الدربيل
November 4th, 2011, 20:49
العربية - يعتزم القائمون على موقع "يوتيوب" التابع لشركة "جوجل" استثمار 100 مليون دولار لتشغيل 100 قناة منتجة بحرفية، مثل قنوات مادونا وآشتون كوتشر وول ستريت جورنال. أعلنت "جوجل" المبادرة مطلع الأسبوع الجاري عقب أيام من الكشف عن قيامها بتجديد تكنولوجيا "جوجل تي في" التي تأمل الشركة في دمجها مع خاصية التفاعل والبحث التي تتميز بها شبكة الإنترنت.
http://images.alarabiya.net/0f/fd/436x328_50317_174851.jpg
التكنولوجيا مزودة بها بالفعل بعض التلفزيونات التي تنتجها شركة سوني وبعض الأجهزة التي تنتجها شركة "لوجي تك".
وتهدف هذه التكنولوجيا إلى توفير إمكانية العثور على المحتوى من المحطات التلفزيونية الأرضية والفضائية التقليدية ومن موقع "يوتيوب" ومن مقدمي خدمات الويب الآخرين مثل نتفليكس، وبرمجته هذا المحتوى وتسجيله.
لكن "جوجل" تأمل في أن تساعد مبادرة "يوتيوب" الجديدة التي أطلقتها على تطوير أشهر موقع في العالم لنشر التسجيلات المصورة بحيث يصبح موقع جذب للباحثين عن الأفلام وبرامج التسلية بدلا من اقتصاره على نشر التسجيلات المنزلية والموسيقى والأغاني المصورة، وما إلى ذلك.
كما تأمل الشركة في أن يكون كل هذا في نهاية المطاف مصدر جذب للإعلانات التي يضمن الطلب عليها كثافة جمهور المتعاملين مع الموقع.
وذكرت الشركة أن بعض هذه القنوات سيكون متاحا على شبكة المعلومات الدولية قريبا رغم أن معظمها سيبدأ في العمل العام المقبل.
http://images.alarabiya.net/0f/fd/436x328_50317_174851.jpg
التكنولوجيا مزودة بها بالفعل بعض التلفزيونات التي تنتجها شركة سوني وبعض الأجهزة التي تنتجها شركة "لوجي تك".
وتهدف هذه التكنولوجيا إلى توفير إمكانية العثور على المحتوى من المحطات التلفزيونية الأرضية والفضائية التقليدية ومن موقع "يوتيوب" ومن مقدمي خدمات الويب الآخرين مثل نتفليكس، وبرمجته هذا المحتوى وتسجيله.
لكن "جوجل" تأمل في أن تساعد مبادرة "يوتيوب" الجديدة التي أطلقتها على تطوير أشهر موقع في العالم لنشر التسجيلات المصورة بحيث يصبح موقع جذب للباحثين عن الأفلام وبرامج التسلية بدلا من اقتصاره على نشر التسجيلات المنزلية والموسيقى والأغاني المصورة، وما إلى ذلك.
كما تأمل الشركة في أن يكون كل هذا في نهاية المطاف مصدر جذب للإعلانات التي يضمن الطلب عليها كثافة جمهور المتعاملين مع الموقع.
وذكرت الشركة أن بعض هذه القنوات سيكون متاحا على شبكة المعلومات الدولية قريبا رغم أن معظمها سيبدأ في العمل العام المقبل.