الساهر
August 5th, 2011, 00:48
ما حدث لمبارك عبرة لكل العابثين بأوطانهم
الداعية سلمان العودة - من خلال تويتر - أكد أن محاكمة الرئيس المصري السابق حسني مبارك، هي محاكمة للنظام العربي، وسقوطه انهيار للنظام العربي، إن صح أن ثَم شيئاً يسمى النظام العربي, واصفاً هذا النظام بأنه هو الذي يسخر الحياة للأمن والسلطة الشخصية.
وفي صفحته على موقع التواصل الاجتماعي"تويتر"، قال العودة إن ما حدث لمبارك عبرة لكل العابثين بمستقبل أوطانهم وشعوبهم. وأضاف:
"رأينا "صدام" في المحاكمة، لكن كنا نعتقد أنه في قبضة الأمريكان.. الآن نرى الرئيس المصري المخلوع ونحس أنه في قبضة الشعب المصري".
وحول الأحداث العربية أكد العودة أنه يدعو في صلواته للشعب السوري والليبي واليمني، قائلاً:
"ثلاثة أدعو لهم في سجودي وقنوتي وفي فرضي ونفلي، وأسأله ألا يخيبني: الشعب السوري والشعب الليبي والشعب اليمني".
وحول رحلته للقاهرة التي ألغيت، بين العودة أنه كان يمني النفس بالصلاة خلف القارئ المصري الشيخ محمد جبريل، قائلاً:
"اختر الإمام الذي ترتاح إليه، وما استمع الله لشيء كاستماعه لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به, وقد قال الإمام أحمد: انظر ما هو خير لقلبك فاصنعه.. كنت أنوي الصلاة خلف الشيخ محمد جبريل بالقاهرة".
الداعية سلمان العودة - من خلال تويتر - أكد أن محاكمة الرئيس المصري السابق حسني مبارك، هي محاكمة للنظام العربي، وسقوطه انهيار للنظام العربي، إن صح أن ثَم شيئاً يسمى النظام العربي, واصفاً هذا النظام بأنه هو الذي يسخر الحياة للأمن والسلطة الشخصية.
وفي صفحته على موقع التواصل الاجتماعي"تويتر"، قال العودة إن ما حدث لمبارك عبرة لكل العابثين بمستقبل أوطانهم وشعوبهم. وأضاف:
"رأينا "صدام" في المحاكمة، لكن كنا نعتقد أنه في قبضة الأمريكان.. الآن نرى الرئيس المصري المخلوع ونحس أنه في قبضة الشعب المصري".
وحول الأحداث العربية أكد العودة أنه يدعو في صلواته للشعب السوري والليبي واليمني، قائلاً:
"ثلاثة أدعو لهم في سجودي وقنوتي وفي فرضي ونفلي، وأسأله ألا يخيبني: الشعب السوري والشعب الليبي والشعب اليمني".
وحول رحلته للقاهرة التي ألغيت، بين العودة أنه كان يمني النفس بالصلاة خلف القارئ المصري الشيخ محمد جبريل، قائلاً:
"اختر الإمام الذي ترتاح إليه، وما استمع الله لشيء كاستماعه لنبي حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به, وقد قال الإمام أحمد: انظر ما هو خير لقلبك فاصنعه.. كنت أنوي الصلاة خلف الشيخ محمد جبريل بالقاهرة".