شرااارة الخبوب
March 21st, 2012, 11:31
لندن - رويترز : ضبطت الشرطة في جميع أنحاء أوروبا حوالي 300 الف جرعة أدوية مغشوشة لعلاج العجز الجنسي وفقدان الوزن مما يسلط الضوء على انتشار الادوية المغشوشة في المنطقة.
6521
وقالت وكالة تنظيم الادوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا يوم الثلاثاء ان اربعة اشخاص في اسبانيا واثنين في بريطانيا اعتقلوا بعد عملية دولية استمرت عدة أشهر.
وقال مسؤولون إن المشتبه بهم يبدو انهم كانوا يجلبون أدوية مغشوشة من اسيا وخاصة من الصين وسنغافورة ويوزعونها عبر شبكة الانترنت للعملاء في جميع أنحاء أوروبا.
وفي بريطانيا وحدها شملت الكمية أقراصا تبلغ قيمتها نحو 115 الف جنيه استرليني (183 الف دولار) وضمت أقراصا مغشوشة من الفياجرا التي تنتجها شركة فايزر وأقراص سياليس الذي تنتجها شركة ايلي ليلي وكلاهما يستخدم في علاج ضعف الانتصاب عند الرجال وكذلك تم سحب أدوية ريمونابانت وسيبوترامين المستخدمة في علاج السمنة.
وتسلطت الاضواء على الخطر الذي تشكله الادوية المغشوشة بعد اكتشاف عبوات مزيفة من عقار افاستين الذي تنتجه شركة روش في الولايات المتحدة.
واصابت القضية الاجهزة التظيمية وصناعة المستحضرات الطبية بالصدمة لانها أظهرت المجرمين أن يدخلون في أعمال غش العقاقير المعقدة التي تحقن.
وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية الى أن أقل من واحد بالمئة من الادوية الموجودة في العالم المتقدم يحتمل أن تكون مغشوشة. لكن على مستوى العالم يبلغ هذا الرقم نحو 10 بالمئة بينما يصل في بعض الدول النامية الى الثلث.
6521
وقالت وكالة تنظيم الادوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا يوم الثلاثاء ان اربعة اشخاص في اسبانيا واثنين في بريطانيا اعتقلوا بعد عملية دولية استمرت عدة أشهر.
وقال مسؤولون إن المشتبه بهم يبدو انهم كانوا يجلبون أدوية مغشوشة من اسيا وخاصة من الصين وسنغافورة ويوزعونها عبر شبكة الانترنت للعملاء في جميع أنحاء أوروبا.
وفي بريطانيا وحدها شملت الكمية أقراصا تبلغ قيمتها نحو 115 الف جنيه استرليني (183 الف دولار) وضمت أقراصا مغشوشة من الفياجرا التي تنتجها شركة فايزر وأقراص سياليس الذي تنتجها شركة ايلي ليلي وكلاهما يستخدم في علاج ضعف الانتصاب عند الرجال وكذلك تم سحب أدوية ريمونابانت وسيبوترامين المستخدمة في علاج السمنة.
وتسلطت الاضواء على الخطر الذي تشكله الادوية المغشوشة بعد اكتشاف عبوات مزيفة من عقار افاستين الذي تنتجه شركة روش في الولايات المتحدة.
واصابت القضية الاجهزة التظيمية وصناعة المستحضرات الطبية بالصدمة لانها أظهرت المجرمين أن يدخلون في أعمال غش العقاقير المعقدة التي تحقن.
وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية الى أن أقل من واحد بالمئة من الادوية الموجودة في العالم المتقدم يحتمل أن تكون مغشوشة. لكن على مستوى العالم يبلغ هذا الرقم نحو 10 بالمئة بينما يصل في بعض الدول النامية الى الثلث.