محمد بن سعد
February 19th, 2011, 13:43
الأمير نايف - استعدادات مؤتمر عالمي وظاهرة التكفير
الرياض - «الحياة»
وجّه النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز، اللجنة المشرفة على المؤتمر العالمي حول «ظاهرة التكفير»، اجتماعاتها للتحضير لهذا المؤتمر.
وأوضح مستشار النائب الثاني الدكتور ساعد العرابي الحارثي لوكالة الأنباء السعودية أن اللجنة «ستعقد اجتماعاً غداً في الرياض لمناقشة عدد من المواضيع المدرجة على جدول أعمالها ومنها النظر في الأبحاث المقدمة بصورتها النهائية وتوزيعها على محاور المؤتمر، والتصور النهائي للمعرض المصاحب للمؤتمر، واختيار الشخصيات المدعوة لحضوره من خارج المملكة، ومتابعة سير أعمال لجانه ومنها اللجنة التحضيرية التي تضم عدداً من اللجان الفرعية: اللجنة العلمية، اللجنة العقدية، اللجنة الإعلامية، لجنة العلاقات العامة. وما توصلت إليه في ما يتعلق بما اسند إليها من مهمات وفق ما تضمنته استراتيجية الإعداد والتحضير لهذا المؤتمر واختيار المشاركين فيه وتكوين لجانه وتحديد مواضيع ومحاور لقاءاته في سبيل تحقيق أهدافه السامية، ومن ذلك بيان الحكم الشرعي في موضوع التكفير وتبيان الجذور الفكرية والتاريخية لهذه الظاهرة والوقوف على أسبابها وإبراز مخاطرها وآثارها على الفرد والأمة وتقديم الحلول المناسبة لعلاجها بمشاركة نخبة مميزة من المسؤولين والعلماء والأكاديميين والمفكرين والتربويين والإعلاميين من مختلف دول العالم الإسلامي».
الرياض - «الحياة»
وجّه النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز، اللجنة المشرفة على المؤتمر العالمي حول «ظاهرة التكفير»، اجتماعاتها للتحضير لهذا المؤتمر.
وأوضح مستشار النائب الثاني الدكتور ساعد العرابي الحارثي لوكالة الأنباء السعودية أن اللجنة «ستعقد اجتماعاً غداً في الرياض لمناقشة عدد من المواضيع المدرجة على جدول أعمالها ومنها النظر في الأبحاث المقدمة بصورتها النهائية وتوزيعها على محاور المؤتمر، والتصور النهائي للمعرض المصاحب للمؤتمر، واختيار الشخصيات المدعوة لحضوره من خارج المملكة، ومتابعة سير أعمال لجانه ومنها اللجنة التحضيرية التي تضم عدداً من اللجان الفرعية: اللجنة العلمية، اللجنة العقدية، اللجنة الإعلامية، لجنة العلاقات العامة. وما توصلت إليه في ما يتعلق بما اسند إليها من مهمات وفق ما تضمنته استراتيجية الإعداد والتحضير لهذا المؤتمر واختيار المشاركين فيه وتكوين لجانه وتحديد مواضيع ومحاور لقاءاته في سبيل تحقيق أهدافه السامية، ومن ذلك بيان الحكم الشرعي في موضوع التكفير وتبيان الجذور الفكرية والتاريخية لهذه الظاهرة والوقوف على أسبابها وإبراز مخاطرها وآثارها على الفرد والأمة وتقديم الحلول المناسبة لعلاجها بمشاركة نخبة مميزة من المسؤولين والعلماء والأكاديميين والمفكرين والتربويين والإعلاميين من مختلف دول العالم الإسلامي».