الدربيل
September 5th, 2013, 12:28
حائل - واس : نظمت الإدارة العامة للتربية والتعليم بحائل أمس ندوة بعنوان "نشر ثقافة حقوق الإنسان" بقاعة الأمير فيصل بن عبد الله آل سعود, بحضور معالي نائب رئيس هيئة حقوق الإنسان د. زيد بن عبد المحسن ومدير عام التربية والتعليم بمنطقة حائل عبد العزيز بن عبد الله المسند والمشرف العام لفرع هيئة حقوق الإنسان في حائل د. محمد بن عبد الكريم السيف.
http://www.doraksa.com/vb/attachment.php?attachmentid=7193&d=1333536320
وعبر معالي نائب رئيس هيئة حقوق الإنسان عن سعادته باللقاء مع إدارة تعليم حائل والمشاركة في بناء مجتمع يعرف حقوقه وواجباته.
من جانبه قال مدير عام التربية والتعليم بمنطقة حائل عبد العزيز المسند خلال الندوة إن الإسلام كرم الإنسان وحفظ له حقوقه، ونشر ثقافة حقوق الإنسان بين أوساط المجتمع يكون من خلال قيادات إدارة تعليم حائل وجميع المعلمين حتى تصل الرسالة إلى الجميع في قالب تربوي وعلمي.
فيما بيّن عضو مجلس الشورى د. ناصر الشهراني في كلمته خلال الندوة أن المدرسة هي حجر الزاوية لتواجد نسبة كبيرة من المجتمع في قطاع التعليم, فدمج تعليم حقوق الإنسان بالتربية والتعليم أصبح ضرورياً، لتكون جميع المقررات الدراسية خاضعة لحقوق الإنسان في التعلم والممارسة، مشيراً إلى أن دور المعلم في تطبيق حقوق الإنسان مع طلابه يبدأ بعد تدريبه على معرفة حقوق الإنسان حتى يستطيع إيصالها إلى الطالب و الطالبة ليعرف الجميع حقوقه وواجباته تجاه مجتمعه ووطنه، مطالباً بممارسة وتطبيق حقوق الإنسان، وأن تُعنى النشاطات اللاصفية في مدارس التعليم العام بحقوق الإنسان.
http://www.doraksa.com/vb/attachment.php?attachmentid=7193&d=1333536320
وعبر معالي نائب رئيس هيئة حقوق الإنسان عن سعادته باللقاء مع إدارة تعليم حائل والمشاركة في بناء مجتمع يعرف حقوقه وواجباته.
من جانبه قال مدير عام التربية والتعليم بمنطقة حائل عبد العزيز المسند خلال الندوة إن الإسلام كرم الإنسان وحفظ له حقوقه، ونشر ثقافة حقوق الإنسان بين أوساط المجتمع يكون من خلال قيادات إدارة تعليم حائل وجميع المعلمين حتى تصل الرسالة إلى الجميع في قالب تربوي وعلمي.
فيما بيّن عضو مجلس الشورى د. ناصر الشهراني في كلمته خلال الندوة أن المدرسة هي حجر الزاوية لتواجد نسبة كبيرة من المجتمع في قطاع التعليم, فدمج تعليم حقوق الإنسان بالتربية والتعليم أصبح ضرورياً، لتكون جميع المقررات الدراسية خاضعة لحقوق الإنسان في التعلم والممارسة، مشيراً إلى أن دور المعلم في تطبيق حقوق الإنسان مع طلابه يبدأ بعد تدريبه على معرفة حقوق الإنسان حتى يستطيع إيصالها إلى الطالب و الطالبة ليعرف الجميع حقوقه وواجباته تجاه مجتمعه ووطنه، مطالباً بممارسة وتطبيق حقوق الإنسان، وأن تُعنى النشاطات اللاصفية في مدارس التعليم العام بحقوق الإنسان.