المنتقد
February 25th, 2009, 19:58
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جدة- أحمد الرايقي:
أكد الهلال بدون منازع أنه الفريق الأكثر حضورا هذا الموسم وتجلى ذلك في أكثر من استحقاق خصوصا الأقوى والأبرز دوري المحترفين السعودي وهو يتربع على صدارته، وفي كأس ولي العهد يبلغ النهائي بكل ثقة ليواجه الشباب يوم الجمعة المقبل.
الهلال أو الزعيم كما يحلو لعشاقه مناداته اثبت انه فريق المهمات الصعبة والأكثر حضورا في ظل حضور لاعبيه وصناع القرار، فالقحطاني ياسر والدعيع محمد والتائب طارق والسويدي ويلي هامسون ورفاقهم باتوا أصحاب بصمة جميلة لازالت فنونهم الكروية عالقة بالأذهان، وسيكون لهم حضور أقوى في الجولات المقبلة لا سيما وأنهم قدموا مستويات فنية أمتعت الحضور والجماهير على اختلاف ميولهم كافة. ولعل للإدارة الهلالية التي يتربع على كرسيها الأمير عبدالرحمن بن مساعد جهودا واضحة وملموسة وضوح الشمس في رابعة النهار، خصوصا وانه نجح في تهيئة الأجواء المناسبة للاعبين، وبالتالي كان لذلك انعكاس ايجابي على مستويات اللاعبين، وتحقيق الفوز والانتصارات من مباراة إلى أخرى.
وإذا ما وصل الهلال على النهائيين المرتقبين وحقق لقبيهما فسيكون أتى على الأخضر واليابس خصوصا وان لقب دوري المحترفين السعودي مطلب ومبتغى للمنافسين الجادين، وكأس ولي العهد مطمع جميل تحتدم المنافسة على بلوغ النهائي ونيل لقبه الذهبي.
وربما يتوج ببقية الاستحقاقات المقبلة حينها سيدخل التاريخ من أوسع أبوابه، ويحق لجماهير الزعيم أن تتغنى بأهازيجه وترد الكلمات التي تمجد تاريخه الطويل المرصع بالألقاب.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جدة- أحمد الرايقي:
أكد الهلال بدون منازع أنه الفريق الأكثر حضورا هذا الموسم وتجلى ذلك في أكثر من استحقاق خصوصا الأقوى والأبرز دوري المحترفين السعودي وهو يتربع على صدارته، وفي كأس ولي العهد يبلغ النهائي بكل ثقة ليواجه الشباب يوم الجمعة المقبل.
الهلال أو الزعيم كما يحلو لعشاقه مناداته اثبت انه فريق المهمات الصعبة والأكثر حضورا في ظل حضور لاعبيه وصناع القرار، فالقحطاني ياسر والدعيع محمد والتائب طارق والسويدي ويلي هامسون ورفاقهم باتوا أصحاب بصمة جميلة لازالت فنونهم الكروية عالقة بالأذهان، وسيكون لهم حضور أقوى في الجولات المقبلة لا سيما وأنهم قدموا مستويات فنية أمتعت الحضور والجماهير على اختلاف ميولهم كافة. ولعل للإدارة الهلالية التي يتربع على كرسيها الأمير عبدالرحمن بن مساعد جهودا واضحة وملموسة وضوح الشمس في رابعة النهار، خصوصا وانه نجح في تهيئة الأجواء المناسبة للاعبين، وبالتالي كان لذلك انعكاس ايجابي على مستويات اللاعبين، وتحقيق الفوز والانتصارات من مباراة إلى أخرى.
وإذا ما وصل الهلال على النهائيين المرتقبين وحقق لقبيهما فسيكون أتى على الأخضر واليابس خصوصا وان لقب دوري المحترفين السعودي مطلب ومبتغى للمنافسين الجادين، وكأس ولي العهد مطمع جميل تحتدم المنافسة على بلوغ النهائي ونيل لقبه الذهبي.
وربما يتوج ببقية الاستحقاقات المقبلة حينها سيدخل التاريخ من أوسع أبوابه، ويحق لجماهير الزعيم أن تتغنى بأهازيجه وترد الكلمات التي تمجد تاريخه الطويل المرصع بالألقاب.