الدربيل
July 7th, 2011, 11:12
الشيخ اللحيدان يطالب بفحص الأزواج نفسيا وجنائيا
طالب مستشار قضائي الجهات المعنية وعلى رأسها وزارتا الداخلية والعدل بضرورة إصدار آلية جديدة تبحث ملفات المتقدمين للزواج جنائيا ونفسيا، وذلك للحد من المشكلات التي يروح ضحيتها دوما الصغار، مشيرا إلى ضرورة سن ضوابط دقيقة للزواج المتعدد أيضا.
وذكر المستشار القضائي الخاص، والمستشار العلمي للجمعية العالمية للصحة النفسية بدول الخليج ومنطقة الشرق الأوسط الشيخ الدكتور صالح اللحيدان في حديث نشرته صحيفة شمس السعودية , أن المشكلات التي تتعرض لها الأسر غالبا ما تكون نفسية أو جنائية، وتنتهي العلاقة الزوجية بين الطرفين بالانفصال، ما يشتت الصغار ويجعلهم عرضة للضياع والعنف.
وأكد الدكتور اللحيدان أن قرابة 70 % من مشكلات الصغار وأسرهم تعود إلى ما بعد الطلاق، وأسبابها في حقيقتها مرتبطة بالاختيار أولا، وإخفاء أحد طرفي العلاقة بعض المعلومات المهمة قبل الارتباط كأن يعاني مرضا نفسيا أو لديه سلوك منحرف أو يتعاطى المخدرات وغيرها.
وأكد أنه متأسف جدا للحوادث التي بدأت تنتشر في المجتمع السعودي ويكون ضحيتها صغار السن والأطفال، ويقول: «تابعت قضية الطفل أحمد الغامدي الذي قتل على يد زوجة والده وعثر على جثته في عمارة مهجورة بالطائف قبل أيام»، ويضيف: «هذه الحادثة تندرج تحت الاعتداء بسبب الغير، والاعتداء على القصر يكون سببه دوما إما عدم العدل والمساواة أو لمرض وعقدة نفسية تدفع الجاني للاعتداء، دون حساب لعواقب الأمور»، وطالب اللحيدان بعمل بحث دقيق عن الجانية بالعودة إلى ملف حالتها النفسية والعضوية وعمل تحليل يعتمد على نظر الحالة الوراثية والحالات المكتسبة، ويتم من خلاله دراسة حالتها ومعرفة ما إذا كانت لديها سوابق جنائية.
لم افهم بعد !! كيف ؟
طالب مستشار قضائي الجهات المعنية وعلى رأسها وزارتا الداخلية والعدل بضرورة إصدار آلية جديدة تبحث ملفات المتقدمين للزواج جنائيا ونفسيا، وذلك للحد من المشكلات التي يروح ضحيتها دوما الصغار، مشيرا إلى ضرورة سن ضوابط دقيقة للزواج المتعدد أيضا.
وذكر المستشار القضائي الخاص، والمستشار العلمي للجمعية العالمية للصحة النفسية بدول الخليج ومنطقة الشرق الأوسط الشيخ الدكتور صالح اللحيدان في حديث نشرته صحيفة شمس السعودية , أن المشكلات التي تتعرض لها الأسر غالبا ما تكون نفسية أو جنائية، وتنتهي العلاقة الزوجية بين الطرفين بالانفصال، ما يشتت الصغار ويجعلهم عرضة للضياع والعنف.
وأكد الدكتور اللحيدان أن قرابة 70 % من مشكلات الصغار وأسرهم تعود إلى ما بعد الطلاق، وأسبابها في حقيقتها مرتبطة بالاختيار أولا، وإخفاء أحد طرفي العلاقة بعض المعلومات المهمة قبل الارتباط كأن يعاني مرضا نفسيا أو لديه سلوك منحرف أو يتعاطى المخدرات وغيرها.
وأكد أنه متأسف جدا للحوادث التي بدأت تنتشر في المجتمع السعودي ويكون ضحيتها صغار السن والأطفال، ويقول: «تابعت قضية الطفل أحمد الغامدي الذي قتل على يد زوجة والده وعثر على جثته في عمارة مهجورة بالطائف قبل أيام»، ويضيف: «هذه الحادثة تندرج تحت الاعتداء بسبب الغير، والاعتداء على القصر يكون سببه دوما إما عدم العدل والمساواة أو لمرض وعقدة نفسية تدفع الجاني للاعتداء، دون حساب لعواقب الأمور»، وطالب اللحيدان بعمل بحث دقيق عن الجانية بالعودة إلى ملف حالتها النفسية والعضوية وعمل تحليل يعتمد على نظر الحالة الوراثية والحالات المكتسبة، ويتم من خلاله دراسة حالتها ومعرفة ما إذا كانت لديها سوابق جنائية.
لم افهم بعد !! كيف ؟