مزون بوارق
August 2nd, 2013, 02:09
لندن (رويترز) - قالت منظمة الصحة العالمية يوم الخميس إن اثنتين من العاملين في مجال الصحة كانتا على اتصال بمرضى مصابين بفيروس متلازمة الجهاز التنفسي الشرق أوسطي (ميرز) المعروف بالفيروس التاجي كانتا من بين ثلاث حالات إصابة جديدة أبلغت بهم المنظمة.
http://doraksa.com/mlffat/files/764.jpg
وقالت المنظمة إن موظفتي صحة من منطقتي عسير والرياض بالسعودية بدت عليهما أعراض طفيفة للإصابة بالفيروس التاجي بينما كانت الحالة الجديدة الثالثة وهي لامرأة عمرها 67 عاما من الرياض كانت أكثر حدة وإن هذه الحالة تتلقى علاجا بالمستشفى.
وتوصلت دراسة أعدها فريق دولي من الخبراء في الأمراض المعدية سافر إلى السعودية في مايو أيار الماضي لتحليل أسباب تفشي المرض إلى أن الإصابة بالفيروس تشكل "تهديدا خطيرا" في المستشفيات لأنه كان من السهل أن ينتقل في أماكن الرعاية الصحية.
وظهر الفيروس الذي يمكن أن يسبب السعال والحمى والالتهاب الرئوي والذي غالبا ما يكون مميتا في العام الماضي وانتقل منذئذ من الخليج إلى فرنسا وألمانيا وإيطاليا وتونس وبريطانيا.
وتشير أحدث بيانات لمنظمة الصحة العالمية إلى وجود 94 حالة إصابة مؤكدة إلى الآن على مستوى العالم من بينها 46 حالة وفاة. والغالبية العظمى للحالات في السعودية.
وقالت المنظمة التي تتخذ من جنيف مقرا لها إنه يتعين على العيادات والمستشفيات التي تقوم برعاية مرضى يشتبه بإصابتهم بالفيروس أو تأكدت إصابتهم به بالفعل "اتخاذ إجراءات مناسبة لتقليل خطر العدوى... إلى مرضى آخرين أو لعاملين في مجال الرعاية الصحية أو زائرين."
وأصدرت الوكالة التابعة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي نصائح طبية لملايين الحجاج الذي يتوجهون إلى مكة والمدينة لآداء مناسك الحج قائلة إن خطر إصابتهم بالفيروس "محدودة للغاية".
http://doraksa.com/mlffat/files/764.jpg
وقالت المنظمة إن موظفتي صحة من منطقتي عسير والرياض بالسعودية بدت عليهما أعراض طفيفة للإصابة بالفيروس التاجي بينما كانت الحالة الجديدة الثالثة وهي لامرأة عمرها 67 عاما من الرياض كانت أكثر حدة وإن هذه الحالة تتلقى علاجا بالمستشفى.
وتوصلت دراسة أعدها فريق دولي من الخبراء في الأمراض المعدية سافر إلى السعودية في مايو أيار الماضي لتحليل أسباب تفشي المرض إلى أن الإصابة بالفيروس تشكل "تهديدا خطيرا" في المستشفيات لأنه كان من السهل أن ينتقل في أماكن الرعاية الصحية.
وظهر الفيروس الذي يمكن أن يسبب السعال والحمى والالتهاب الرئوي والذي غالبا ما يكون مميتا في العام الماضي وانتقل منذئذ من الخليج إلى فرنسا وألمانيا وإيطاليا وتونس وبريطانيا.
وتشير أحدث بيانات لمنظمة الصحة العالمية إلى وجود 94 حالة إصابة مؤكدة إلى الآن على مستوى العالم من بينها 46 حالة وفاة. والغالبية العظمى للحالات في السعودية.
وقالت المنظمة التي تتخذ من جنيف مقرا لها إنه يتعين على العيادات والمستشفيات التي تقوم برعاية مرضى يشتبه بإصابتهم بالفيروس أو تأكدت إصابتهم به بالفعل "اتخاذ إجراءات مناسبة لتقليل خطر العدوى... إلى مرضى آخرين أو لعاملين في مجال الرعاية الصحية أو زائرين."
وأصدرت الوكالة التابعة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي نصائح طبية لملايين الحجاج الذي يتوجهون إلى مكة والمدينة لآداء مناسك الحج قائلة إن خطر إصابتهم بالفيروس "محدودة للغاية".