مشغووولة
March 17th, 2013, 17:27
المدينة المنورة - واس : يرعى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة غداً اللقاء العلمي الرابع عشر للجمعية التاريخية السعودية الذي تنظمه دارة الملك عبدالعزيز هذا العام ضمن فعاليات المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية 1434هـ/2013م بفندق المريديان بالمدينة المنورة.
http://doraksa.com/mlffat/files/1007.jpg
وأوضح معالي الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز الدكتور فهد بن عبدالله السماري أن رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- لافتتاح فعاليات المدينة عاصمة للثقافة الإسلامية تؤكد اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بالمدينة المنورة حرماً وخدمة وتاريخاً وحضارة، ويعكس بجلاء اهتمام سموه ـ حفظه الله ـ باستحضار التاريخ الإسلامي بمكوناته الفكرية والثقافية، واستجلاء المآثر العظيمة في سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتقديم الإسلام بشمولية للعالم، وهذا اللقاء العلمي الذي تقيمه دارة الملك عبدالعزيز في المدينة المنورة ضمن أنشطتها في فعاليات المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية هو صورة من صور رعاية سموه ـ حفظه الله ـ للجمعية وهو الرئيس الفخري لها، ودليل آخر وليس أخير على دعم سموه لمسيرتها وتواجدها في المشهد والوسط العلميين .
وأضاف معالي أمين عام الدارة أن اللقاء خصص لتقديم أوراق عمل وبحوث عن تاريخ المدينة المنورة قبل وبعد الإسلام وفي جوانبه المختلفة بما يتناسب مع المناسبة الثقافية الإسلامية، مشيراً إلى أن افتتاح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة هذا اللقاء العلمي بحضور المؤرخين والباحثين والباحثات دليل وشاهد على حرص سموه ـ حفظه الله ـ على تقديم الصورة التاريخية العميقة والمتنوعة للمدينة المنورة مع الحرص على تطويرها حضارياً وخدمياً .
ورفع السماري شكره وتقديره وأعضاء الجمعية التاريخية السعودية إلى سمو أمير منطقة المدينة المنورة على تفضله برعاية حفل افتتاح اللقاء العلمي مما يعطي المناسبة دفعة قوية وتعميقاً لها ويضعها أمام مسؤولياتها في استكشاف مكامن جديدة في تاريخ طيبة الطيبة .
الجدير بالذكر أن اللقاء يشمل تسع جلسات متخصصة على مدى ثلاثة أيام منها جلستان تعريفيتان؛ الأولى للتعريف بالمؤتمر الدولي الثاني عن تاريخ الملك عبدالعزيز الذي تنظمه جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالتعاون مع دارة الملك عبدالعزيز، والثانية للتعريف بمحور المدينة المنورة في مشروع موسوعة الحج والحرمين الشريفين الذي تنفذه دارة الملك عبدالعزيز، وتطرح خلال اللقاء سبع وعشرين ورقة علمية تدور حول تاريخ المدينة المنورة قبل وبعد الإسلام تتعلق بمحاور عدة منها: حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، وصلات المدينة المنورة مع العالم الخارجي واقتصاديها وأوضاعها الاجتماعية والزراعية والثقافية عبر العصور وغيرها.
http://doraksa.com/mlffat/files/1007.jpg
وأوضح معالي الأمين العام لدارة الملك عبدالعزيز الدكتور فهد بن عبدالله السماري أن رعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- لافتتاح فعاليات المدينة عاصمة للثقافة الإسلامية تؤكد اهتمام حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بالمدينة المنورة حرماً وخدمة وتاريخاً وحضارة، ويعكس بجلاء اهتمام سموه ـ حفظه الله ـ باستحضار التاريخ الإسلامي بمكوناته الفكرية والثقافية، واستجلاء المآثر العظيمة في سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتقديم الإسلام بشمولية للعالم، وهذا اللقاء العلمي الذي تقيمه دارة الملك عبدالعزيز في المدينة المنورة ضمن أنشطتها في فعاليات المدينة المنورة عاصمة للثقافة الإسلامية هو صورة من صور رعاية سموه ـ حفظه الله ـ للجمعية وهو الرئيس الفخري لها، ودليل آخر وليس أخير على دعم سموه لمسيرتها وتواجدها في المشهد والوسط العلميين .
وأضاف معالي أمين عام الدارة أن اللقاء خصص لتقديم أوراق عمل وبحوث عن تاريخ المدينة المنورة قبل وبعد الإسلام وفي جوانبه المختلفة بما يتناسب مع المناسبة الثقافية الإسلامية، مشيراً إلى أن افتتاح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة هذا اللقاء العلمي بحضور المؤرخين والباحثين والباحثات دليل وشاهد على حرص سموه ـ حفظه الله ـ على تقديم الصورة التاريخية العميقة والمتنوعة للمدينة المنورة مع الحرص على تطويرها حضارياً وخدمياً .
ورفع السماري شكره وتقديره وأعضاء الجمعية التاريخية السعودية إلى سمو أمير منطقة المدينة المنورة على تفضله برعاية حفل افتتاح اللقاء العلمي مما يعطي المناسبة دفعة قوية وتعميقاً لها ويضعها أمام مسؤولياتها في استكشاف مكامن جديدة في تاريخ طيبة الطيبة .
الجدير بالذكر أن اللقاء يشمل تسع جلسات متخصصة على مدى ثلاثة أيام منها جلستان تعريفيتان؛ الأولى للتعريف بالمؤتمر الدولي الثاني عن تاريخ الملك عبدالعزيز الذي تنظمه جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالتعاون مع دارة الملك عبدالعزيز، والثانية للتعريف بمحور المدينة المنورة في مشروع موسوعة الحج والحرمين الشريفين الذي تنفذه دارة الملك عبدالعزيز، وتطرح خلال اللقاء سبع وعشرين ورقة علمية تدور حول تاريخ المدينة المنورة قبل وبعد الإسلام تتعلق بمحاور عدة منها: حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، وصلات المدينة المنورة مع العالم الخارجي واقتصاديها وأوضاعها الاجتماعية والزراعية والثقافية عبر العصور وغيرها.