الساهر
January 11th, 2011, 13:33
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني واخواتي الافاضل ،، كلنا نقرأ ،، ولكن اصبحنا ننتقي ،،
وجرائدنا الوطنية ومجلاتنا المختلفة غنية عن التعريف ،،
والجديد ،، استتباب الصحف الألكترونية السعودية ،، اقصد ذوات الانتماء الوطني ،، والتوجه الوسطي ،، وبالاخص تلك التي تهتم بالكوادر السعودية الناشئة، وهي كثير - والحمد لله. من بينها صحيفة سبق الالكترونية،، واناهنا لا اصنع الدعاية او اروج لها،، فهي غنية عن التعريف.
الكترونيا،، وعلى الإنترنت،، وخلال الفترة الماضية،، لم افتح اي جريدة سعودية من ذوات الباع العظيم،، إلا وافتح معها " سبق "،، مسألة تعود ،، قد يقولها البعض،، واخواتها كثير جداً،، ولكن طابعها يجلبني لها يوميا.
http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=18600
اكثر ما يشدني ( اعلاميا ) اليوم في الاذاعات،، والقنوات التلفزية،، والصحف الإلكترونية،، يجلبني تنافس روح الشباب فيها جميعا،، من المصور والمعد والمحرر،، الخ،، والكل بروح مجددة ومبدعة. بينما ربما تعودنا المشاهير في الاعلام التقليدي.
وسبب كتابتي هذه ليست عن سبق بذاتها،، وانما عن الذهنية الاعلامية الجديدة من وراء هذا الجيل الجديد من اخواتها،، واللائي سنعيش دهرا مقبلا ينشد بحث مصداقية النشر ايا كان.
وهناك توجه بدأ يأخذ طريقه نحو الذهنيات الجديدة في التسويق العلامي،، الا وهو الاعلام التفاعلي. بدأته بعض المؤسسات الاعلامية في الدول الصناعية،، ومنه قد يكون رصد المواضيع والاخبار ( مثلا ) من القارئ والأديب والفنان والشاعر،، الخ. مع عظيم التحية تم نشره لعموم الفائدة.
اخواني واخواتي الافاضل ،، كلنا نقرأ ،، ولكن اصبحنا ننتقي ،،
وجرائدنا الوطنية ومجلاتنا المختلفة غنية عن التعريف ،،
والجديد ،، استتباب الصحف الألكترونية السعودية ،، اقصد ذوات الانتماء الوطني ،، والتوجه الوسطي ،، وبالاخص تلك التي تهتم بالكوادر السعودية الناشئة، وهي كثير - والحمد لله. من بينها صحيفة سبق الالكترونية،، واناهنا لا اصنع الدعاية او اروج لها،، فهي غنية عن التعريف.
الكترونيا،، وعلى الإنترنت،، وخلال الفترة الماضية،، لم افتح اي جريدة سعودية من ذوات الباع العظيم،، إلا وافتح معها " سبق "،، مسألة تعود ،، قد يقولها البعض،، واخواتها كثير جداً،، ولكن طابعها يجلبني لها يوميا.
http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=18600
اكثر ما يشدني ( اعلاميا ) اليوم في الاذاعات،، والقنوات التلفزية،، والصحف الإلكترونية،، يجلبني تنافس روح الشباب فيها جميعا،، من المصور والمعد والمحرر،، الخ،، والكل بروح مجددة ومبدعة. بينما ربما تعودنا المشاهير في الاعلام التقليدي.
وسبب كتابتي هذه ليست عن سبق بذاتها،، وانما عن الذهنية الاعلامية الجديدة من وراء هذا الجيل الجديد من اخواتها،، واللائي سنعيش دهرا مقبلا ينشد بحث مصداقية النشر ايا كان.
وهناك توجه بدأ يأخذ طريقه نحو الذهنيات الجديدة في التسويق العلامي،، الا وهو الاعلام التفاعلي. بدأته بعض المؤسسات الاعلامية في الدول الصناعية،، ومنه قد يكون رصد المواضيع والاخبار ( مثلا ) من القارئ والأديب والفنان والشاعر،، الخ. مع عظيم التحية تم نشره لعموم الفائدة.