الساهر
July 18th, 2011, 20:27
برنامج "نطاقات" وتوطين الوظائف
لقاء رجال الأعمال في الغرفة التجارية بأبها
وكيل وزارة العمل المساعد للتطوير عثمان الحقيل، استعرض مع رجال الأعمال في الغرفة التجارية الصناعية بأبها برنامج "نطاقات" وآليات تطبيقه والحوافز والمميزات التي يقدمها للقطاع الخاص.
وأوضح الحقيل أن البرنامج صنف المنشآت بطريقة محفزة، حيث تقع غالبية المنشآت في النطاقين الممتاز والأخضر، وهي المنشآت المحققة لنسب توطين جيدة، فيما تقع أقلية من المنشآت في النطاق الأحمر، وتمثل خُمس المنشآت، وهذه لها نسب توطين ضعيفة جداً، أو لا يوجد لها نسب إطلاقاً.
ونوه الحقيل إلى أنها ستواجه الحرمان من المميزات والحوافز، بل ستطبق عليها الإجراءات التي تدفعها إلى رفع نسبة التوطين، في حين تقع نسبة قليلة أخرى بين الأحمر والأخضر، وهي "نطاقات الأصفر" التي حققت نسب توطين متوسطة، تعطى حزمة أقل من الخدمات ومهلة لتصحيح أوضاعها والارتقاء إلى النطاق الأخضر.
وذكر الأستاذ الحقيل أن نسب التوطين التي وضعتها الوزارة بنيت على دراسات إحصائية من واقع البيانات الإحصائية المتوفرة لدى الوزارة، ومن واقع السوق الحالية ونسب التوطين التي استطاع أكبر عدد من المنشآت تحقيقها، لذلك كانت الوزارة واقعية في تحديد النسب
لقاء رجال الأعمال في الغرفة التجارية بأبها
وكيل وزارة العمل المساعد للتطوير عثمان الحقيل، استعرض مع رجال الأعمال في الغرفة التجارية الصناعية بأبها برنامج "نطاقات" وآليات تطبيقه والحوافز والمميزات التي يقدمها للقطاع الخاص.
وأوضح الحقيل أن البرنامج صنف المنشآت بطريقة محفزة، حيث تقع غالبية المنشآت في النطاقين الممتاز والأخضر، وهي المنشآت المحققة لنسب توطين جيدة، فيما تقع أقلية من المنشآت في النطاق الأحمر، وتمثل خُمس المنشآت، وهذه لها نسب توطين ضعيفة جداً، أو لا يوجد لها نسب إطلاقاً.
ونوه الحقيل إلى أنها ستواجه الحرمان من المميزات والحوافز، بل ستطبق عليها الإجراءات التي تدفعها إلى رفع نسبة التوطين، في حين تقع نسبة قليلة أخرى بين الأحمر والأخضر، وهي "نطاقات الأصفر" التي حققت نسب توطين متوسطة، تعطى حزمة أقل من الخدمات ومهلة لتصحيح أوضاعها والارتقاء إلى النطاق الأخضر.
وذكر الأستاذ الحقيل أن نسب التوطين التي وضعتها الوزارة بنيت على دراسات إحصائية من واقع البيانات الإحصائية المتوفرة لدى الوزارة، ومن واقع السوق الحالية ونسب التوطين التي استطاع أكبر عدد من المنشآت تحقيقها، لذلك كانت الوزارة واقعية في تحديد النسب