومتابعتها وصيانتها تدخل في باب إعمار المساجد الذي ورد في الصحيحين نقلا عن قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم (من بنى مسجدًا يبتغي به وجه الله بنى الله له بيتا في الجنة) علاوة على أن ذلك من الصدقة الجارية ومن الأعمال الفاضلة ومن أفضل القربات وأجّل الطاعات التي يتقرب بها العبد إلى الله جل وعلا.
ثم ألقيت كلمة أهالي الحي ألقاها نيابة عنهم أحمد آل شرهان، عبر فيها عن سعادة الأهالي بإقامة الجامع الذي سيكون له دور رائد في بناء المجتمع وترابطه، شاكرا الشيخ أحمد العبيلان على تبرعه وأبناءه ببناء الجامع على نفقته الخاصة حيث سيخدم العديد من سكان الحي والأحياء المجاورة له.
يذكر أن مساحة الأرض التي بني عليها الجامع بلغت (3,600) م2 ، منها (1,100) م2 مساحة المخصصة للصلاة، وألحق بالمشروع سكن الإمام والمؤذن، وشقتان وقف للصرف على المسجد واحتياجاته، ومأذنتان بطول 30 مترًا، إلى جانب خدمات دورات المياه خاصة بالرجال والنساء.