نجم سهيل
May 16th, 2011, 07:51
لامتلاكها هاتفاً نقالاً
السجن سبع سنوات لثلاثة أشقاء أردنيين قتلوا شقيقتهم
عمان، الأردن ( ي ب أ)
صادقت محكمة التمييز في الأردن على حكم لمحكمة الجنايات الكبرى يقضي بالاشغال الشاقة الموقتة لمدة سبع سنوات ونصف السنة على ثلاثة اشقاء اقدموا على ضرب شقيقتهم وحبسها حتى الموت بسبب امتلاكها جهاز هاتف نقالا، بجرم القتل القصد بالاشتراك.
وقال مصدر قضائي ان المحكمة قررت وضع كل منهم بالاشغال الشاقة الموقتة مدة سبع سنوات ونصف السنة بعد ان خفضتها من الاشغال الشاقة الموقتة مدة خمسة عشر عاما بعد تنازل ذويهم عن حقهم الشخصي.
وبين قرار المحكمة ان احد المتهمين الثلاثة اكتشف ان لدى شقيقته جهاز هاتف نقال وانها تتحدث به فاخذه منها وضربها ما دفعها لمغادرة منزل اهلها الكائن في منطقة الغويرية في مدينة الزرقاء ( شرق ).
وبعد ستة ايام اكتشفوا انها ذهبت لمنزل شقيقتها بعد ان كانوا ابلغوا المركز الامني عن تغيبها فذهبوا لاحضارها وبعد وصولهم سألها احدهم عن سبب تغيبها عن المنزل فلم تجبه فقام بضربها بقدميه ويديه حتى سقطت ارضا ثم اخذوا يضربونها جميعا وتناول احدهم عجل دراجة هوائية من البلاستيك وضربها على رأسها ما ادى لارتطام رأسها بحائط الغرفة.
واستمروا بضربها مدة ثلث ساعة الى ان فقدت الوعي فحبسوها باحدى غرف المنزل واغلقوا الباب عليها دون ان يسعفوها وفي اليوم التالي اكتشفوا انها فارقت الحياة.
الرياض
ظلم والله ظلم وحرمان من الحق في الحياة وإجرام وقتل جائر بحق بريئة ذنبها أنها تتماها أمام زميلاتها بجوال وربما إن هؤلاء الوحوش كانوا يعتبرون الجوال عشيق ؟
والجزاء كان يجب أن يكون من جنس العمل
لاسبع سنوات
رحمها الله وعوضها دار خيرا من دارها وأهلا خير من أهلها
السجن سبع سنوات لثلاثة أشقاء أردنيين قتلوا شقيقتهم
عمان، الأردن ( ي ب أ)
صادقت محكمة التمييز في الأردن على حكم لمحكمة الجنايات الكبرى يقضي بالاشغال الشاقة الموقتة لمدة سبع سنوات ونصف السنة على ثلاثة اشقاء اقدموا على ضرب شقيقتهم وحبسها حتى الموت بسبب امتلاكها جهاز هاتف نقالا، بجرم القتل القصد بالاشتراك.
وقال مصدر قضائي ان المحكمة قررت وضع كل منهم بالاشغال الشاقة الموقتة مدة سبع سنوات ونصف السنة بعد ان خفضتها من الاشغال الشاقة الموقتة مدة خمسة عشر عاما بعد تنازل ذويهم عن حقهم الشخصي.
وبين قرار المحكمة ان احد المتهمين الثلاثة اكتشف ان لدى شقيقته جهاز هاتف نقال وانها تتحدث به فاخذه منها وضربها ما دفعها لمغادرة منزل اهلها الكائن في منطقة الغويرية في مدينة الزرقاء ( شرق ).
وبعد ستة ايام اكتشفوا انها ذهبت لمنزل شقيقتها بعد ان كانوا ابلغوا المركز الامني عن تغيبها فذهبوا لاحضارها وبعد وصولهم سألها احدهم عن سبب تغيبها عن المنزل فلم تجبه فقام بضربها بقدميه ويديه حتى سقطت ارضا ثم اخذوا يضربونها جميعا وتناول احدهم عجل دراجة هوائية من البلاستيك وضربها على رأسها ما ادى لارتطام رأسها بحائط الغرفة.
واستمروا بضربها مدة ثلث ساعة الى ان فقدت الوعي فحبسوها باحدى غرف المنزل واغلقوا الباب عليها دون ان يسعفوها وفي اليوم التالي اكتشفوا انها فارقت الحياة.
الرياض
ظلم والله ظلم وحرمان من الحق في الحياة وإجرام وقتل جائر بحق بريئة ذنبها أنها تتماها أمام زميلاتها بجوال وربما إن هؤلاء الوحوش كانوا يعتبرون الجوال عشيق ؟
والجزاء كان يجب أن يكون من جنس العمل
لاسبع سنوات
رحمها الله وعوضها دار خيرا من دارها وأهلا خير من أهلها