المطلوووب
May 2nd, 2014, 14:25
لندن (رويترز) - قفز مؤشر أسهم الشركات البريطانية الكبرى يوم الخميس إلي أعلى مستوى له في حوالي شهرين مواصلا الصعود لرابع جلسة على التوالي بدعم من مكاسب قوية لسهم بنك لويدز.
http://www.doraksa.com/mlffat/files/758.jpg
وأغلق مؤشر فايننشال تايمز 100 مرتفعا 28.84 نقطة أو ما يعادل 0.4 بالمئة عند 6808.87 نقطة وهو أعلى مستوى اغلاق منذ الرابع من مارس اذار. وكان حجم التداول ضعيفا نسبيا مع إغلاق معظم الأسواق في أوروبا في عطلة عيد العمال.
وقفز سهم لويدز 5.5 بالمئة مقدما معظم النقاط في صعود فايننشال تايمز بعد أن أعلن البنك الذي جرى خصخصته جزئيا أن أرباحه قبل الضرائب زادت بنسبة 22 بالمئة في الربع الأول من العام.
وقال لويدز أيضا إنه سيتقدم بطلب إلي بنك انجلترا المركزي في النصف الثاني من العام لاستئناف دفع حصص أرباح الأسهم.
وصعد سهم شركة بي جي للنفط والغاز 3.3 بالمئة بعد أن سجلت انخفاضا أصغر من المتوقع في أرباحها في الربع الأول.
ولقيت السوق دعما أيضا من بيانات تظهر نمو قطاع التصنيع في المملكة المتحدة.
لكن سهم سنسبري لمجمعات المتاجر كان له تأثير سلبي على السوق مع تراجعه 3.2 بالمئة بعد أن خفضت بيرنشتاين للوساطة المالية السعر المستهدف لسهم الشركة.
وكان مؤشر فايننشال تايمز قد سجل ذروة بلغت 6867 نقطة في أواخر يناير كانون الثاني والتي كانت قريبة من أعلى مستوى له منذ أوائل عام 2000 لكنه تراجع منذ ذلك الحين بسبب مخاوف من اتجاه نزولي في الأسواق الناشئة والتوترات السياسية في أوكرانيا.
http://www.doraksa.com/mlffat/files/758.jpg
وأغلق مؤشر فايننشال تايمز 100 مرتفعا 28.84 نقطة أو ما يعادل 0.4 بالمئة عند 6808.87 نقطة وهو أعلى مستوى اغلاق منذ الرابع من مارس اذار. وكان حجم التداول ضعيفا نسبيا مع إغلاق معظم الأسواق في أوروبا في عطلة عيد العمال.
وقفز سهم لويدز 5.5 بالمئة مقدما معظم النقاط في صعود فايننشال تايمز بعد أن أعلن البنك الذي جرى خصخصته جزئيا أن أرباحه قبل الضرائب زادت بنسبة 22 بالمئة في الربع الأول من العام.
وقال لويدز أيضا إنه سيتقدم بطلب إلي بنك انجلترا المركزي في النصف الثاني من العام لاستئناف دفع حصص أرباح الأسهم.
وصعد سهم شركة بي جي للنفط والغاز 3.3 بالمئة بعد أن سجلت انخفاضا أصغر من المتوقع في أرباحها في الربع الأول.
ولقيت السوق دعما أيضا من بيانات تظهر نمو قطاع التصنيع في المملكة المتحدة.
لكن سهم سنسبري لمجمعات المتاجر كان له تأثير سلبي على السوق مع تراجعه 3.2 بالمئة بعد أن خفضت بيرنشتاين للوساطة المالية السعر المستهدف لسهم الشركة.
وكان مؤشر فايننشال تايمز قد سجل ذروة بلغت 6867 نقطة في أواخر يناير كانون الثاني والتي كانت قريبة من أعلى مستوى له منذ أوائل عام 2000 لكنه تراجع منذ ذلك الحين بسبب مخاوف من اتجاه نزولي في الأسواق الناشئة والتوترات السياسية في أوكرانيا.