أم مالك الأزدية
July 25th, 2009, 01:01
http://www.dd-sunnah.net/images/Image/2a885747361dadde7199226dfba16b77.jpg
العائدات المالية للمراقد الشيعية بمحافظة كربلاء تحت تصرف مرجعية السيستاني
أضيف في :24 - 7 - 2009
موسوعة الرشيد/ وكالات
أثارت الشكوك حول العائدات المالية والتبرعات للقبور ذات القدسية الخاصة لدى الطائفة الشيعية في محافظة كربلاء ما دعى رئيس مجلس إدارة تلك المراقد بالقول: (وضعنا برنامجا يجمع بين معايير المحاسبة المتعارف عليها وبين الخصوصية الدينية للمكان المقدس فمثلا حين يأتي زائر ويتبرع بكيلو غرام لتذهيب القبة المقدسة فإننا نحتفظ بهذا الذهب لمدة طويلة ولن نستخدمه في جوانب أخرى طالما أن القبة ليست بحاجة لتذهيب).
وأضاف حسن رشيد جواد المشاور المالي لمجلس إدارة المراقد في محافظة كربلاء" 60 كيلو متر جنوب العاصمة العراقية بغداد" : (أن أموال المراقد تخضع أيضا لمراقبة من جهات وصفها بالمحايدة، وقال إنه يتم تكليف احد مكاتب مراقبي الحسابات ممن توفر فيهم النزاهة وهذا المكتب يرسل مراقبا يأخذ العينات ويدقق فيها).
وكانت قد اندلعت حرب طاحنة بين أتباع مقتدى الصدر المرجع الشيعي السيستاني عندما احتل جيش المهدي مرقد الطائفة الشيعية في محافظة النجف واستولوا على عائداته المالية.
يذكر أن مكتب المرجع الشيعي علي السيستاني يشرف بشكل غير مباشر على إدارة أموال المراقد في محافظة كربلاء من خلال الأمين العام للمراقد عبد المهدي الكربلائي.
العائدات المالية للمراقد الشيعية بمحافظة كربلاء تحت تصرف مرجعية السيستاني
أضيف في :24 - 7 - 2009
موسوعة الرشيد/ وكالات
أثارت الشكوك حول العائدات المالية والتبرعات للقبور ذات القدسية الخاصة لدى الطائفة الشيعية في محافظة كربلاء ما دعى رئيس مجلس إدارة تلك المراقد بالقول: (وضعنا برنامجا يجمع بين معايير المحاسبة المتعارف عليها وبين الخصوصية الدينية للمكان المقدس فمثلا حين يأتي زائر ويتبرع بكيلو غرام لتذهيب القبة المقدسة فإننا نحتفظ بهذا الذهب لمدة طويلة ولن نستخدمه في جوانب أخرى طالما أن القبة ليست بحاجة لتذهيب).
وأضاف حسن رشيد جواد المشاور المالي لمجلس إدارة المراقد في محافظة كربلاء" 60 كيلو متر جنوب العاصمة العراقية بغداد" : (أن أموال المراقد تخضع أيضا لمراقبة من جهات وصفها بالمحايدة، وقال إنه يتم تكليف احد مكاتب مراقبي الحسابات ممن توفر فيهم النزاهة وهذا المكتب يرسل مراقبا يأخذ العينات ويدقق فيها).
وكانت قد اندلعت حرب طاحنة بين أتباع مقتدى الصدر المرجع الشيعي السيستاني عندما احتل جيش المهدي مرقد الطائفة الشيعية في محافظة النجف واستولوا على عائداته المالية.
يذكر أن مكتب المرجع الشيعي علي السيستاني يشرف بشكل غير مباشر على إدارة أموال المراقد في محافظة كربلاء من خلال الأمين العام للمراقد عبد المهدي الكربلائي.