الدربيل
March 7th, 2011, 23:03
البيت الأبيض يحاول احتواء غضب الجالية المسلمة في أمريكا
إدارة الرئيس باراك أوباما
عبرت عن رفضها لتعميم الأحكام ضد الجالية المسلمة
في الولايات المتحدة
لقيام فئة بارتكاب أعمال عنف
وذلك استباقا لسلسلة من جلسات الاستماع التي
دعا لها عضو جمهوري بارز في مجلس النواب
لمناقشة أسباب نمو
التطرف
لدى المسلمين الأميركيين
وقال مستشار الرئيس أوباما
في زيارة قام بها لمركز أدامز الإسلامي في فيرجينيا
"العنف والتطرف لا ينتميان إلى دين بعينه كما أن المسؤولية عن مواجهة الجهل والعنف تظل على عاتق الجميع".
يأتي هذا بينما يعتزم تحالف
يضم أكثر من مئة منظمة
من المنظمات المعنية بالحوار بين الأديان
والمنظمات الغير ربحية والمؤسسات الحكومية
تعتزم تنظيم مظاهرة في نيويورك
للاحتجاجِ على الجلسات التي سيبدأها الكونغرس
يوم الخميس المقبل لمناقشة "التطرف" بين المسلمين الأميركيين
مسؤولون في التحالف يشارك فيه عددٌ من
القساوسة وأئمة المساجد والحاخامات
قالوا : إن تلك الجلسات سترسل رسالة خاطئة للمسلمين الأميركيين
لأنها توحي بتجريمِهم
العضو الجمهوري
رئيس لجنة الأمن الوطني
في مجلس النواب بيتر كينغ
كان قد دعا إلى عقد جلسات استماع
لمناقشة أسباب زيادة التطرف بين المسلمين الأميركيين
وخلال حوار أجرته شبكة تلفزيون cnn الأميركية
قال كينغ إنه لا يوافق على التقليل من شأنِ ذلك الخطر
معتبرا أن :
"خطر الإرهاب الذي نواجهه الآن
لا يقل عن أي مستوى واجهناه منذ هجماتِ 11 سبتمبر
ويُعزى ذلك إلى انتشار ظاهرةِ التطرف داخل البلاد".
وأن "هناك جهودا يجري بذلها في هذه المرحلة من تاريخنا
لدفع بعض العناصر داخل الجالية الإسلامية إلى التطرف".
وأضاف
إدارة الرئيس باراك أوباما
عبرت عن رفضها لتعميم الأحكام ضد الجالية المسلمة
في الولايات المتحدة
لقيام فئة بارتكاب أعمال عنف
وذلك استباقا لسلسلة من جلسات الاستماع التي
دعا لها عضو جمهوري بارز في مجلس النواب
لمناقشة أسباب نمو
التطرف
لدى المسلمين الأميركيين
وقال مستشار الرئيس أوباما
في زيارة قام بها لمركز أدامز الإسلامي في فيرجينيا
"العنف والتطرف لا ينتميان إلى دين بعينه كما أن المسؤولية عن مواجهة الجهل والعنف تظل على عاتق الجميع".
يأتي هذا بينما يعتزم تحالف
يضم أكثر من مئة منظمة
من المنظمات المعنية بالحوار بين الأديان
والمنظمات الغير ربحية والمؤسسات الحكومية
تعتزم تنظيم مظاهرة في نيويورك
للاحتجاجِ على الجلسات التي سيبدأها الكونغرس
يوم الخميس المقبل لمناقشة "التطرف" بين المسلمين الأميركيين
مسؤولون في التحالف يشارك فيه عددٌ من
القساوسة وأئمة المساجد والحاخامات
قالوا : إن تلك الجلسات سترسل رسالة خاطئة للمسلمين الأميركيين
لأنها توحي بتجريمِهم
العضو الجمهوري
رئيس لجنة الأمن الوطني
في مجلس النواب بيتر كينغ
كان قد دعا إلى عقد جلسات استماع
لمناقشة أسباب زيادة التطرف بين المسلمين الأميركيين
وخلال حوار أجرته شبكة تلفزيون cnn الأميركية
قال كينغ إنه لا يوافق على التقليل من شأنِ ذلك الخطر
معتبرا أن :
"خطر الإرهاب الذي نواجهه الآن
لا يقل عن أي مستوى واجهناه منذ هجماتِ 11 سبتمبر
ويُعزى ذلك إلى انتشار ظاهرةِ التطرف داخل البلاد".
وأن "هناك جهودا يجري بذلها في هذه المرحلة من تاريخنا
لدفع بعض العناصر داخل الجالية الإسلامية إلى التطرف".
وأضاف